وضع بشكل عام ماله إلا زواج وتجيبين عيال ...وبكذا راح تستقلين في بيت لوحدك وتكوني منشغلة فيه بعيالك مع ترتيبه وتنظيفه مع الطبخ وغيره ....


يعني منفردة في البيت ومحد يقولك كيف وليش ومدري إيش ..


..

معلش وضعك صعب ........لدرجة ان حتى اللي في النت تأثرت نفسيتك بسبب كلامهم اللي على الشاشة ..!!..وهم مجرد كتابات قدامك لا ينفعونك ولا يضرونك ...

وممكن حتى كلامي هذا تفسرينه انه ضدك ..!

وزي ما قلت قبل كذا ..أنتي مالك زوج بن حلال وعيال وبيت تشغلين نفسك فيهم ...

أو بمعنى أصح واجباتك الزوجية راح تخليك تضحكين على هذي الأمور اللي جالسة تشتكين منها .... بل راح تخليك تشعرين بـ نعمة الفراغ والصحة ....

من كلامك واضح التالي
ثقتك في نفسك مو صفر تحت الصفر
نظرتك ل نفسك معدومه ما تحبين نفسك
شايفه ان الكل يغار منك
الكل ضدك
وانت بنفسك في البدايه كاتبه
انك تشعري بالنقص و الغيره
و تتهمي الناس بالغيره
تحللي المواقف و الامور بشكل جدا مبالغ فيه
مما دفعك للانطواء والابتعاد حتي تريحي راسك من التفكير المفرط و التحليل المبالغ فيه
هل فادتك العزله ؟
لا طبعا
هذه اضطرابات نفسيه كلنا نتعرض لها من الحين ل الاخر
انت
تعاني منها بشكل يبدو لي دائم
قد تكونين تعرضت للتنمر بكثره في فترة الطفوله و المراهقه
اهلك شديدين الانتقاد او قاسيين
مفرطة الحساسية
قد تعاني من الاضطرابات العقلية والنفسية تسهم بعض الاضطرابات العقلية والنفسية في تضخيم التصورات السلبية، ومنها الاكتئاب، وفرط القلق، واضطراب ثنائي القطب. وهذه طبعا لازم يشخصها لك اخصائي نفسى

اقتبست لك من مقال ان شاء الله تفيدك
كيف تواجه هذه الأفكار؟
قد تساعدك بعض الإستراتيجيات على الشعور بتحسن تجاه نفسك وكيف ينظر إليك الآخرون، ومنها:

1)ابحث عن الحقائق
التفكير في الحقائق فقط، وليس الافتراضات المبنية على تكهنات؛ مثال فإذا لم ترد زوجتك على الهاتف، قد تعتقد أنها لا تهتم لأمرك، ولكن هذا افتراض، والحقيقة هنا هي أنها لم ترد على هاتفها فقط لا مكالمتك أنت.

ولمعرفة السبب الحقيقي، يجب مراجعة صاحب الشأن نفسه، وغالبا ما ستجد أن الأسباب الحقيقية لا علاقة لها بمشاعر الآخرين تجاهك.

2)انظر إلى الموقف من منظور الشخص الآخر
حاول النظر إلى الموقف الذي سبب لك شعورا أن شخصا ما يكرهك من منظور الشخص الآخر، فإذا رأيت صديقك في "المول" ولم يسلم عليك، يمكنك التفكير أنه لم يرَك، أو كان عقله مشوشا ولم ينتبه، ولم يقصد تجاهلك.

3) لا تحاول قراءة العقول
غالبًا ما يفكر الأشخاص الذين يعتقدون أن الآخرين يكرهونهم أن كل أفعال وكلمات الآخرين لها معنى خفي، ويحاولون قراءة ما يفكر فيه الآخرون.

وبدلا من قراءة الأفكار، يمكنك محاولة أخذ كلمات الآخرين في ظاهرها فقط، دون التفكير فيما وراءها؛ فإذا لم يرغب صديقك في الخروج معك وقال إنه مرهق، فهذا يعني أنه مرهق، ولا يعني أنه يتهرب منك.

4)حب لأخيك ما تحب لنفسك
أنت أيضا عرضة أن تنسى عيد ميلاد صديقك أو تغفل عن بعض التفاصيل المهمة، وفي هذه الحال لن ترغب أن يفسر الآخرون تصرفك بسوء ظن أو يتخذوا ضدك موقفا بافتراض أنك تعمدت ذلك، وتتمنى لو أنهم التمسوا لك عذرا أو راجعوك قبل تفسير تصرفك، كذلك حاول أن تفعل معهم.

5)الإساءة ليست خطأك
ماذا لو تحققت من الأسباب الحقيقية التي سبّبت لك شعور الكراهية ووجدت أن الآخرين بالفعل قد أساؤوا إليك أو تعمّدوا تجاهلك، فذلك لا يعني أنك تستحق الكراهية، إذ من يتعمد الإساءة لغيره هو المخطئ، وليس أنت، وحاول تجنب التعامل معه.