|
:: تنويه :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-13-24, 03:36 AM | #25 | |||||||||||||||
|
وجمّعت كلي لجلها شعر و انسقت كان اللحن قلبي و روحي بيانه منذ كانت هي الأمل اللي أحيا حياته ،، أصبح الحلم القديم وجرحه الأليم بعداد ما فات مات ،، فهي الحياة الجديدة ،، الظهور اللي مثل إحياء الشعر لا حياته فحسب،، يقول متعب التركي: من يومها وانت قدام عيني ولوماظهرت دايم وعيني تشوفك بين جلاسها قدرت ولا على نفسي معك ماقدرت لازاد عنها غيابك زاد وسواسها لوشفت حال الورق والشعرعقبك عذرت اللي حرق صفحة الماضي وكراسها // هاهو الماضي يُغَيب وتمحى صورته من الأثر لتظل لحن الشعر وعذوبته الصادرة من الذات والموجه لها كما يراها للذات،، جمع بعثرته،، حُطام ما كان،، شتاته ليتوحد من جديد في كينونه مختلفة عن الماضي الذي سلب فرحته وإقباله على ما يُحب،، جمعت كلي: استعاره،، شبه الذات كمادة قابلة للبعثرة والشتات ومن ثم تجمع مع بعضها البعض لتؤلف نسيجا مندمج ،، الغرض منها: بيان إنها سبب سعادته وإستعادته شغفه وحبه للشعر وجماليته،، هذا الجمع كان لها ومن أجلها ،، استنهضت به همّة شاعر يسوق مشاعره من أجلها ،، الله الله على استرجاع الذات والله نراك دوم عالي الهمة وبالقمة في قصايدك ربي لا يضرك طاووس الشعر،، // جمع ذاته ،، استعداد نفسي وتهيئة فكرية وتجديد طاقة ونشاط وشغف قرض القصيد من أجل من غيرت فكرته عن مفهوم الحياة ذاتها،، مُلهمته ،، لجلها: الهاء ،، الضمير المتصل عائد على المحبوبة ،، هي التي ساعدته وكانت السبب بعد الله أن يستعيد ذاته ويرتب أوراقه من جديد ولأنه شاعر عاد لما يُحب وأغلى ما على قلب الشاعر شعره وقصائده،، لذا عادت المياه لمجاريها،، عاد للشعر لمجراه الطبيعي وأن اختلفت مواضيعه وأغراضه الشعرية،، لجلها شعر: كناية عن تسخير الشعر لها وبها ،، لقد سيِقت موضوعاته الشعرية لها هيا،، السبب الذي جدد روحه الشعرية ،، بدا للشعر رونق مختلف هنا ومرحلة إنتقالية من إلى ،، من موت وإندثار وشتات ،، إلى حياة وبهجة ووحدة صف وتجمع ،، هذه الملهمة كانت القلم الذي تكتبه شُعرا وكأنها محبرة استتلت منها فكرك النير ،، هي التي أهدتنا هذا العقد الفريد من الدرر لؤلؤة شعرك،، صدفة بلا وعي وتفكير سرت تتبع ذاك الشعر في تصاويره بها،، طوعت كتاباتك بمن ألهمتك ،، وهنا نجد كلمة انسقت الانسياق نوعين إحداهما دون وعي وتفكير ،، وآخر وفق وعي وإدراك أرى في هذا البيت النوعين معا،، كيف ؟؟؟ سرت على هُدى الرشد في أن يكون الشعر لها لا لسواها ومن ثم الموضوع الشعري والتفوق المعنوي واللفظي جاء من مفكر واعي ومدرك لأدواته الشعرية ومتمكن منها ،، وبنفس الوقت دون أن تتمسك بعين الوعي والإدراك و السير على عجل دون تخطيط ودون تريث وتمهل،، بل هو السير سريعا،، وكأن الإنسياق خلفها لا يحتاج إلى تخطيط وتريث وتفكير حيث القوة العاقلة تمثلت في وجودها معك،، والله جاز لي هذا المعنى وأنت مبدع بشدة هُنا،، لننظر كيف يكون إلهام المحبوبة كما صورته من خلال المقاربات الشعرية: يقول الشاعر عبدالرحمن العشماوي: أنتِ.. ما أنتِ سوى اللحن الذي يرسم ثغر القافية أنتِ لفظ واحد في لغة الشوق محدد أنتِ لفظ بارز.. من كل أصناف الزيادات مجرد أنتِ للشعر نغم أنتِ فجر.. يفرش النور على درب القلم // عبدالله الفيصل رحمه الله حدد هويته بإرتباطه بها بكل أوقاته يناجيها شعرا من وقع غرامها فاضت قريحته صبابة ،، قال: قد ساءلت من أنت؟ قلت أنا الذي قضيت عمري-مدنفا- أهواك وأطعت عيني-في الغرام- وخافقي أقضي الليالي السود في نجواك انسقت: كناية عن السير دون تفكير وبشكل صدفة كما يُحتمل تفسيره بهدى ووعي حسب المعنى وحسب قراءتي أرى أن مزاوجة المعنى هي الأقرب،، // ومن بعدها جاء تعبيرا بقمة الروعة،، من الذي أعطاها المعنى لا من عقله بل من قلبه وروحه،، فكانت الموسيقى الداخلية للقصيدة الشعرية من وزن وقافية نابعة من القلب الله والله،، لما الشخص يعطي بإخلاص يقول: أعطي من قلبي،، وهذا العطاء الرائع المحفوف بالإخلاص والمحبة،، العطاء اللي يكون عن رغبة لا إجبار،، من المحبة والغلا،، لهذا يكون جدا عميق وصادق،، أيضا ارتباط البيان من صور وتراكيب لفظية ومعنوية ومحسنات بديعية اُستلت من بيان اللغة فصافحت بيان الموهبة الفكرية والشعرية كانت من روح قائلها وهنا ابمعنى في تسامي وحالة تصاعدية ،، فالروح الجزء الغير محسوس لكنه الأسمى خِلقة ،، ويعلو مرتبة القلب بالعطاء ،، لأن الروح تمثل الذات بأكملها لا القلب فقط ،، لهذا العطاء كان من عمق وجداني وفكر موجه لها وحدها بما يكتنفه من مهارة شعرية ،، في شعر الشاعر جاسم الصحيح ما يصافح معنى شاعرنا فقد قال: في صِحَّةِ الشِّعرِألوي من زجاجتِهِ جيداً وأسكبُ تشبيهي وتوريتي لِي خمرةٌ شابَهَتْني في غوايتِها.. من تاءِ تأنيثِها استوحيتُ قافيتي // اللحن قلبي: استعارة ،، شبه القلب كآلة موسيقية تصدر ألحانا،، الغرض منها: بيان إن شعره اللي ينساق لها كان من صميم قلبه فعطاءه رغبة ومحبة لا مجرد قول عابر ،،، // و روحي بيانه: استعارة ،، شبه الروح كمادة أدبية "البلاغة" لها فصاحة وبيان وتصوير بلاغي ،، الغرض منها: بيان إن الحكي لم يأتِ من دون حافز بل كان من الروح التي ألفت الروح الأُخرى ،، الهاء في بيانه عائدة على الشعر المكتوب في المحبوبة ومن أجلها،، والله أبدعت وأصدق جدا إن عطاءك الشعري من القلب لأن فعليا بديع وعميق،، بمعاني جميلة وألفاظ دقيقة تتماشى ومعناها الجميل نقول أبدعت مجددا وبشدة // | |||||||||||||||
|
05-14-24, 06:41 PM | #26 | |||||||||||||||
|
ولو جيت أعدد في خصاله تذوقت طعم الحروف اللي تباهى عشانه يأتي بعد أن استعاد ذاته الشعرية واستنهض همته الشعر ية من جديد ،، يثبت ببيت جديد إن الشعر كان بها ولها والتغني بما تحمله من جمال إضافة لخصالها وصفاتها،، تلك التي أحييت فيه حبه للشعر وأبيات القصيد،، يأتي لسمة جميلة في الشعر،، أن يقول الشاعر الشعر لمجرد الموهبة يختلف عندما يكتبه من أجلها،، يأتي بشكل مختلف ،، عميق جدا ،، فهو يكتبها يكتب ماذا بالضبط ؟؟؟ خصالها اللي تميزها ومن الواضح مميزاتها كثيرة جدا،، لنتوقف ونتساءل ما الفرق بين الخصال والصفات والسمات ؟؟؟ الصفات تنعكس جسديا ومعنويا وتختلف عن السمة في إنها قابلة للتغيير بصورة أكبر ،، بينما السمة تتميز بصورة لصيقة بالشخص وإنها أصعب بالتغيير جزء منه تتميز بالثبات الأكبر ،، أما الخصال فممكن أن نقول إنها تنتمي لمعنى الصفات لكن المعنوي منها وتخص بذات الوقت الجانب الأخلاقي فتتعلق بجانب الفضائل والرذائل،،، وفي حديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: (أَرْبَعٌ مَن كُنَّ فيه كانَ مُنَافِقًا -أَوْ كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ مِن أَرْبَعَةٍ كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ- حتَّى يَدَعَهَا: إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وإذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وإذَا خَاصَمَ فَجَرَ) و الخصال هي أخلاق يتحلى بها المرء، فتصبح كصفاته التي يتحلى بها وقد تكون حسنة ،،، أو سيئة وفي ذلك قول النبي عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ : "إن فيك خصلتين يحبهما الله : الحلم، والأناة " عادة يُشاع عن استخدام لفظ الخصال بالجانب الإيجابي،، وترمز دلالتها على الفضائل لكنها في حقيقة جوهرها تشمل الفضائل والرذائل معا،،، لننتقل إلى لفظ شاعرنا بعد توضيحنا لكل نوع ومعناه،،، بالطبع يقصد الفضائل من الخصال حيث السياق العام للأبيات مدح لا ذم لهذا المعنى يوافق القالب الذي وُضع ضمن إطاره العام ،، وهُنا شاعرنا يوحي لنا كم هي كثيرة تلك الخصال لأنه استخدم لو إنها جاء لتعداد تلك الخصال وكلمة "أعدد" في البيت كناية عن كثرة تلك الخصال الحميدة التي تتمتع بها،، إذا إنتقلنا لطور المدح لها من خلال الأبيات المكتوبة بها ،،، لنأتي إلى مقاربة توضح لنا حالة طاووس الشعر من خلال أبيات الشعراء كتوحد المعنى والحالة الشعورية العاطفية ومن ذلك قول الشاعر عبدالله البردوني عندما تحدث عن محبوبته التي سلبت لبه والتي ما وجد بها إلا كل زين وجميل يُقال قال بها: يا ابنة الحسن والجمال المدلّل أنتِ أحلى من الجمال وأجمل وكأنّ الحياة فيك ابتسام وكأنّ الخلود فيك ممثّل كلّ حرف من لفظك الحلو فردوس نديّ وسلسبيل مسلسل // والهاء في حصاله عائدة على المحبوبة التي تغنى بها منذ تحول محوره عن وأد الحلم ليحيا معانيها من خلال لفظ قصيده ووضوح مقاصده من خلالها ولا أحد سواها،،، // عندما يكتب عنها وتنساق الروح لوصف محاسنها ظاهرها وباطنها يكتب بعمق ،، لذا كانت حرفته الكتابية تلذذ من تذوق حروف نُسجت لتشكل في نهايتها ما يحسه تجاهها،، فهي تلك المُلهمة منبع الحرف الشعري الذي يتشكل في قصائده صورا ،، هذا الشعر إنما خُصص لها وبها ،، لو رأيناها بعينه لوجدنا العجب العجاب من مآثر العشاق،، ونجد ذلك المعني في قول الشاعر سلطان الزيادنة: إن كُنتَ للنَّفسِ تَبغي سبرَ خافيها طُفْ في الوجوهِ وفتّش في مآقيها عَشقتُ روحاً لها ما كُنتَ تعلمها وكم إلى العمق شدَّتْني لآليها هي السَّفينُ ببحرِ العِشقِ أُجريها بينَ الضّلوعِ وفي قلبي شَواطيها الفجرُ يرشف نوراً مِن نواظرها والليلُ إن شاخَ يَستجدي نَواصيها هي الحَياة، فلو مرَّت على حَجَرٍ لَسيّلَ الماءَ غُدراناً بِواديها سبحان ربّ المثاني كيف رتَّلَها آياً من السحرِ والإعجازُ حاكيها تألق الحسنُ فيها وهو منبهرٌ وغبطةُ الحُسنِ لو شطراً يضاهيها // هنُا نجد ذلك البوح مشابها لوصف درة رائعتك ،، الله والله ، تذوقت طعم الحروف:استعاره،، شبه الحروف الشعرية كطعام أو مأكل قابل للتذوق ،، المغزى منها: بيان قوله الشعر بها بمحبة كبيرة كالمتلذذ بطعام شهي،، والتذوق المعنوي حقيقة يمثل غذاء الروح ،، وهي تشكل مادة البوح وكم نحن ممتنين لها ،، وربي يحفظكما // ونكمل عن تلك الحروف اللي ساقها من أجلها شاعرها،، تلك الحروف وكأنها في مرحلة مباراه وتنافس،، تتبارى كي تكون الأجدر بها والأفضل لها،، تتنافس على وصفها بما يليق بها وبمكانتها لديه،، تتباهى وتفتخر في كونها صيغت بمن فاقت الوصف واستحقت تلك المكانة الجديرة والتي تليق بها،، تذكرت عبارة هناك أيادي تمسك الرمال فتحولها ذهبا،، هكذا طيفها عانق فكرة فأضحت أدبا راقيا ورقيقا من رقة ذكراها،، اللي تباهى: استعاره،، شبه القصيدة من خلال حروفه المكتوبة بإنسان يفتخر بأحد له في قلبه كل تقدير وبذات الوقت يستحق المدح والثناء،، فالتباهي والفخر لا يكون إلا لمن يملك من الصفات اللي ترفعه بين جميع البشر ،، و الله والله // عشانه: كناية عن المحبوبة،، والهاء الضمير المتصل عائدا عليها ،، // ونحن نفتخر بوجود شاعرنا طاووس الشعر مثال الشعر الفخم و الخُلق الرفيع وبصراحة مبدع وأكثر كما عودتنا دوم لكن أخص هُنا وأد حلم طالما نجن بصددها // و مبدع // | |||||||||||||||
|
05-21-24, 07:28 AM | #27 | |||||||||||||||
|
آمنت إن هي لي السعادة و صدقت إنها بدر واحد تعلى بمكانه يختم الأبيات بإيمان اليقين ،، الإيمان بأمر ما والتصديق به لا يكون إلا بعد تجربة وممارسة عملية خلص من بعدها إلى إصدار حكم على تلك حالته بعدما خاض التجربة بعد أن قارن بين حالتين كان قبل وصار إلى ،، آمن إنها سعادته من ؟؟؟ تلك التي خاطبها منذ مبطي في أبياته "هي" تلك التي مثلت الضمير الغائبة بشكلها الحسي ،، الحاضرة بصورة وجدانية بشكل معني هي تلك القابعة والساكنة المستقرة بالوجدان،، آمن إنها "هي" سبب الفرح والسعادة سعادته الحياتيه التي تغيرت جذريا معها ،، وقد تشكل ذلك الإيمان من تحول مسيرة حياته معها فنلنا هُنا معنى الإنعكاس والتضاد بمعنى إنه آمن إنها تشكل سر سعادته بعد أن عاصر الحزن قبلها وكان هناك سبب لحزنه وتعاسته ولى وأنتفى مع وجودها ،، وفي ذلك المعنى قال الشاعر خلفان بن مصبح الشويهي: يا درّة الكون التي من حسنها تسبي القلوب وتبهج الأبصار أنت السعادة إن ربحتك والهنا وإذا خسرتك فالحياة خسار // هي الوحيدة القادرة على صنع الفارق طالما هي الفارقة بحياته // فالسعادة كناية أن محبوبته سرها هُنا تخصيص حالة // وهكذا يرى الشاعر محمد بن فطيس محبوبته غير عن كل المزايين فارقة وواحدة هي التي لها القدرة في الغياب أن تكون ذاك الطيف المرافق حتى يكون سجين وأسير حُسنها وحده ولا أحد سواها ويسواها،،، هذا السجين اللي يحب سجانه ولا وده يغادر الأسر بل العجب إن اطلاق سراحه يساوي فقده للحياة يقول ابن فطيس وهو يشيح البصر ويقتدي بنور بصيرة خيالها المرافق له بحله وترحاله: مثل ما برقعوا طير الهداد الحرّ والشاهين أنا برقعت قلبي والمحبّة سجن راعيها // بعد الإيمان واليقين ذاك من خلال تجربته التي عاشها جسد حالة نظرة المُحب كيف يرى المحبوبة برؤية المُحب المختلفة // ما أوجه تلك النظرة ؟؟؟ إنها ذات التفرد ذات المكانة والقدر العالي ذات السمو والحُسن الرفيع // إنها: الهاء ذاك الضمير المتصل عائدا على محبوبته بإقتران السعادة بها،، الله والله على التعابير ،، يراها البدر ذاك القمر في مرحلته المكتملة ،، أجمل مراحل القمر هي مرحلة منتصف الشهر ،، مكتمل يُزين السماء فنراه حَسن الطلة ،، رفيع المكانة // هكذا رآها شاعرها إنها بدر: استعاره شبه محبوبته بالقمر في مرحلته المكتملة بمنتصف الشهر،، الغرض منها: بيان مكانتها وقدرها الرفيع المستوى وإظهار حسنها الفتان،، // وروعة والله ومُجددا مع محمد بن فطيس إذا قال: في ليلةٍ قمريةٍ كي أحلفُ إني رأيت بليلةٍ قمراني واسمع عيوني كلما لاقيتني فأنا عيوني في اللقاءِ لساني // لكن شاعرنا وإن اتفق مع ابن فطيس إنها حبيبته القمر بمرحلته المكتملة إلا إنه خالفه بوجود قمرين ،، قال هو قمر واحد وماله ثاني وربي واحد تبارك بجلاله ولكن عند من يودها هي حبيبة وحيدة أسقط عليها تشبيه كل جمال ومن أجمل ما يُضرب به لتقريب الحُسن في المرتبة الأولى ومن ثم القدر العالي القمر،، // لنذهب للشاعر خالد الفيصل يقول دايم السيف واصفا محبوبته اللي خصها بالخصال الجميلة وهو في رحلة صيده الإنعزالية،، وخصص لها كتاباته الشعرية وسماها بالبدر المكتمل كوصف: وارسل غرامي مع النسمات للغالي حبيبي اللي مثل وبل المطر يهمي على خفوقي سحاب الود همّالي حبّه بروحي وفي نفسي وفي دمي هو بدر ليلي وهو في شمسي ظلالي // لنعد مرة أُخرى لكلمة واحد: كناية عن التفرد والتميز والتفوق،، فهي الوحيدة التي استطاعت أن تغير رتم حياتك وروتينة حياة الأموات القاتلة،، // تعلى بمكانه هُنا أيضا جمالية رائعة القمر منزلته عالية وتعلى بمكانه معناته لا يغادر تلك المنزلة قد يرتفع لكن لا يهبط ،، روعة الكلمات كبيرة جدا،، وقصائدك تبارك الرحمن منابر ذات مستوى عالي،، // | |||||||||||||||
|
05-21-24, 07:32 AM | #28 | |||||||||||||||
|
وصلت لنهاية مشواري في هذه الرائعة رحلة جميلة خضتها على مُكث لأكتشف ما أجمل التأني في الإبداع ولا زلت أقول جملتي المعهودة مع كل المبدعين والمبدعات الصمت في حرم الجمال حرام // هُناك روائع تستحق الإلتفات لها فعليا تستحق هذه الرائعة النقل بمزون الإبداع // تهطل بالمزون وتنتشي المزون بدورها فرحا بهذا الإبداع // أوسمة فخر للمزون من قبل مبدعينا شاعرنا طاووس الشعر الوله صح لسانك وسلمت يمناك وجهلنا نشهد أفراحك دوم من خلال روائعك مررت من هُنا الجادل 2018 ،،، | |||||||||||||||
|
05-22-24, 12:42 PM | #29 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياااا هلا بصديقي بو محمد نورت والله بهذا الحضور البهي سعيد بتواجدك وكيف اذا رافق تواجدك هذا الكرم منك اللي مو بغريب عليك صدقني كل العبارات لا توفيك حقك ممتن لك مع شكري الجزيل وحفظك الله ورعاك . | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
05-22-24, 12:43 PM | #30 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بيض الله وجه الناقدة و الادب من أول إحساسها لين آخر سطر يا مرحبا والقصايد رحبت والخُطب يا مرحبا في حضورك فاح ورد وعطر يا مرحبا قد ما أسمك عظيم الحسب يا مرحبا والأماكن في حضورك شعر الجادل اللي بكل حروفها من ذهب ما صاغت الا معاني نادره كـ الدرر تستلذ القصايد و النقد من قلب تقول كن القصايد في يديها سحر أيقونة النقد والتحليل غيمه عذب يروي قلوب العطاشا حرفها لـ انهمر من عمق رؤيتها وتحليلها عن كثب حضورها أجمل وارقى من بيوت الشعر نجمٍ صعد في سماء الإبداع لأعلى رتب نخوض رحله من الإمتاع علم و فكر تستحضر التاريخ تضفي للقصايد طرب أثرت الساحه وتحي نقد شبه اندثر يحق نكتب لها بإسهاب لا مقتضب وناقف لها بإحترام إجلال صدق وقدر الناقدة والشاعرة / الجادل أهلاً أهلاً نورتي المكان بهذا الحضور الفخم المختلف سعيد بتواجدك الماطر الجزيل ومنبهر مثل كل مره بقدرتك الاستثنائية على فك شيفرات النصوص الشعرية تبحرين في أعماق الكلمات وتستخرجين لآلئ المعاني بعين الناقدة المبدعة وقلب الشاعرة الحساس اسلوبك في النقد يتسم بالشفافية والعمق لك القدرة الفريدة على ربط النص الشعري بسياقاته التاريخية والثقافية تقرأين القصيدة بعين الشاعر الذي كتبها وتحليلين النص بعقل المثقف المفكر الذي يفهم مغازيه وتعرضين النقد بقلب القارئ الذي يشعر بأحاسيس الشاعر ونبحر معك برحلة نقدية ممتعة تفتحين لنا أبواب من المعرفة والجمال واستشهادات من قصائد لهامات شعرية مبدعة بأسلوبك الجذاب المبهر الشيق تأخذينا في جولة بين أبيات القصيدة وسحر الكلمات وعذوبة التعبيرات تتحول القصيدة في يدك الى لوحة فنية ومعزوفة آسره / مهارة تحول النقد الى فن إني اقف احتراماً أمام قدرتك الفذة وموهبتك الفريدة الجادل ناقدة الشعر المبدعة تستحقين كل التقدير والإشادة والشكر والامتنان على كل ما تقدمينه من أعمال نقدية ومجهود عظيم شكراً شكراً ولا تفي أبداً. | ||||||||||||||||||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة الوله ; 05-22-24 الساعة 12:49 PM |
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||