رحمة الله على امّي وأبي وجميع اموات المسلمين..

حقيقة قرأت هذه الخريدة او اللؤلؤة الفريدة في جمالها ورونقها وروعتها..
اردت ان اعيش هذه اللحظات معكِ حيث انتِ وحيث الجمال والبساطه..

اسلوبك راقي ومميز وسهل وجذّاب..اخذتينا معكِ حيث انتِ وحيث الإبداع في ابهى صوره..
ماأجملك وأنتِ تترنّمين بكلماتك ونسمعها عبر قلوبنا..

اشكرك ومن قلبي يارائعة..

سلام على كل أب وأم يجاهدان من أجل أن تحيا العائلة
حياة طيبة مهما تحمّلت من آلام …

لا يستطيع أحد من الآباء والأمهات أن يجزم أنه يعرف
لأبنائه طريق السعادة الذي لا مدخل إليه سواهما…
من حقهما فعلا أن يطلبا لنا السعادة كما يتصورانها
وأن يساعدانا بالرأي والمشورة لتجنب الشقاء..
لكن في النهاية لا يملكان سوى النصيحة وإضاءة الطريق لنا
لنتبين المهالك والمخاطر ونحاول تجنبها..
أما الاختيار.. فسوف يبقى في النهاية لنا..
فإن كانا يملكان لنا شيئا..
فهو أن يسعيا بكل جهودهما لإقناعنا بعدم ممارسة هذا الحق
إلا بعد توفر الخبرة والنصج الذي يعيننا على حسن الاختيار..

الشامخة
كنت هنا فخورة بك وبوالديك وكيفية إسداء النصائح