تقدير الذات..
مفهوم واسع يقودنا بـ النهاية إلى علاقات إجتماعية
متزنة..
إعتلال بسيط في هـ المنظور..
قد يقودنا لسوء الظن والخطأ..
وتكليف النفس بعلاقات تنهك القلب وتزيد قسوته..
طرحت هالسؤال ع مجموعة من صحباتي وصدمتني افكارهم...
مفهومك أنت /ي عن تقدير الذات؟
وكيف هي الرؤية الصحيحة لهذا الأمر..

الشكر لك اولاً
تقدير الذات بمفهومك مبني ع الاعتزاز الداخلي..
عندما لايغرينا ثناء ولا يُنقصنا ذم..
فنحنُ بمكانة الاكتفاء..
مع إحترام الغير برفعة التواضع..
اسعدني مرورك

تقدير الذات عندي يكمن في التصالح معها
مع تقليص السلبيات ودعم الإيجابيات
أيضا هناك نقطه فاصله لدي
حب الله اذا تغلغل في روحك رأيتِ معالم الجمال بها
ومن ثم يكون شعاع هذا الجمال منعكساً في علاقاتك بالآخرين
التسامح الداخلي ينعكس تلقائيا على محيطك

تقدير الذات هو في تسخيرها وتطويعها لشيئين مهمين
" الحب ، والتسامح "

هذا منظوري المتواضع لتقدير الذات

طرح رائع سيدتي القانونيه
ودائماً بانتظار طرحك الجديد

مرحبا بـ النايفة
نجي لفكرة التصالح..
التي تُبنى ع أنها مسار متزن تقبل الحياة بكل تقلباتها وكذا البشر..
هو مفهوم بديع..
التقبل مرحلة نضج ومكانة نفسية تتجاوز الوعي..
إلى القدرة ع إدارة الأفعال بشكل صحيح..
الحب هو الباب الجميل للروح
والتسامح كـ أجنحة النور تضيئ ظلام الغير
لنقول نحن اسمى وأعلى..
اتجاوز بحضورك شعور السعادة
ممتنة

أهلاً بـ الجميلات
قبل الرد..
نطرح المنظور الشخصي عن تقدير الذات
هو الإيمان بالقيمة الذاتية بشكل إيجابي
ومايترتب عليه من سلوكيات..
إيجابية تدعونا للفخر المعنوي
ثم النجاح الفعلي..
التقدير الحقيقي ليس أحد فروع النرجسية
إنما هو اسمى من ذلك
وهو الاعتدال والتصالح مع الخطأ وتقبله
ثم محاولة تصحيحة دون إنتقاص للجهد المبذول في العمل..
او التقليل من المحاولات..
التقدير الذاتي هو حديث مشرق يربط نتائج الافعال ورداتها السلوكية ع النفس بشكل إيجابي..
والمحاولة ورفع قيمة الفرد بـ أفعال صحيحة..
تكون بـ إستقامتهِ السلوكية في الباطن كما في الظاهر..
لا يقصم الذات ويهدم إشراقها كـ وهم غداً أصحح الخطاً..!
المبادرة في تعديل الهفوات يقي من السَّقطات..
وأهلاً بـ الجميع