بسم الله ابدء مدونتي بغياب متقن من قلب منهك

ياوقت تكفى علي بالهون راحت سنيني مع أيامي من كان عون قدا فرعون رمية وجدتني بلا رامي��

كلنا من طين محد من ذهب من تكبر طاح ومافاده الغرور خدها مني واحتمل من العتب الزمان يدور والدنيا تدور����

‏نحلم كالأطفال ، ونخطط كالعباقرة ، ونثابر كالجنود ونواجه الصعوبات كالأبطال ، حتى نصل كالعظماء ..
‏هكذا هي حياتنا بين الأمل والعمل ..��

"الاعتذار عندما تدوس قدمي بغير قصد
لا عندما تدوس قلبي!
وعندما تكسرُ لي كوباً أو قلماً أُحبه،
لا عندما تكسرُ خاطري!
وعندما تجرح غلاف كتاب عزيز عليَّ أعرتُكَ إياه،
لا عندما تجرحُ لي كرامتي وقد أمّنتُكَ عليها!
يا صاحبي
هناك أخطاء لا تصلحها كلمة آسف!"

‌‎أنا ببساطة لا أستطيع منح الفرص بعد الآن قدّمت من الفرص ما يكفي حتى اليوم، فقدتُ نفسي في سبيل السماح للجميع بتلافي أخطائهم، أما الآن لم يعد هناك متسع من الفرص ولا عمرًا يكفي لتحمُّل الخيبات ، الذهاب وحده من يفي بالغرض .