أرى الحياة من منظور واحد فقط
وهو " الغنى "
الغنى هنا لاعلافة له بالماده وان كانت الماده جزءً أصيلاً لاتهمشه

الغني الأعظم بالله
في مواجهة كل مايقابلك من مصائب وعثرات

الغنى بقيم الدين والأخلاق التي ترفعك عن منزلقات الردي

هذا الغني هو الذي يحملك في رحلتك حتى تصل بأمان



،،

ويسعد كل أوقاتك

الحياة كالشطرنج الجميع يتفنن باللعب فيها
ويقضي ساعات للمواجهة والتفكير والتأمل
محفزه وتتطلب صبراً وصمت أكثر
وبآخر المطاف نغلق اللعبة وتختلط
قطعها إبتداء بملكها وانتهاء بجنودها الثمانية
وتتساوى القطع في مكان واحد ومغلق
وتنتهي اللعبه .

عمل لكل شيء .

حلقات مغلقة من الأحباب
من المشاعر
ثم
رضا
رضا
رضا
بكل ما يقابلك
وبتعيش الحياة كما هي
وستراها ع حقيقتها

سعيٌ دائم
طمأنينته
" وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم
وعسى أن تحبوا شيئًا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون "