|
08-22-22, 07:32 AM | #1 | |||||||||||||||
|
هل بدأت حياتك؟ اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير موضوع خفيف لكنه دعوة لتأمل قبل النقاش..! متلازمة انتظار بدء الحياة تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد! فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها: سفر وظيفة زواج حمل تقاعد منزل سيارة لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه. [الحياة] هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط لممارستها السؤال.. هل بدأت حياتك؟ وكيف ترا المفهوم السابق من حيث الفائدة أو الضرر؟ هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟ | |||||||||||||||
|
08-22-22, 08:32 AM | #2 | |||||||||||||
|
تعلمت ان أبدأ من حيث انا بغض النظر على كل شئ لا يهم من هو ضدي والذين يحاولون وضع عراقيل ليس مهم ابدا ولكن تعلمت ان المادة تستطيع أن تشارك فيها الوضيع والشريف بمبدأين مختلفين تنزل الوضيع بمادة وترفع الشريف بمادة لابد من الحياة ان يكون فيها الإنسان متجدد متطور حتى العثرات تكون تحت التخطي ولابد أن الواقع يختلف قليلا عن الورق وهذا تظهر وقت التنفيذ ولكن فوارق بسيطة لا تذكر اذا كان الإنسان ذو كفائة في المضي | |||||||||||||
|
08-22-22, 09:30 PM | #3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بهكذا رؤية منصفة في حقك وإعطاء جانب الحياة ماتملك من وعي وفائدة لتقوم بـ رسالتك ع الشكل الصحيح بعيداً عن الانتظار والترتيب المسبق اللحظة تستحق ان تأخذ حقها وأن نأخذ حقنا نحن إيضاً ممتنة اخي | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-22-22, 09:27 AM | #4 | ||||||||||
|
سعد الله جميع اوقاتكم بكل خير (ومساءك سعيد ) موضوع خفيف لكنه دعوة لتأمل قبل النقاش..! متلازمة انتظار بدء الحياة تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد! (صحيح تفوتنا اوقات يمكن استثمارها في اشياء جميلة في وقت الانتظار) فهو بانتظار حدث محوري تبدأ حياته المُنتظرة بعدها: سفر وظيفة زواج حمل تقاعد منزل سيارة ( كل المحاور لعبنا بها مع الاصابات وباقي الاستقعاد) لا يمكن استرجاع الوقت أو تخزينه. ( من رداة النصيب مانسترجع ولا نخزن الا الاحداث القديمة الاليمة ) [الحياة] هي ما يحدث لك وأنت مستغرق بوضع الخطط لممارستها ( الي حد ما وليتها خطط فالحة كلها تجنيحات ). السؤال.. هل بدأت حياتك؟ ( من زمان باديه هي ومضاربها ونلعب في الوقت الضائع هوع هع ) ( الصراحة الحياة اللي عليها العلم من ناحية شرعية باقي عليها مرحلتين وهي مرحلة الموت ثم النشور والحساب وبعدها الحياة الحقيقية ياليتنا نقدم لها مايدخلنا الجنة ) وكيف ترا المفهوم السابق من حيث الفائدة أو الضرر؟ ( واردة الاضرار نرجو منها الفوائد) هل تأجيل السعادة لـ إكتمال أركانها حسب منظورنا يفقدنا متعة الحياة؟ ( مية بالمية ) (شكرا كثيرا على الطرح القيم) | ||||||||||
|
08-22-22, 09:38 PM | #5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الشكر لتواجدك المثمر اتفق معاك هناك الكثير لازال يؤجل ويسوف بـ إنتظار الأحلام والمعطيات رغم أن الخسارة هي ايامة والباقي من حياته سنبقي في صراع ولكن المهم أن نستثمر الايام بالعمل الصالح وخدمة المجتمع ونفيد ونستفيد ممتنة | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-22-22, 09:57 AM | #6 | |||||||||||||||
AMMAR KOSOVI
|
لا شك ان الانتظار لبدأت حياة سعيدة او تلذذ بها يجعل الشخص بحس بملل وربما اكتئاب .. محور الفكرة هو " القناعة" اذا جربت ان تعيش قانعاً بما اتاه الله لك فإن حياتك تعيشها بشكل افضل بكثير من الانتظار لبدأ حياة جديدة.. هنا يبدأ يفصل الخط بين الامل الذي ننتظره وبين واقع الحال الذي نعيشه … لو احلم بزوجة جميلة وشهاداتها عالية ومن بيت كبير منطقة وووووووو الخ .. هذه الصورة العالقة في ذهني سوف يجعلني انتظر وانتظر او وظيفة او بيت او تجارة … اي شيء تنتظره وتعول عليه سعادتك مع العلم لو كنت مقتنعاً لأستمتعت اكثر واكثر …. كثيرا ما اسمع عبارة " هل هذه حياة اعيشها" لانه يرى انه يبدأت حياته بعد اي لم يسعد بها وان اسعاده يبدات اذا تحقق ما يحلم به … موضوع اكثر من رائع يا امل | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||