وهنا تم تشريح العدو
طيب عندي كم إستفهام

العدو ، هل تنصبه أفعاله كعدو أم بغضك له ؟

لدي قناعه كالتالي
الند .. نافسه بشرف
والخصم ، تجاهله وامضي
أما العدو فحاربه

رأيك ؟

مراحب فيك
نعم دام تقدرين تمارسين الحياة ولاتشكل عداوتهم لك عائق تجاوزي...
ممارسة الحياة بحملٍ خفيف من الضغائن هو أعظم المكاسب..
ليس من مبدأ الضعف ولكن العداوة التي لاتؤثر في مسار الحياة يمكن تخطيها..
نورتي والله

حياك أخي حطاب الغدرى
المجنون خارج نطاق التكليف
إذاً فهو ليس في المسار البشري السوي لذلك نسأل لهم العافية ولنا السلامة
العداوة التي تصل للحد الاجرامي القوانين كفيلة بهم..
اتفق معك بشغلة العدو المسالم الذي يبقي العداوة في مسار الخلاف ولايتوسع بها إلى حد التضليل والحقد..
إذا لم تتجاوز العدوات حدود المشكلة فيمكن تجاوزها أو إصلاحها
شكرا لك ولحضورك أخي الكريم

حيا الله النايفة..
لنتفق أن النفس أمارة بـ السوء
التصالح مع البيئة سواء بـ العمل أو المجتمع او حدود الاقارب..
ستكون نتائجة رائعة
إذا لنتفق أن نظرتنا السابقة تجاه الامر لها دور..
لو صدر الخطأ من صديق سنلتمس له مئات الأعذار..
ولو كان ممن لنا عليه تحفظ سنزيد الخطأ لنثبت ان نظرتنا صحيحة
كلُ الامور لها دوافع ولها مستقبلات..
ويبقى هناك فئة مستثناه جُبلت ع السوء أفضل حل لهم التجاهل
لأن سيء الظن لا رجاء فيه
ومثل ماقال بن جدلان رحمة
في قصيدة ودنا بالطيب
اللي أعتبرها منارة في التعامل الحسن
ودنا بالطيب لكن الدهر جحاد طيب
كل ما تخلص مع الناس كنك تغشها
يدك لا مدت وفا لا تحرى وش تجيب
كان جاتك سالمة حب يدك وخشها
كل ما شبيت نار المحبة مع حبيب
قام يسحل في مشاهيبها ويرشها
وكل ما واجهت لك فالزمن وجه غريب
مثل ما قال المثل: دام تمشي مشها
وذمةٍ ماهيب تندار للحق المصيب
جعل قشاش الحطب لاسرح يقتشها!
رحم الله بن جدلان
وشكرا لمرورك ونقاشك ورقي الفكر والحضور