في كل مرة أكتب فيها هُنا ..

أُقرر عدم العودة مُجددا

والاكتفاء بالتدوين في المدونة ..

لكنني لسبب أجهله أعود ..

برغم أن متابعة الموضوع مُرهقة ..

فأنا أعتبر كل من مر بمواضيعي

ضيفٌ أكرمني بحضوره ..

لذا وجب علي حق الاحتفاء به

المهم ..


أنتِ من أنتِ لا أدري لكِ سببا
لكنَّكِ قد سكنتِ القلبَ والهدبا


يشتاقُكِ الحبُ إذ أنتِ فتكتِ به
يشتاقُكِ الشوق إذ غنَّى لكِ طربا


أمَّا سُهيلُ فقد جادت قريحتُهُ
فغرَّد الحبَّ شعرا أثقل الكُتُبَا


وراح يشدو بِأنغام الهوى أملاً
أن يلتقيكم فينسى الحُزنَ والنَّصبا


سيمنحُ الحلمَ أنفاساً يعيشُ بها
كادَ الدعاءُ بأن يكشف له الحُجُبا



سُهيل

كنت هنا أعطّر أنفاسي بهذه الروضة الغنّاء
يالها من طقوس دافئة..
غائرة في الصدق والجمال
شكرًا لك على الأبيات الجميلة.
له معنى عميق.
صح لسانك ولاهنت.
إعجابي..
ومودّتي البيضاء

هلا بالصديق الغالي أعد النجوم

وجودك دائما يسعدني

ربي يحفظك

دمت ودام لنا بقاؤك

دائما متميزة بحضورك الياسمين ولا غرابة

كم سعد هذا المتصفح بوجودك هنا

كل الشكر والتقدير لجمال الحضور وكريم المرور

دمت ودام بقاؤك سعيدة