|
01-06-22, 05:24 AM | #1 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
لكل حكمة هدف في سياق الخير لتكون اليد العليا في العطاء الفطري والعدالة اساس مسلمات الاقدار مثل الحياة والموت تبنى عليها فروع المفاهيم كحقوق والقوانين والرأي وحرية التعبير و الاستقلالية روح العدالة الانتماء الجسور في ترابط الكائنات مع بعضها فالجاهل يتساوى مع العالم ( الفارق الاجتهاد وهذا يعتبر اكتساب) عامل النظافة متساوي مع الملك والرئيس (الفارق الاخلاق العالية النزهية في الوعي كرادع في نشر الفساد وهذا اجتهاد) الرجل متساوي مع الانثى في العدالة ولكل منهما حقوقه الفطرية لا مجال لسطو على مجالات الآخر وحينما يطغى الانحراف بأسم مكاسب قوامه لأجل غاية بائقة في النوايا فهذا انكار جاحد لوجود الله لأن الله اوجد طبيعة ركائز أساسية يسير عليه الرجل اما اذا طغت الانثى على فطرتها وتختلط مع الرجال بحجة العمل فهذا سلوك منحرف حينما تسقط عقلها وتكون خادمة لرغباتها وسلوكها والفتنة اشد من القتل والفساد بين الطرفين في هذه الارض مثل ملعب كرة السلة ايهما يقفز أعلى ليسجل نقطة ولنحذف القاف لغاية النطة العليا ولكن تبقى فطرة الحياة والبشر فيهم الخير لا تخلو المجتمعات بجميع فئاتهم العمرية من الرسالة السامية في التماسك والاتحاد الجمعي في المحبة العدالة والامل سبيل السلام كل الشكر والامتنان لكي | ||||||||||||
|
01-06-22, 12:32 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
العدالة عندما تكون فرضيات عليا لمجرد الخوف "هي عدالة ناقصة" العدل الحقيقي والايمان بحقوق الجميع هو منطلق لبناء مجتمع صحي شرط ان تكون العقيدة الاسلامية هي القاعدة لتشريع.. ماتراه اليوم هي نسخة مشوهه لفكرة العدالة.. مجرد أن تجعل المرأه خارج منزلها لـ مسمى الحرية الشخصية.. هذا منعطف خطر ومخيف.. المرأه مهما بلغت قوتها تبقى ذات جانب عاطفي هش تغريه الكلمة اللطيفة والمعاملة الجيدة.. وفي المقابل النصف الثاني من المجتمع لازال مذهول من هذه المساواة ولدية رغبة في إكتشاف هذه الانثى.. لذلك ليس عدلاً أن نبني العدالة ع خلع رداء القوامة وجعل الحياة ساحة معركة.. من يظفر من صاحبه يبقى منتصراً.. لازال المجتمع بحاجة للوعي أكثر من الحقوق.. المشكلة أكبر من التشريعات وسوق العمل والندوات والفلسفة اللي ع غير فهم.. نحن أمام قيم تتهاوى تحت مسمى العدالة ونبذ الوصاية جميلة نظرتك للمواضيع ممتنة لمرورك العاطر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
01-07-22, 05:45 AM | #3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||
العراب الأخير
|
ومرحبا بك سأبدأ بما قاله خالع عروش كسرى والفرس من جذور قرارها ومرعب اجيالهم القادمة بما سولت لهم أنفسهم في اعادة ترميم هياكل حطامهم قالها منذ 1400سنة عمر ابن الخطاب (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار) حكمة فارس النبوئه عمر رضي الله عنه في روحه البيان والتبيان ان العدالة خلقت قبل الكائنات وهي احد معامد نواميس الطبيعة التي تتدفق بالحياة العدالة هي التعاون بين كل شئ حي والرجل والانثى فطرتهما مختلفة وبنفس الوقت عناصر بقائهما في حياة مشتركة بأختلافهما وأحد عناصر التوافق الحقوق ما على الرجل وما على الانثى قوامة الرجل تكليف وهذه فطرة وتكيف الانثى مع مساراتها الطبيعية فطرة نأتي لسؤال الاهم من حاد عن الفطرة في المحافظة على توازن تسلسل الحياة ؟ حرية العولمة الهدامة لرؤية الطرفين بضخ كم هائل من التأثير السلبي في وسائل التكلولوجيا بقصد تحريف الفطرة السليمة منذ ما فتحت 3 بوابات شرقية في تماسك الأمة ليدخلو ع الاتحاد العربي بأفكار خردة من منظمات تحريرية ومعتقدات فاشية ورغائب شيوعية تحدرت من دول شرق آسيا وغيرها هذه اصبحت لها موضع على منصات الترويج لها بأسم العدالة المغلفة بدمار البناء الانتمائي لتناظم الانساني وهذه المفاهيم التي اصبحت ممنهجة لا تصلح ان يعلقها مسمار في حائط جحا مداخله حوارية راقية يا أمل دمتي بود | |||||||||||||||||||||||||||||||||
|
01-07-22, 03:39 PM | #4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
وتفصيلاً لما أسلفت أغلب المُنساقين خلف هذه الضوضاء الإعلامية هم من الجاهلين بحقيقة هذه الاخبار ومن يقف خلفها لو تلاحظ بـ التاقات اللي تتضمن عنف أو إعتداء تجد أن أغلب المغردين بها هم صغار سن أو محدودي تعليم أو وعي أن صح التعبير الجهل هو عدونا الاول وتجييش المجتمع ضد بعضه.. لتمرير قانون المساواة بـ أسم العدالة الحوار معك ممتع شكراً لك ولاتفيك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
01-06-22, 04:17 PM | #5 | |||||||||
|
العدالة عند ربي فقط..... مستحيل تلقي احد عادل إلا ربي (وما ربك بظلام للعبيد ) اتحداك تجيبي لي احد عادل في هذه الدنيا اتحداك....مستحيل تلقي العادل هو الله ومستحيل يظلمك | |||||||||
|
01-07-22, 03:00 AM | #6 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اتفق معك ولا خلاف لكن تبقى القوانين الاسلامية تحمل سمة العدالة بحكم أنها أمر إلهي.. ممتنة لك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||