مرحبا بـ النايفة
نجي لفكرة التصالح..
التي تُبنى ع أنها مسار متزن تقبل الحياة بكل تقلباتها وكذا البشر..
هو مفهوم بديع..
التقبل مرحلة نضج ومكانة نفسية تتجاوز الوعي..
إلى القدرة ع إدارة الأفعال بشكل صحيح..
الحب هو الباب الجميل للروح
والتسامح كـ أجنحة النور تضيئ ظلام الغير
لنقول نحن اسمى وأعلى..
اتجاوز بحضورك شعور السعادة
ممتنة

النجاح والتفوق هو من سمات التقدير الفعلية..
والمبنية ع مكانة لائقة بـ الشخص
التصالح مع النفس يتبعهُ إتزان بردود الافعال..
التساؤلات يـ إشراق تجعلنا نفكر..
النفس تحتاج إعادة رؤية
لاشيء ثابت غير الفعل الطيب والسمعة الحسنة
ممتنة لك

الذات
القوة الاستبصارية
الجبارة تبدأ رحلتها من
الكيان
إلى مسيرة الترابط المتسلسل مع
كيانات وتكوين الأشياء

يردفها كل احداث الحياة
التي اعيشها في تصنيف
اتجاهاتي بدقة
تلقائيا
تتطابق الحياة المتناسبة مع بعضها

ويوجد المقر الاداري لذات
في دماغ الإنسان
في الغدة الصونوبرية
وتسمى العين الثالثة


وهي المسؤولة عن
اطلاق موجات ترابطية مع الطبيعة
والبشر وتطور العلاقات


احب هذا جدا
موضوع هادف
يجعلنا نتقن فهم الحياة
والتقليل من الخسائر

اهلا بحضورك
واناقة الفكر قبل الرد
عندما نمارس تقدير الذات بـ إنسجام
مع ردود الافعال..
فنحن كما تكرمت نقلل الخسائر
ونتفادى الكثير من الخطأ
أغلب مواطن الخلل تكون لهذا السبب
ممتنة

قرأت كلمات من ذهب في مدونتك عن العاطفة
تقدير الذات يعني الأ احزنها من أجل شيء تافه
وان اتغاضى عن أي شيء لا يمسها مباشرة
أن اتنازل أمام من تحبهم مرة واثنين وثلاثة
أن اعطيها الفرصة التي تحتاجها لتتغلب على خيبتها وحزنها

حيا الله نجمة تسلمي ع التعزيز الجميل يـ جميلة
الذات هي جوهرنا الذي ينبغي أن لانفقد بريقه.. في ظلمة العلاقات وتساقط الاقنعة
السمو الذاتي ان نبقى متزنين بين دواخلنا
وأفعالنا..
المسافة مابين أفكارنا وأفعلنا يجب الاتكون كبيرة...
ممتنة