::


وشلون اغادر صمتي اللي ما رحم
والامنيه وشلون اضمك يالوجود!

في داخلي حجم الفراغ المزدحم
مثل الرصيف اللي يسولف للوعود!

ياما تمنيتك .......... تمر وتقتحم
قلبي كذا .. رغم العواصف الرعود!


::

::


أنا حبيبك بالإسم .. أنا حبيبك بالخفا

اجتاحك إي والله نعم

واشتاق لك حرف ونغم

..

واحياناً .. احياناً اخاف

أخاف هالدنيا تظن

وأخافك تصد وتحن

وإلا عتيم الليل .. لعيونك يجن

أنا القصيده والوزن

غريب في حاجة وطن

متى على الله نلتقي

ارموش واهداب وجفن

متى على الله يالسهر

تطوي سوالف هالحزن

ونعيش هالدنيا معاً


وانترجم القصه ...( لحن )
..

متى

متى على الله نلتقي









::

::


خل السوالف تشتعل
يمكن تذّوب هالجمود؟

حاول معي لو تفتعل
لجل اللقا بعض الوعود

البارحه / يمكن / لعل
واليوم يا محلى الوجود



::

..


أجدني أحياناً امارس المكر


فأتعمد السقوط في الأخطاء الإملائيه .. مع أنني قد أقع فيها حقا


فأجدني اتلاعب بالكلمات كوضع التاء المفتوحه مكان المربوطه

تلك الأخطاء اللتي لا تشوه النص او تخرجه عن معناه وفحواه


كخطئي الان في كلمة التي .. مع ان الكثيرين منكم تعدوه دون ان ينتبهوا حتى


وهذا لانكم لا تتصيدون في الماء العكر


كتشويه نص احدهم لخطأ كهذا


..

قد يتساءل احدكم


هل هناك من انتقد عتيم لخطأ املائي

لا

اذا لماذا تتعمد الخطأ


لأنني احب اولئك الذين لا يجدون منفذا لنصك .. سوى خطأ املائي .. فقط لينتقدوه

احبهم لأنني اجد من اتشاكس معهم


ولكنني مؤخرا


أصبحت أخطئ ليس لأجل المشاكسه ولا لأجل اولئك الحمقى ..


بل لأجل أحدهم

تمنيت لو يتسع الحديث بيني وبينه .. ولو من باب ذلك الخطأ


..

وأخيراً انا بحاجةٍ ماسه لقضم الأظافر .. وإلا ( قضمة ) نفسي


::

..


هو ليه ما تفهم علي
يالصبح ترنيمة مساي


أجيك لو ماني خلي
وهمومي الثكلى وراي




::

::



حاولت اكون ابعد مدى
عن انكساري والرضوخ

لقيتني صوت وصدى
بين التواضع والشموخ



::