تعلمين يملكون قوى خارقه حيال ما يفعلون....
اقف مذهولة حقا...
دهشتي بتبريرهم تفوق صدمتي بخطأهم نحوي
يقودني تبريرهم لافعالهم لمراجعة نفسي
لكني اجدهم مخطئين مجددا، وتبريرهم منطقي ايضا!!
الوم نفسي على زلة لسان...
كيف لهم ان يببرو اخطأهم بهذه السهولة؟!!!!
هل يدركون معنى ذالك؟!!!
يدفعوني للانتقام....!

لستَ تاجَ العارِفينا
أنتَ تاجُ العارِ فينا





ما اجمل لغتنا العربية
حتى في الهجاء "هيبه و فخامه"

همسة...

حدثوني عن سبل الراحة
واخبروني عن طرق السعادة
وسأخبركم عن معجزة الكون
وسر السعادة ومفتاح الطمأنينه



https://youtu.be/FlbYyGiHu0A

وعلى سبيل الراحه النفسيه:
قرأن يتلى وليلة ماطرة ...

كلام الله و ضجيج المطر
هدوء يبعث الطمأنية للأنفس!!

يحكي أنه في يوم من الأيام كان هناك رجلان قد ذهب بصرهما، وذات يوم جلسا على طريق أم جعفر زبيدة العباسية لأنهما يعلمان بكرمها وحرصها على مساعدة الفقراء والمحتاجين، فكان أحد الرجلين يدعو الله عز وجل قائلاً: "اللّهم ارزقني من فضلك"، بينما كان الآخر يدعو قائلاً: "اللّهم ارزقني من فضل أم جعفر".

وقد كانت أم جعفر تعلم بدعاء الرجلين وتسمعهما فكانت ترسل لمن يطلب الفضل والنعمة من الله عز وجل درهمين، بينما ترسل لمن يطلب الفضل منها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانير، وكان في كل يوم يبيع صاحب الدجاجة دجاجته لصاحب الدرهمين مقابل درهمين فقط دون أن يدري أن في جوفها عشرة دنانير.

واستمر الرجلان على هذه الحال لعدة أيام متتالية، ثم أقبلت أم جعفر عليهما ذات يوم وقالت للرجل الذي يطلب الفضل منها: أما أغناك فضلنا؟ فقال الرجل: وما هو؟ فقالت: مائة دينار في عشرة أيام، فأجابها الرجل متعجباً: لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبي بدرهمين، فقالت أم جعفر: هذا طلب من فضلنا فحَرَمه الله وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله وأغناه.


.....
....
...
..
.

لكل من نورني
ومر على حرفي...

وددت حرفي كان من ورد الياسمين..
لنثرته ورداً زهتْ أطيابه للحاضرين..

العمر أنفاس تسير بل تطير!
العمر انات كثير،
العمر ضحكات وعقبات توالت في المسير
فبادِر قبل أن تُبادَر
رُبَّ ليل لم يطلع له نهار
ورجل أمسى من أهل الدنيا وأصبح من أهل الآخرة...





https://youtu.be/O4wkZwkVLnw