أسَتثنيك دائمًا عن الجمِيع
عِندما كُنت أهربَ , أعود إليك
كُنت أنسَى ماهو المَلل .
كُنت وحدك أُنسي وناسِي
عندما أرغب بالبقاء لوحدِي
كُنت أريدك أنت فقطَ ..

في حوَار مع أقرب صديقاتي
كِنت أشجعها على فعلٍ ما
قلت أنا أعرف أشجع
قامت تقوُل وانا أعرف أقدم مو زيك خيخة !
افا

مؤخرًا
اولع الشموُع ، وأتلهى وأنساها
وأخذ غفوة ، وأحيانًا تكون نومة طويلة
وشموُعي زي ماهي ، مولعة !
أنام والشموع حولي
كأني احضّر
وأقوم منخنقة من الريحة
قريبًا بودع رئتي من كثر ما خنقتها !
اليوُم تفتيش صارم على الشموع .
اتأكد إني مقفلتها كلها ، من له خلق يصحى مكتوم ؟

‏أرغب بك
‏بقدر رفضّي لكلِّ العالم
‏أشعر وانا معك
‏أنّ لي روُح اخرى
‏متوهجه وسعيده
‏ولا تعرفَ طريقاً للحزن

المعرِفة الحقيقية ليست بعدد السنوَات
أو كثِرة اللحظات ، بل بالتفاهم
والإندماج ..
بالثقِة والإرتياح .

لا تتخِذ قرارات وانت زعلان وغاضِب !