12-24-21, 01:27 AM
| #19 | ||||||||||||
   عصي الدمع
|  بعض القصائد عند بعض الشعراء كأنها معروض او عريضة تُحفز العدالة بلفت النظر اليها يقول احدهم : . . قضيتي في الهوى واللهِ مشكلة ٌ ما القولُ ما الرّأيُ ما التّدبيرُ ما العملُ | ||||||||||||
| |
|
02-08-22, 05:45 PM
| #20 | ||||||||||||
| عصي الدمع
| من تلك اللحظة وفي أنفاسي معطفك وباذخ العطر واشتياق | ||||||||||||
| |
|
03-09-22, 01:58 PM
| #21 | ||||||||||||
| عصي الدمع
| لا اعلم ايهما اقدر نضالاً الشاعر أم المشاعر هناك حواجز تحتاج قدرات عالية من الصبر ويقيني أن بالقلب وجفة قد تغتالني يوماً او اقتحمها تلك النواعس وبدون مقاومة . سالم | ||||||||||||
| |
|
03-11-22, 10:19 PM
| #22 | ||||||||||||
| عصي الدمع
| اسعد الله اوقاتكم بكل خير نتوب عن ارتياد المنتديات ثم نعود يمكن تكون محبة الطيبن امثالكم احب الكلمة الجميلة المتميزة فيغري بي تأنُقها للمتابعة اليوم سمعت قصيدة لشاعرها عن الطيب والوفاء والصداقة بقي اخر بيت يتردد في خاطري يقول : يوم انها طيب ومواقف غلبناه ويوم انها كذب وضعافة غلبنا لا ريب أن الشعر مقصد يبلغ بهِ الشاعر مقصدهُ فحتى يبلغ المقصد تكتمل القصيدة بهذا المفهوم الجميل في الكاتب المتميز انتقاء الصورة فيخلق عند المتلقي صورة أجمل وكأني اراها أمامي الأن فهي أشبه بحالة العطشان الذي يقترب من النهر ثم ينثني ويُقبل الماء بفاه اللهفة ورغبة الأرتواء . مساءكم جميل وطابت ليلتكم سالم | ||||||||||||
| |
|
03-12-22, 04:07 AM
| #23 | ||||||||||||
| عصي الدمع
| لِتِلكَ أَبكي وَلا أَبكي لِمَنزِلَةٍ كانَت تَحُلُّ بِها هِندٌ وَأَسماءُ هل يا تُرى كان يبكي أبا نواس على الصفراء التي كانت هي الداءُ والدواء ؟ ام كان يبكي على من دارت الكأس في زي ذي ذكرٍ ؟! والواقع ان البُكاءَ احياناً يدفع الدمع الى المحاجر وليس منها وتشهق الأرواح وطائلة الصمت تغُطّها غطّاً وتتظاهر الأجساد بخفتِها لكن وبالتأكيد هي الصدمة وإن زعمت الأنفة ما زعمت الشطر الثاني من البيت حالة الإنكار عند أبي نواس تُثبت حالة الاعتراف رغم زعم الأنفة و( كانت ) هنا لا تعني انقطاع الماضي وإنما هي سبيل الاشتياقُ اليه . | ||||||||||||
| |
|
03-14-22, 01:14 AM
| #24 | ||||||||||||
| عصي الدمع
| ( رضاء الناس غاية لا تُدرك ) ذكر الميداني في مجمع الأمثال أن من قالها هو اكثم صيفي وفي حلية الأولياء ما رواه الربيع بن سليمان أن الشافعي قال ( يا ربيع رضاء الناس غاية لا تُدرك فعليك بما يُصلحك فالزمه فإنه لا سبيل الى رضاهم ) وهذه الخُلاصة من القول لم تأتي عبثاً بل هي محض تجارب اوغل فيها عُلماء وحكماء واصحاب بصيرة كلّفتهم عمراً من استرضاء الناس بلا طائل والأولى صرف النظر عن استرضائهم بدلاً من لفت النظر اليه . قناعتي بلغت بي الى هذا الحدّ فلا يُجادلني في ذلك أحد . سالم | ||||||||||||
| غباب likes this. |
| موضوع مُغلق |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
84Likes
