منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree389Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-17-23, 12:52 AM   #43
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يُفترض أن الجميل سعد يعود لأسرته اليوم
ولكن ماحدث في الهايدبارك، ومكوثنا طوال اليوم في المستشفى وعدم خروجنا سويا،
جعلني أستأذن السيد يوسف أن يبقى معي الطفل سعد ليلة أخرى..
ماذا حدث بالأمس في الهايدبارك؟
أثناء لعب سعد مع الأولاد لكرة القدم، وقع أحدهم على قطعة (زجاجة)
- الله يكفينا شر مدمني الخمر الذين يشربون ويكسرون الزجاج -
وأحدثت جرحا غزيرا و قطعا في جبينه ، أتى سعد ليخبرني، ركضت فورًا معه لمكان الحادثة وانتظرت برهة عل وعسى، أحد أبويه يظهر، كان الطفل يبكي وينزف، حملتُه وسعد معي إلى أقرب مستشفى، وأثناء الطريق سألت الطفل : من أوصلك للحديقة؟ أجاب أبي وسيعود بعد ساعتين ليأخذني.
حسنا ، ممكن تمرر لي رقمه؟
هنا فكرت، لو أتصل به ماذا سأقول له ؟
الأفضل بعد الانتهاء من المستشفى أدع الولد يكلمه بنفسه ويطمئنه على حاله.
وصلنا مستشفى ( كرومويل لندن) وأسعفنا الولد، لابد من عدة غرز على جبينه ولابد من موافقة
ولي الأمر، هنا اضطررت أن أهاتف والده ليجيء بنفسه.
- مرحبا سيدي
- مرحبا، من معي؟
- لا يهم من أكون، أرجو أن تحضر فورًا إلى مستشفى كرومويل،
- لا يمكنني في الوقت الحاضر، يجب أن أمر على ابني وآخذه بعد ذلك أتوجه إلى المستشفى،ولكن لماذا؟
- ابنك معي في المستشفى، لا تقلق هو بخير ويمكنك محادثته، هي مجرد إجراءات تتطلب وجودك
تفضل كلم ابنك…..
أقل من عشر دقائق حضر أبوه
بمجرد أن رآني ابتسم وقال أيعقل. أهذه أنت؟
استغربت من كلامه !
من يكون حتى يسألني: أهذه أنتِ؟
تجاهلت كلامه وقلت له: اهتم بابنك، اِذهب ووقِّع بالموافقةِ على عملية الغرز فالولد ينزف.
ولكل حادث حديث.
سأذهب الآن وأرجو منك رسالة اطمئنان عن حالة ابنك.
- أرجوكِ انتظري قليلا .
- لا تقلق، سأعود، قليلًا من الوقت .
قلت لنفسي لابد أن أعود، على الأقل لأحل هذا اللغز .( أهذه أنتِ؟ )
خرجتُ إلى مكان قريب من المستشفى مع سعد لشراء هدية للطفل
وعدت، وبدأ الحديث الطويل الذي يقبله المنطق، ولا يقبله العقل…..
يُتبع



 


قديم 01-17-23, 12:38 PM   #44
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




عدتُ مع الجميل سعد إلى المستشفى لأجد والد الطفل بانتظاري، وقد انتهى ابنه من عملية الغرز على جبهته، وكان هادئا ولله الحمد، طلبت من سعد أن يقدم له الهدية بنفسه على التهنئة بسلامته، وقدمت له ظرفا بداخله (مبلغا) وقدره (…..) منّي له ،
-هذا أسلوبي من عمر 18 سنة، حتى في الكويت أجهز أظرفا تحسبًا لأي طارئ وأضعها في حقيبتي كي تدفع البلاء عني وعن أسرتي 🙌-
وتحمدت له بالسلامة، التفتُ إلى والده وسألته:
هل لي أن أفهم الآن، لم قلت لي
أهذه أنتِ؟ هل تعرفني؟
أجاب: الموضوع طويل، لا يصح التحدث على عجل فيه، هل بالامكان أن نتقابل ونجلس بمكان ونتحدث؟!
قلت له بما أن الموضوع يتعلق بي، سأفعل، بعد صلاة العشاء سأكون في أحد مقاهي هارودز الخارجية مع سعد طبعًا .
اتفقنا على ذلك …
خرجت مع سعد كي نتجول ونقضي وقتًا ممتعا، فكرت في غامبادو تشيلسي
أفضل مكان للأطفال في لندن، وهو عبارة عن منطقة ألعاب مغلقة تضم أكثر من 100 لعبة وكلها مناسبة للأطفال حتى سن 10 سنوات، ومؤمَّنة بأرضيات مرنة لضمان حماية الأطفال، كنت قد أخذت ياسمين وبنيامين قبل سنتين لهذا المكان، وأذكر أنهما كانا سعداء بهذا المكان، ذهبت معه، واستمتع جدا، انتظرته إلى أن انتهى وطلب مني أن نغادر المكان بعد قضاء ساعة ونصف الساعة متجولا بين الألعاب وأنا خلفه خطوة بخطوة خوفا عليه، مع أنني يوم أخذت أبنائي لهذا المكان طلبت منهما الذهاب معا للعب والتواصل معي بعد الانتهاء. وجلست أنتظرهما.
لكن يظل سعد أمانة في عنقي يجب الحفاظ على سلامته.
و كلّي فخر وعزّة أن أكون أمينة على أمانات غيري 😐
خرجنا من غامبادو تشيلسي فورًا إلى إحدى المطاعم العربية التي أثق فيها ومنذ سنوات أتعامل معها، لتناول طعام الغداء.
عدنا إلى الفندق للاستراحة وبعد صلاة العشاء توجهنا إلى هارودز، تسوقت قليلًا إلى أن حان موعد اللقاء مع والد الطفل


 

قديم 01-17-23, 12:42 PM   #45
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



وبدأ اللقاء مع والد الطفل في مقهًى عام
أمام مجمع هارودز .
سألته ماذا تريد أن أطلب لك؟!
أجاب: لاشيء شكرا.
ناديت على النادل وطلبت لنا كوبان من الشاي وأيسكريم للطفل سعد،
للأمانة مع أني لا أعلم ماذا سيدور من حديث ولكني مطمئنة تمام الاطمئنان، أن الطفل سعد لن يفهم شيئًا، لأن والد الطفل هو الشخص الوحيد الذي منذ وصولي للمملكة المتحدة يتحدث اللغة العربية جيدًا.
بدأ بالحديث بــ [يا أختي أنا أعرفك جيدا].
- بما أنك تعرفني جيدا، لمَ لم تذكر اسمي بعد كلمة أختي؟!
- نعم أعرفك جيدا، أعرف شخصك الكريم، ليس من الضروري أن أعرف اسمك!
- بدأنا من أولها بإخفاء المعلومات؟!!!!
- كيف تعرفني ولا تعرف اسمي؟
- أرجوك انتظري، ممكن سؤال قبل أن أكمل حديثي معكِ؟
- تفضل !
- كم لبثتِ في بطن أمك؟ لا تعطينني فرصة للحديث🙄
- سبعة شهور، وفي رواية أخرى خمسة شهور 😇، لا أعلم أي الروايتين صحيحة.
- ممكن أتحدث دون أية مقاطعة، عندما أنهي حديثي سأدعك تعقبين.
- حسنا، سأصمت😐


 

قديم 01-17-23, 07:26 PM   #46
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



منذ عشر سنوات تقريبًا، وهو عمر الولد أنس، وُلد وماتت أمّه أثناء الولادة، لم يُرضع كان بحاجة إلى الحليب، كان دائم البكاء بسبب الجوع ضاقت الدنيا بي ولم أجد ما يسد جوعه غير أني أخرج وأمد يدي للناس، لم أكن أملك وظيفة وأنا من فئة البدون الذي انولد وعاش في الكويت، وفي إحدى ليالي الشتاء الممطرة كنت أقف في مواقف إحدى الجمعيات التعاونية الاستهلاكية أسأل حاجتي، لم يلتفت لي أحد، وكنت أعذرُهم، لأنني تلثمت من البرد ، ووقتها انتشرتْ في الكويت عملية النصب والاحتيال، وكانت وزارة الإعلام تبث إرشاداتها عبر التلفاز، اقفلوا سياراتكم بمجرد ركوبكم ولا تفتحوا النافذة لأحد،بسبب كثرة الجرائم حينذاك .
- يئست وانتقلت للمواقف الخلفية ولم أجد غير سيارة واحدة [ ………. ] سوداء وتتأهب للسير بالرغم من الظلام الدامس، وصوت الرعد طرقتُ نافذة السيارة لتفتح لي فتاة كل نافذتها وليس جزءًا منها دون خوف وتسألني :
- تفضل أخي، هل هناك مشكلة ؟
- قلت بخجل شديد أطلب منكِ دينارا واحدا فقط لكي أشتري حليبا لابني .
- فتحت حقيبتها وأعطتني ظرفا به [250دينار] قالت لي : خذ هذا هو الظرف الأخير يبدو أنه من نصيبك، لو كانت هناك أظرف أخرى لأعطيتك إياه كلها.
و مضتْ وأنا أرفع يديّ للسماء في هذا الجو الماطر وأدعي الله أن يوفقها ويسدد خطاها .
- لا تقل لي أن تلك الفتاة هي أنا،
- نعم أنتِ.
- وكيف عرفتني جيدا وأنت تقول كان الجو ماطرا والظلام يسود المكان، والفترة الزمنية طويلة، لابد أن هناك تغيرات حتى لو كانت طفيفة!
- بعد أن مضيتِ، سجلت رقم سيارتك ولديّ معارف في الداخلية استطعت أن أعرف مَن أنتِ ومن هو والدك أو زوجك لا أعلم بالضبط مِن رقم سيارتك ولأن السيارة مسجلة باسم أحدهما. وبعدها تابعتك بعد أن عرفت عنوانك لفترة بسيطة وكنت أراكِ من بعيد، لذلك اليوم تعرفت على وجهكِ ، ولم تتغيري أبدًا فيما أرى عليّّ كأنك محافظة على نفسك.
- حسنا يا أبا أنس أنا تقريبًا تذكرت الأحداث وأنت صادق في كل كلمة نطقتها، بالضبط هو المبلغ الذي أملأ أظرفي بداخلها .
- ولكن ماذا تفعل هنا في لندن مع ابنك هل تعمل، هل الولد يدرس هنا، وهل تزوجت ولديك أبناء آخرين ، بمعنى هل أنتَ ميسور الحال وبإمكانك المكوث في هذا البلد الغالي؟
- صراحة بعت كل ما أملك في الكويت وهاجرت إلى هنا منذ شهرين فقط، لا زلت أبحث عن العمل، وحاليا أسكن في غرفة واحدة مع زوجتي ، وابني عند أختها، ولم أرزق بأبناء منها، يمكن لحكمة إلهية حتى تحب ابني وتربيه كإبنها. ، ومع أن أختها أمهلتنا ثلاثة أشهر كي ندبر سكنا لنا.
- امممممممممم
- اسمع يا أبا أنس، أنا هنا في مهمة ما، وعلى وشك الانتهاء منها ء وليس لديّ متسعا من الوقت كي أقف بجانبك. أمامك خياران تفكر وترد عليّ، بالكثير: يوم غد.
1- إمّا أن تعود إلى الكويت وهذا أفضل لك ولي وسأتكفل لك بالمسكن والوظيفة وحتى دراسة ابنك إلى أن يتخرج، وزوجتك بما أنها أحسنت معاملة ابنك ولم تعامله كزوجة أب سأكافئها أيضا بوظيفة تليق بمقامها .
2 بإمكاني أن أؤمن لك سكن هنا، تذكّرت للتو أني أملك شقتين مهجورتين ،ولكنهما نظيفتان، هناك من يعتني ويهتم بنظافتهما أسبوعيا، إحداهما لي والأخرى لوالدي، سأهاتفه الليلة كي يخبرني أي الشقتين أقدمها تكون لك كي تسكن فيها. غير ذلك لا يمكنني أن أقدم لك أي شيء غير هذه الأظرف الثلاثة لضيق الوقت ، أتوقع تكفيك لشهرين آخرين.
- لدي اقتراح، في حال اخترت الخيار الثاني، فشقتي كبيرة خمس غرف، بإمكان أخت زوجتك العيش معكم، ويتم تأجير شقتها والعيش من مردودها على أن تُقسم على اثنين، بينك وبينها، لأنها ستعيش مجانا معك ��

- فكّر وهاتِفني، رقمي معك .والآن يجب أن تتناول طعام العشاء .
- لا يا ——-
- ياسمين أنا ياسمين
- أشكرك على ما قدمتيه لي سابقا وماتقدمينه لي الآن
- ماذا أطلب لك؟
- أي شيء
- سأطلب عدة أصناف وسأدفع وأمضي، عليك أن تنتظر و تأخذ العشاء وتتناوله مع أفراد أسرتك، مع تمنياتي أن يكون العشاء هنيئا مريئا .
أخذت الطفل سعد و عُدنا إلى الفندق
كالعادة: مرهق ويريد أن ينام��
على أن يستيقظ باكرا يوم غد وأسلمه لأهله ومن ثَمَّ أحضر آخر يوم للدورة
لن تكون هناك محاضرات، مجرد تكريم وتوزيع الشهادات .


 

قديم 01-18-23, 09:10 AM   #47
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



استيقظت باكرا اليوم ..
لديّ من الأعمال لابد من إنهائها،
حيث أنه اليوم الأخير لي في بريطانيا وعليّ أن أغادر،
الجميل سعد إلى الآن لم يستيقظ، تركته نائما، وقمت بتجهيز وترتيب حقيبته، وجهزت جهاز الحاسوب مع محتوياته ووضعته في علبته لكي أسلمه لرائد كما وعدته، وطلبت طعام الإفطار، بانتظار سعد، يبدو أنه لا يريد الذهاب لمنزله. ليس من عادته أن يطيل في النوم، وببراءة الأطفال، لمحت البؤبؤ يتحرك قلت له: تتظاهر بالنوم؟! هيا يا سعد، لا أملك الكثير من الوقت، استيقَظ وبسرعة بدل ملابسه وتجهز .
كان الإفطار على وشك الوصول، فطرنا واستعجلت الذهاب إلى منزله، والحمد الله تم تسليمه لأهله، طلبت من والدته تسليمي الرسالة الخطيّة التي وقعتُ عليها وسلمتها رسالتها التي وقعتْ عليها، وسلمت رائد جهاز الحاسوب، بقي أمرٌ واحد هو تحويل شريحة الجوال - التي استلمها مني يوسف – لتكونَ باسمه ، سلمتُ على الجميع واستأذنتهم بالذهاب إلى السيد يوسف
وتم التحويل، وانتهيت بتاتًا من هذه العائلة الجميلة.


 

قديم 01-18-23, 09:21 AM   #48
الْياسَمِينْ

الصورة الرمزية الْياسَمِينْ

آخر زيارة »  04-29-24 (05:01 PM)
المكان »  أرض الصداقة والسلام
الهوايه »  فنون الأدب / السفر/ الفروسية/ الكراتيه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بقي موضوع والد أنس الذي قرر العودة للكويت ، وقد فرحتُ بقراره
وطلبت منه أن يتريث أسبوعين إلى أن أتمم حجوزاته وأتواصل مع مناديب
الشركة كي يوفروا له المسكن ويهيئوا له كل طلباته لحين عودتي إلى الوطن .
كنت قد هاتفت الوالد حفظه الله وأطال في عمره بخصوص الشقتين فعرض عليّ شقته لأنها أربع غرف وتناسبهم، وأن أحتفظ بشقة أحفاده
قلت له تمّ، وبما أن والد أنس سيعود إلى الكويت، إذن الشقة من نصيب عائلة يوسف
لم أنس ما قاله سعد ( هل سأنام على الأرض)
اتصلت على أم رائد سألتها: كم عدد الغرف في شقتك؟ أجابت: غرفتين وحمام واحد والصالة التي جلستِ فيها و .. مستورة لله الحمد، قلت لها لا بأس، انتظري اتصالا هاتفيا مني
بعد الانتهاء من الدورة .
وحضرت الدورة وكنت قد اخترت من يُنتدب - ويعمل مع المركز لمدة سنتين -
من بين ثلاثة مشاركين، كلهم في نفس المستوى، حيث النشاط والتركيز والتقارير التي قُدّمت وأسلوب الطرح والعمل المتعوب عليه .
عملت القرعة بينهم، ثلاث مرات ،يظهر لي هذا المشارك الروسي، قلت نصيبه، والكلمة الأخيرة لهم .
انتهت الدورة بخير وسلام وتم توزيع الدروع وشهادات حضور الدورة.
شكر خاص لي كمحاضرة للدورة
وشهادة حضور ودرعين ، طلبت منهم إرسالها لمقر عملي، فلن أحمل شيئا معي إلى أمريكا، وتمت الموافقة. وخرجت من الدورة لأتلقى مكالمة من والدي حفظه الله وأطال في عمره، يُخبرني بأن عمة الأولاد في أمريكا وستغادر إلى لندن، وأن ياسمين وبنيامين يرغبان في الذهاب معها، ما رأيك في أن تمددي أسبوع وتنتظريهما
- لا لا لا سئمت من المكوث في لندن لا ترسلهما أرجوك. بعد عودتي بأسبوع وعد مني آخذهما إلى باريس، فهما يحبان ديزني لاند، أخبرهما بذلك


 

موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 07:06 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا