تقديرنا القلبي الجزيل لِما كتبته كاتبنا القدير
جميل جدا ما جُدْت به من حكم راقِية قالَت الكثير..
ثم قالَت واقع مرير نَعيشهُ، ناهيكَ
عن براعة السَّبك الأدبيّ وبلاغته التي جاءَت بين السطور
هذا الذي أوفى الكسل حالنا ما يستحق من الوصوف
والله أننا لا نتجاوز ما وصفت..
فظاعة الجرم على الأطفال الحيارى تقلق الضمائر مهما كان نوع الإنسان..
دموع الأطفال على الخدود الدامية لا تستطاق
الثكالى وهم ينحتبون يزرعون شوك الألم الروحي
فعلا أمام هذا الصمت القاتل
الذي وصل إلى ما يشبه التواطئ
لانجد ما نقول .. وهل يجدي الكلام شيئا
شكرا لك أخي

شكرا لكم أيها الأحبة ولوقتكم ولكرمكم وتشريفكم لكلماتي بخيسة الثمن . لم أعد كما كنت ولا أدري لماذا .

لعلي تعودت على الغياب ولعله الفتور الروحي وقد ثقل قلمي حتى صار كالجبل . لعل مبراة قلمي هي من تكسر رأس القلم فلا يستطيع المضي قدما . شكرا لكم جميعا