،.

للطّيب فرصة وان تعدّت تعدّت
وللنّفس عِزّة لا كرهت شي صدّت ..!

،.

اللهم لك الحمدُ ما عمَّ الرّضا، وما سَرت بالأوردةِ العافية، وما انتشى الفؤاد بعد ثُقل الليالي حمدًا وافرًا كثيرًا ..!

،.

.

‏هذا مساءٌ يضعُ الأمورَ في نصابِها ..
ويضعكِ كالعادة أولُ الترتيب.....!!

،.

أنا ما بين حُبّي لك وما بين أول الأفكار
دعيت الله تفارقني ولا تبقى على سنيني .!!

أنا في عزّ حاجاتي بتلقاني غريب اطوار ..!!
أبيك الطّاغي بحبي ، وما أبيك بمياديني ..

تمنيت اكتبك فيني طريق لآخر المشوار
واخلّي كلّ هالمشوار ، سراب ٍ لي يواريني ..!!

أبي وقفتك تحييني إذا جيتك وانا منهار
وابي أمنع وصالك من يمينه لا يحييّني

رسمتك أُمنية كانت تشّع وحولها أسوار
تعدّي كل هالأسوار واقرا بالحكي عيني

كتبت شعور ولحّنته وغنّيت الهوا تذكار
ولا اعرف أنطق بحرفين تعبّر لك بما فيني ..؟!!



راقت لي

،.

تؤذيني فكرة الركض ، لأ أحب استنفار أعضائي
للحاق بكل ما لم يسعه أن يمشي معي ..!!

،.

رسالة وصلتني :

تبدين بخير ، تباً كم أنتِ بارعة في ذلك ..!!