أجمل شعور يُخلق هو شعور البدايات
لأن البدايات دايما توصف الجمال
الله على شعور الأريحية والسعادة
أو قبلها
تلك الحكايات
اللي ينقال لها
تآلف الأرواح

يا
صاحب أو صاحبة الإهداء
أصدق
بعض الناس تتأخر معرفتنا بهم
لأن
الأرواح الجميلة
كجني الثمر بعد رحلة صادفنا بها التعب
لننال بالأخير جمالية صحبتهم
ذي الشعور اللي
مُنح لي هُنا

وأيش المسا الجميل ذي

دام البداية هذا الإهداء
فمسانا مثل ما يقولون أخوانا المصريين
مية مساااا على الناس الكويسة
اللي منحتنا
سعادة حقيقة
و
ممتنة ولن تفي

كل قوامييس العالم وكل أبجديات الحروف
تعجز تصف
شخصية الإنسان المتواضع بالحياة
سمعت عن من يُمسك حفنة من الرمل ويحولها ذهب
ويقول ما سويت شي
رغم إنه حول من كلمات عادية لمنظومة جميلة

شفت اللي كل صباح يعطي من يمر بطريقه
وردة
ويقول ترى الشي عادي جدا
وهو ما يدري إنّه منح الآخرين مزاج رائع لإكمال كل يومهم

و
شفت
من يضع أساس قوي يُشيد على أساسه
قصر الكل مرحب به فيه
ويقول تراه واجب ولا هو واجب هو كرم أخلاقه

من اللي يمنح الآخر طاقة إيجابية
!!!

من اللي يدعم الآخريين
؟؟؟

أنت
لا هنت

عندما تُدرس الأخلاق
تكن أنت من النماذج اللي ينضرب بها المثل
جعلك سالم من كل شر

//
وكلمة شكرا تُضاعف لك والله

شُكرا
لوجود قامة خُلقية وعقلية راجحة رائعة بينا

ربي يحفظك ويسعدك دوم

وتراك
تستحق أكثر وأكثر وأكثر

قواميس العالم
بكل كلماتها وتشابكها لتكون جُمل رائعة
تُساق لسموك
يا أستاذنا وشاعرنا
//
يسعدني أكون دوم بساحاتكم
//

يا زين النعم من النغم
هُنا
يا
صاحب/ صاحبة
الإهداء


الأجواء ذي والمطر وكلامكم
بعد الواحد شيبي أكثر


نعمة من ربي والله

وليتني عند حسن الظنون يوم أكون
كالمطر أين ما وقع نفع

التشبيه فنان والله

هذا الشتا وألا الربيع
!!!
صاحب / صاحبة
الإهداء
أنت/ أنتِ
الفصول الأربعة
اللي جابت
طاري المطر
و
بهجة الزهر

وشفنا الشروق
و
بعض الأوراق على الأرض متناثرة

هنا
مسك الختام للدخول

اليوم
شكثر الروعة
من البداية للنهايات

أحب البدايات الجميلة
وأعشق مسك الختام
بذي الصورة
فن رسم لوحة شعور

ممتنة ممتنة ممتنة
بكل الأيام
ذوق يا ناس

//
ربي يسعدكم جميع
//