هنادي..
صاحبة الهونداي " السنتافي" الاسود وعاشقة البيتزا والأم الحنون والمتهمه في " ملحها" الذي تجاوز " الموزون" وفق معايير المقربين لها حتي رضخو جميعا لحقيقة دامغة لاتقبل الشك بأنها ..
ايقونة " الملح"..!
او..
" البنت المملوحه" علي مستوي العائله والأقارب هذا وقد حصلت علي هدية من خالها نظير ماتقدم من وصف وكانت عبارة عن " علبة
ملح" وقبلة علي جبين ...
" هنادي"..!

كل ماتقدم كان عبارة عن نبذة تعريفيه بالعزيزه هنادي والتي وعدتها بأن اعود علي اجاباتها السابقه فاللقاء الذي اجريته معها...

المهم المهم..
توقفت عند بيت من الشعر استشهدت به ضمن ابيات..

السؤال يارعاك الله...
هل لذلك علاقة ب احترام الأنسان لذاته..؟!
وان كسرت هذه القاعده ..
فهل يعني ان العاطفة..
قد " تغلبت" علي احترام الأنسان لذاته..؟!


اليمه المشاركه ...
طيب ياهنادي..
يقولون المرايا ماتغش..؟!
المرايا " تعكسنا" نحن ...
المرايا نافذة "للروح"..!
تشعر ان روحك تخرج منها .. لتقف امامك..
تشاهدك..
تقرأك بكل صدق الكون..
وبدون دبلوماسيه..؟!
الان..
هنادي ...
كيف علاقتك ..
بروحك..؟!
اشعر من الأقتباس..
انها تحمل كثيرا من العتب..
عليك و" شرهتها" كبيره..!
السؤال..
وين راحة روحك...
ووين تلقاها حاليا...؟!

نتابع المضي سيرا علي الأقلام حتي نصل ل

هنادي " الياسمين"..
من يتحكم بالاخر..اكثر
قلمك ام..
ذكرياتك/ قلبك..؟!
كمثال ولاهو والله من زين هالمثال..
لكن الشكوي لله..!
قلمي و" صدري" اشعر ان بينهم هارموني ..!
بمعني لما اشتاق القاه ..
" صدري"
والكلام..
" حضن احباب"..!
اشعر احيانا انه مرتبط بالذاكره وسطوة الذاكره..
احيانا "يبهرني" ولا اعرفه...!!
احيانا هنا وكل ماسبق من " احيانا" ليست عكس غالبا...
لكنها احيانا...
ربما لأنه لايوجد في ذاكرتي غالبا الا " لوالدي رحمه الله"..
وكل ماعداه ..
يبقي احيانا وبمسافة كبيره ..
حتي اللحظه..!
عفوا ليس كل ماعداه...
هناك شيء واحد ..
اعتبرته " اخر حروب الذاكره" ..
بدأ يتكاثر" فيني..
يكبر مع الوقت ..
يكبر لكن بخوف وحذر..
له ايام شهور ...ومازال..
ولا ادري الي اين..
ولا الي متي..؟!
وانا مابين ...
طرفي نقيض..!
فأما ...دنيا وجنه ..!
واما ...
مجرد " حلم جميل"...
ممكن اصحي منه في اي وقت علي صوت يناديني ويصبها ب اذني ..
" عد الي رشدك ايها الأفدغ"..!

ثرثرت واجد ..
نمتطي " الكيبورد" ونضرب علي
جدا جدا ياهنادي....
كلمات تنبض بالصدق ..وجدا..


المايك ...معاك ومساك هنا وسرور ياهنادي ..

كتبه وحرره فالتو واللحظه..
امام الزمان ووارث علم اليونان ..
رومانس

تبلغ المرأة بضعفها ما لا يبلغه الرجل بقوته ...!

"جمال الدين الافغاني"

همسه..
يفضل قراءة العباره اعلاه مع قهوة " دانكن"وتحديدا من المحل اللي علي كورنش الخبر..!!

وبس

فيني " خرمه كلام"..!
اريد ان اقول كل ماعندي قبل لحظات الوداع....!
خاطري اقول كل الكلام اللي قريته ..
فالروايات...
علي الجدران والكباري والجسور....
وحتي المكتوب علي الشاحنات ...!
فقط كي أقول أن هذه الدنيا مثل قاعة مطار ..
هناك من يرحل..
وهناك من يعود..
وهناك من هو مثلي...
يشرب قهوة وينتظر.. !

وبس

صباح الركن
الرفيد

صباح نستولوجيا
الفريد

المقهى العائم
في سحره


صباح
الف فنجان
يصطفون
يريدون لقاء
ما كان يردونه


شروق
يتتبع
ما يكون

وبكل
امتناني
اعبر عن مافي
من شوق للمكان

من اجمل ما يتعلمه الانسان
ان لا يكون ساحر فقط
بل كيف تخفي العالم
امام البشر

وتعيد انشائه من جديد

اهلا ب اخونا شطرنج ومنور المقهي..
ك عادتك..
ثم ان وضعي الصحي اخذ " مزاجي معاه" الي جهة غير معلومه حتي اشعاد اخر...!
احاول الان القبض علي لحظه " شاردة" ازرع فيها شيء من نبضي الذايب ك نوع من النبل والوفاء لكل الاوفياء في هذه الشبكه العنكبوتيه الذين اكرموني بعطائهم ووفائهم وانهمار ابداعاتهم عبر كل "المنتديات" اللي مريت فيها.. واقول لهم جميعا..
شكرا لكم والله يسعدكم ويسعد ارواحكم ..

وبس

يا مرحبا
بكازنوفا الشرق
مية السلامة
يا صديق العولمة الفكرية
والمشاعر الانسانية

سأزورك على حصان
طروادة
ونتجول في الخريطة

ونطرق ابواب الحضارات

ونقدم لهم خدمة مجانية

عصف الذاكرة
ونضرب الكف بالكف
بحياة القادمات

ثم أنه يا ايها الانيق
من المهم تسليط الضوء
على تقوية الصحة والمناعة
بمجابهة النفس بفكر

فكانوا قديما
يسافرون
الى رياض مكنوناتهم
للبحث عن لآلآء
في بحور اعماقهم

وانت غواص مهار
نظرتك للبحار
نظرة اكتشاف الهبات

كن بخير
اهتم بنفسك جيدا
ولا تنسى أن حبة البركة
يقوي المناعة
كما قال الرسول عليه الصلاه والسلام
حبة البركة دواء لكل داء
الا الموت

كن بخير
وكن سعيدا