أنتي خيانه وهو خاين
مثل ماتخونين زوجك هو كذلك يخون زوجته
وغداً مثل ماتخونيه هو سيخونك
هذي هي علاقة سردح مردح التي تبحثون عنها
علاقه حب أبو كلب
لا وباقي تبون ربي يوفقكم ويبارك لكم ؟

عموماً الله يقويك إخلعي زوجك وتزوجيه ولكن لا تولولين أو تبكين وتنوحين لاحقاً إذا وضحت لك الحقيقه ، لأن ما يبنى بباطل فهو باطل وسيظل باطل حتى يبطل كل شيء .

//

نصيحتي حافظي على زوجك وبيتك وأبناءك إذا تريدي توفيق وبركة الله في حياتك ، وبلاش يكون جوالك وسيله لخيانتهم مع شخص حثاله لا تعلمين عن مدى جديته بشيء .

وما من يد إلا يد الله فوقها
ولا ظالم إلا سيُبلى بأظلمِ


للأسف . هذه قلة وازع ديني وخلقي وخيانة للزوج.
كذلك الزوج خائن لزوجته وهذه مهزلة برعاية إبليس .

ستندمان ولو بعد حين

حب الزوج لزوجته أو حب الزوجه لزوجها لم يُذكر في القرآن الكريم
لأن الله أراد بأن لا يجعل الحب بين مخلوقين حباً ينافس حبه وإلا سيكون ذلك شركاً بالله

ولكنه جعل ما بين الزوج وزوجته ( موده ورحمه ) سواءً إرتفع بينهما منسوب الإحتواء أم نقص
ويكفي بأنه يصرف عليها ويكسوها ويعاشرها بمعروف بالمقابل تطيعه وتصون شرفه وتحفظ بيته وأبناءه .

وهذي الفتاه لا ترغب بالود والرحمه مع زوجها ، بل مصره على الحب المرسوم في مخيلتها إذا لم يكون معه سيكون مع شخص آخر غيره ، وهذا يعتبر تجاوزاً ينسف حكمة الله فيها بالأضافه إلى ذلك خيانه صريحه تنزع الخير والبركه من حياتها .

فلو مثلاً طلقها زوجها أو خلعته وتزوجت الشخص الذي تربطه بها علاقة حب مزعومه ، مصيرها غداً تحس يأن الحب بينهما ليس ألا وداً ورحمه مثل ماكان بينها وبين الزوج الأول تماماً ، مما يضطرها ذلك تكرر خيانتها مع رجل آخر لأنها ذاقت الحب الزائف وجربت الخيانه حتى أصبح بالنسبه لها سهلاً وجميلاً يرضي عواطفها ورغباتها

وبهذي الطريقه إذا لم تجد رجلاً جاداً لزواج بها لإحساس الحب ستنجبر تسلم جسدها في آخر المطاف لمن تحب

هكذا بدأن العاهرات حتى أصبحن في دور الدعاره يساومن الحثاله على شرفهن
الحب المزعوم الذي عشنا لأجله أجبرهن يسلمن أجسادهن .