|
همساتُ روحٍ بسم الله أبدأ وعليه أتوكل كلماتي ملكية خاصة لا أقصد بها أحدا من بنات حواء فقط هي تدل دربها سليمى وهل ينساكِ قلبي سويعةً وربُّ السَّما والأرضِ فيكِ أذوبُ أينسى بنو الإنسانُِ من كانَ روحهُ فإنَّ لديهِ القلبَ صارَ ربيبُ وإن قال قلبي هانَ حبِّي ونسيتها أما وإلهِ العرشِ قلبي كذوبُ بحر الطويل https://e.top4top.io/p_2472lz0x20.jpg |
سليمى شفاءُ الرُّوحِ حينَ وجيعتي وركني إذا ما خابَ بالنَّاسِ ظنِّي كأنِّي إذا خطَّت يدايَ قصيدةً لسملى فكلُّ النَّاس من غيرِ فنِّ سليمى وقلبي ذا شجونٍ وصبوةٍ وذاهبةٌ روحي في الهوى والتَّمنِّي بحر الطويل |
ولو أنَّ بالأحقافِ غادٍ ليهتدي لنارٍ بأكنافِ الفؤادِ تبينُ فحبُّ سليمى باتَ للقلبِ هالكٌ وقلبُ سليمى قاسيا لا يلينُ ألا يا سليمى والهوى منكِ قاتلي ومالي على حبِّي لسلمى معينُ بحر الطويل |
أيا ليلُ كم طالت من الحبِّ ليلتي وما من صباحٍ للعيونِ يلوحُ أناظرُ فيكَ البدرَ شوقا وأشتكي على مهدِ وجدٍ بالقصيدِ أنوحُ تلاحقُ عيني منكِ باللَّيلِ صورةٌ وقلبُ حبيبي بالغداةِ شحيحُ وأكتمُ شوقي باللَّيالي وصبوتي وما ذاكَ للقلبِ الحزينِ مريحُ بحر الطويل |
الأخ أحمد ٢٢ نورتني بتقييمك الجميل |
الله يبارك فيك يا صاحب التقييم إخواني لا أعرف من يقيني فرجاءا كتابة الإسم وعلى الإدارة إيجاد خانة يكتب بها اسم المقيم |
عمتِ مساءا أميرة أشواقي وساكنة خافقي يا كل المني وخيباتي كثيرة ألملم شتاتي كل حين بعد لقاء القمر لا أدري أي سبيل وطوق نجاتي بين يديك ألقاه بصك الجوار مطبوع فكيف أنتزع روحي وهي خالطت رفقتك بدرب مجهول المعاني ولكني أسلكه مرغما مكتوم الهوى ولا راد لشوقي على الورق وتبيان حرف ينزف ألما مع نائحات السطور والقلب لا يرعوي غير مكترث إلا لرؤياك ففي القرب راحة يضمد جراحه لطف حديثك يا عذبة الروح أأرسلنا حتى نتماسك في درب لا نعرف له معالم؟ فيه ورود وفيه أشواك سأشتم عطر القرب وأترك الأشواك لتفعل بي ما تشاء أيا قدري الجميل ومبعث بهجتي رغم ألمي مطمئنة روحي بجوارك ولن أرتضي البعد ما حييت فلحظاتي موسومة بك حبّا وشوقا وحنينا وترفيل أبيات تهيامي على السطور تغنت ببحور شتى وقوافٍ إليك مسارها وحشو اسمك بتفاعيل عشق وريشة عاشق ينثر قصيده أمام محياك طالبا حماك من وهن المشاعر واتقاد نار تذكت أنت ملهبتها دون إرادتك وللنفس غاية أن تعش في رحابك ولو ذبحت بمدي الهوى على أعتاب اللقاء فيا لاحتراقي بك ضنين البوح حين يهتاج قلبي ويثور بركان حبي بحمم شوق تنفث لهيب حنين فتسيل في أودية أراضيك بلا تأن أيا حبيبتي شكايتي منك إليك وراض أنا وقانع بحكم الزمان وإن جار على قلبي. |
وناديتُ يا سلمى وكنتُ بغفوةٍ فقالوا منِ المقصودِ أهْوَ غريبُ فقلتُ معاذَ اللهِ بل هيَ مهجتي أنادي عليها حينَ عنِّي تغيبُ بحر الطويل |
ويسألنني أهلي غداةَ رأونني ودمعي منَ الوجدِ المريرِ صبيبُ كذبتُ وقلتُ العينَ قد صابها قذىً فدمعي طليقٌ من قذاهُ يسيبُ كذبتُ وما يدروا لقلبي صبابةٌ وطيفٌ لعيني حاضرٌ لا يغيبُ بحر الطويل |
وحيدٌ في ليالِ الوجدِ قلبي أضاحكُ طيفهُ دونَ التلاقي فكم يا بسمةُ غادرتِ تغري على إثرِ الهوى والإشتياقِ أغارُ عليكِ من نسماتِ ريحٍ وفعل الهجر بالوجدانِ باقي وصرتُ أناجيَ الجوزاءَ حتِّى لقيتُ الوجدَ زاد بهِ احتراقي بحر الوافر |
تلوتُ بمحرابِ الهوى لي قصيدةً فما زالَ قلبي منكِ باللَّيلِ خفَّاقُ وذكركِ لم يترك فؤاديَ ساعةً وما للقلبِ إفلاتٌ يقيه وإملاقُ بحرالطويل |
يا دمعةً قد مزَّقت أجفاني يا حسرةً ما زلتُ منكِ أعاني يا فرحةً لم أوتَ منها لحظةً يا لوعةً بالقلب ما أشقاني يا قبلةً وجَّهتُ وجهي شطرها والوجدُ من هجرِ الحبيبِ أذاني بحر الكامل |
وكلُّ حروفُ الحبِّ نادتكِ لهفةً وشوقُ فؤادي ما لبثتُ يزيدُ أيا قِبلةً للرُّوحِ حينَ هيامها وتغريدُ حرفي بالقصيدِ يجودُ فكم من بحورِ الشِّعرِ بتُّ بنظمها لسلمى وليلي والنُّجومُ شهودُ ألا يا سليمى زادَ قلبي توهُّجا وربِّي على هذا وذاكَ شهيدُ بحر الطويل |
أيا غمام لا تحجب نورا أهتدي به سبل التوق وإيفاء الحقوق تعظم مصاب قلبي الطاعن في الشوق والحنين لعين ظبي شارد في غابة كتمان لا يبارح الصمت خشية إيلامي وما أنا بطارد الشكوى أو أمقت سريانها على اللسان فحالي خشوع وإنصات بلا روع فالمصاب واحد إن تذكر قمري |
أيا حبُّ سلمى قد أذبتَ حشاشتي وإنِّي لفي غمراتِ وجدٍ صريعُ أناجي سليمى بالحروفِ ولوعتي أذابت فؤادي والفؤادُ وجيعُ لذي الوجدِ دمعٌ إذ أوى لمضاجعٍ بهنَّ جوى والقلبُ باتَ فجيعُ على إثرِ حبٍّ قد بليتُ بدائهِ ومالي إذا ما قد بغيتُ رجوعُ بحر الطويل |
مساء واعد ولست أدري بما يعدني أبنور قمر فقدت مطالعته أياما ويكأنها سنون وقلبي واجف لا يركن لهدوء أو ينال قسطا من راحة نبض ملؤه حنان ومزيج خوف ألا يضيء ليلتي بدر الدجى بنور حرف وهمس شفاة أيا لائمي لو تدري مابي لإحترقت عطفا فالهوى ملك ميامني حتى إني لا ألفظ إلا بهواه |
ولي شطرَ سلمى باللَّياليَ وجهةً وكلٌّ لهُ في الحبِّ طرقا يولِّيها ومالي أيا سلمى سواكِ خليلةً ولا صاحبةٌ للقلبِ غيركُ أناجيها بكلِّ قصيدٍ من هيامٍ وصبوةٍ فليتَ مزون الحبِّ تروي أراضيها ألا ليتَ شعري والفؤادُ لعامرٌ بذكر سليمى والحروفِ تناديها هبيني منَ الأشواقِ قرَّةَ أعينٍ وروحٌ لما تروى بهنَّ صواديها بحر الطويل |
ألا يبرحُ القلبُ الحزينُ صبابةً فمالي أراهُ اليومَ فيكِ مكافحُ ويهجرُ أهلا في الديارِ ويرتضي منَ البدرِ وقتا باللياليَ صالحُ فما الصُّبُّ إلَّا تعتريهِ كآبةٌ وما الصُّبُ إلَّا تعتليهِ النوائحُ أيا مقلةً قد رابها الدَّهرُ فجأةً غدت لحبيبٍ والدُّموعُ سوافحُ أيا مهجةٌ قد خانها الحظُّ لحظةً فأحرقَ قلبا والعيونُ كوادحُ إلى أينَ يا قلبي ذهابكَ والهوى يديمُ عيونا بالدُّموعِ نواضحُ أيا معشرَ العشَّاقِ هل من طريقةٍ تحيدُ عذابَ الوجدُ والحبُ جامحُ أيا سالكينَ الدَّربَ دربُ صبابةٍ هل غرَّكم؟ فيهِ المزونَ شحائحُ فليتَ لقلبي ما تمنَّى أميرةً لها درُّ ربَّي والحروفُ فصائحُ بحر الطويل |
إذا حلَّ بي وجدٌ فما هيَ حيلتي سوى أنَّني بالشعرِ أبكي وأندبُ تعاظمَ كربي من هوايَ وصبوتي وما قد رأيتُ اليومَ فرحا فأطربُ ينامُ الورى في غبطةٍ وسعادةٍ ولي في عذابِ الحبِّ قلبٌ يعذَّبُ بحر الطويل |
أيا عينُ جودي بالدموعِ السوافحِ فإني بسوق العشق لستُ برابحِ وفيضي حنانا من هوى وصبابةٍ وفكرٌ عقيمٌ قد باتَ غيرُ راجحِ وقلبٌ تمنّى في ليالٍ تظالمت وصوتٌ بوجدٍ من هوايَ بصادحِ ألا يا عيوني لا تكفّي عنِ البكا فما عادَ يكفيني قليلُ النوائحِ سكوبا على رئمٍ بعينٍ وسيعةٍ ونارُ الهوى تكوى بهنَّ جوانحي مصابيَ من دهرٍ يقيلُ صبابتي ويشمتُ بي كلُّ لئيمٍ وكاشحِ وواريتُ دمعَ العينِ عن كلِّ ناظرٍ لحظِّ فؤادِ بالهوى غيرُ فالحِ أحادثُ أهلي لا أرومُ حديثهم فعندَ فؤادي ما يثيرُ قرائحي ألا يا سليمى والهوى منكِ قاتلي ويذبحني وجدي بمديِ الذبائحِ بحر الطويل |
قال قيس بن الملوح دعوني أمت همّا وغمّا وكربةً أيا ويحَ قلبي من بهِ مثلُ ما بيا دعوني بغمّي وانهدوا في كلاءةٍ منَ اللهِ قد أيقنتُ أن لستُ باقيا براني شوقٌ لو برضوى لهدّهُ ولو بثبيرٍٍ صارَ رمسا وسافيا |
لله أشكو ما ألمّ بي ضعيفٌ أعاني من حنينٍ وتحنانِ وأمري إلى ربٍّ رحيمٍ ورحمنِ فما قد نسيتُ اليومَ سلمى وحبُّها ولكنَّ سلمى ذاتَ جحدٍ ونسيانِ ألا إنَّما أشكو وأنعي صبابتي وللهِ أشكو ما ألمَّ وأبكاني بحر الطويل |
ويحرُمُ قلبي أن يكونَ لغيركم أو أن يؤاتيني سواكِ حبيبُ وأحرمُ عيني أن تناظرَ غيرهم فما من سواكِ للعيون يطيبُ وأحرمُ سمعي أن يرومَ مناديا بحبٍّ فإنَّ الحبَّ فيكِ خصيبُ فيا حبُّها لا تبرحِ الدَّهرَ مهجتي فحبُّ سليمى للجروحِ طبيبُ وأورثتُ يا سلمى الغداةَ صبابةً تنازعُ روحي والفؤادُ يذوبُ وجودي بحبٍّ يا سليمى فإنَّني صباحا مساءا للعيونِ نحيبُ ومضنًا فؤادي في عذابٍ وكربةٍ فإن يرتضي دهري فذاكَ نصيبُ أبيتُ أيا سلمى وقلبي معذَّبٌ ولي خلٌّ عمَّا قد أنالُ غريبُ فلا تتبعي قولَ الوشاةُ فإنَّني وفيٌّ معنَّى مخطئٌ ومصيبُ بحر الطويل |
لا شيء سوى أنني أستفيض ألما |
يارب لمن أشكو وقد انقطعت بي السبل ومالي حيلة سوى الدعاء فباللهِ ما للقلبِ الحزينِ طريقةً فأينَ هروبي من سليمى ومذهبي وضاقت بيَ الدنيا وكانت وسيعةً سكوبا أيا دمعي فأينكَ مهربي؟ بحر الطويل |
سئمت كل شيء حين توارى القمر خلف حجب العناد |
ألا يا عيوني لا تكفِّي عنِ البكا فما عاد رجعُ الراحلينَ براجعِ وجودي أيا عيني بكاءا وكربةً بدمعٍ على خدٍّ وبلِّي مضاجعي فمن فارقت كانت عليَّ عزيزةً فهاتي وزيديني بِحَرِّ المدامعِ بحر الطويل |
وأستعطفُ الأيَّامَ فيكِ بوحشةٍ لها بين صحوي والمنامُ بقاءُ وأعجلُ للإبكارِ حتَّى أزورها فزائرها والهاجرينَ سواءُ ويخفقُ قلبي من هواكِ بزفرةٍ وأسقامُ قلبي ما لهنَّ شفاءُ بحر الطويل |
أيا عينُ جودي بالدُّموعِ فإنَّني بليتُ بداءٍ ليسَ منهُ شفاءُ بليتُ بحبٍّ من سليمى لقاتلي ومالي الوجدِ المريرِ وقاءُ ينامُ الورى في غبطةٍ وسعادةٍ وعيناي من سلمى لهنَّ بكاءُ بحر الطويل |
كل شيء إلى زوال فيم شقائي والهدى أمام أعيني |
ولي في طريقِ الحبِّ منكِ مهجةٌ بسرِّ الهوى تشدو وفيهِ تغنِّي إذا خابتِ الآمالُ في بعضِ ظنِّها فلا لن يخيبَ اليومَ فيهنَّ ظنِّي لضامرةٌ عينايَ للبدرِ صبوةً وترتيلُ إبداعٍ بحرفٍ وفنِّ بحر الطويل |
وإنِّي لأستجديكِ عطفًا ورحمةً لدمعٍ جرى بلَّ الثَّرى منَ الهجرِ فلا تضنني إنِّي بغيرِ ضنانةٍ ولا تهجري إنِّي بليتُ منَ الهجرِ فقدتُّ سرورَ القلبَ حينَ هجرتني ونورا لقلبي ما يلوحُ منَ البدرِ كتبتُ ودمعُ العينَ منِّيَ سافحٌ وغصُّةُ روحي لا تزولُ منَ الغدرِ فقد فضَّلَ المجنونُ ليلي كمثل ما على ألفِ شهرٍ فضِّلت ليلةُ القدرِ وفُضِّلتِ يا سلمى على الخلقِ مثلما على النَّاسِ مبعوثٌ شفيعُ بذا الدهرِ عليه أفضل الصلاة وأزكي السلام بحر الطويل |
بك أبتدئ يا ساكنة خافقي شوق ولهفة يديماني في معترك الوقت أنتظر لقاؤك بكل حنين أسابق كل شيء ليحفل قلبي بذاك النعيم والهدوء بين يديك تشتاقك عين اكتحلت بك وحدك وقلب لا يرى سواك وفكر عامر بذكرك يا رفيفة الثغر والطهر في لقاء محياك أبقى وأنقى ينازعني الهوى على أعتاب لقاءك والصمت متخذ لي ذنبا أن أبثك ما تأججت به جوارحي فتعتليني لوعة وأواريها فحرفك ينادي سواي يالآلامي فما أنا إلا عاشق صفر اليدين قد رجع بخفيِّ حُنين |
حبيبتي يا صاحبة الظل الطويل تستعصي عليَ الكلمات والقلم باهت اللون لا يدري ماذا يخط أفرح قريب أم دمعة مسبقة وبين هذا وتلك حبل موصول لا ينفكّ أبد الدهر وإن كنت أتظاهر بالقوة فإني هش القلب باهت الملامح لا تستهويني غير دمعة أحبسها وتتفلت ومالي تقاة إلا أنت وحسب أبحث بين دفاتري لأجد ريحا منك فأنتظر قميص يوسف ليلقى على وجهي فيرتد لي ذاك القمر لأبصر به دنياي والحنين هذا أنا دون قناع أو رياء حرف أبتهل لعل السماء تنجب لي سرورا انتظرته على قارعة وجد يقرع قلبي كل حين كفاني هجرا متعمد فالآن فقدت صبري لأطوي حرف ما زل عن طريق حبّك وإن ادعيت هذا أنا عدت لأحتضن دمع ما فارقني ووجد لاوع قلبي بكل لحظة وأنا أقتفي أثرك بنظرة حنين وهوىً لا يطاق ما غاب لك طيف ولم يدعني ليلة حتّى أحن لكل لقاء كان على خاصرة وجع أواريه عن القمر هذا أنا حقيقٌ على ألا أقول إلا الصدق أيامن بها نبضي يدامُ بدمعةٍ على وجنتيَّ اليومَ منكِ بنازلِ فإنِّي وربُّ العرشِ ما زلتُ عاشقا لبدر دجى ألفيتهُ لي بعازلِ أناجيكِ يا سلمى وقلبي ممزَّقٌ وحبُّكِ يا سلمى الغداةَ مزلزلي بحر الطويل |
أصاحبةُ الظِّلِّ الظَّليلِ وإنَّني لفي غمرةٍ والقلبُ فيكِ يذوبُ وأنسجُ من حبِّي إليكِ قصيدةً وقلبي لدنكِ اليومَ لا لي يؤوبُ وإنِّي لراجٍ منكِ للقلبِ نظرةً له حينَ يلقاكِ الغداةَ وجيبُ بحر الطويل |
وأهدرتُ عمرا في ظلالِ صبابةٍ وما ثمَّنوا ما قد منحتُ بإحسانِ ووراريتُ دمعا من هواها ولوعةً وأمري إلى ربٍّ رحيمٍ ورحمنِ بحر الطويل |
أيا شوقي وقد تغدو غريبا وحلمكَ يرتدي ثوبَ الحدادِ أرافقُ في ليالِي الوجدِ طيفا وقلبي فيهِ كلَّ الحبِّ بادي بحر الوافر |
يقولونَ لي أخبر حبيبكَ بالهوى ولم يعلموا أنَّ الحبيبَ جفاني أيا ربُّ مالي حيلةً في صبابةٍ وذكرُ حبيبٍ في السُّجودِ أتاني بحر الطويل |
وما قد عهدتُّ الرُّوحَ إلَّا وجيعةً ومنكِ أيا سلمى الفؤادُ وجيعُ وغابت عنِ الوجهِ الجميلِ ابتسامةٌ غدت من سياطِ الهاجرينَ تضيعُ وحسبي منَ الأمرِ المطاعِ بأنَّني لِما تأمرينَ القلبَ فهْوَ يطيعُ وعندي منَ الوجدِ المريرِ جوارحٌ أراها لمن أهوى لهنَّ خضوعُ بحر الطويل |
ظلامٌ يغلفُ روحي مذُّ أن أحببتكِ واكتفيت |
| الساعة الآن 02:30 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا