الان في هذا الوقت مفروض أقابل المادة الي علي ماعندي الا هاليوم لانه بكره الاختبار
بس أني اجلس والصداع ماراح أنا كيف بقدر ابدأ وأدور ع البنادول ماعاد فيه
البنادول = الأكسجين في حياتي للأسف الله يكون بالعون

أمس وانا رايحه لمقر الاختبار
شفت حادث الحمد لله ما اعتقد انه
صار بالي فيها شيء قوي بإذن الله
لكن الي ازعجني وضايقني ، انه
محد من الي بالسيارة قال الحمد لله
الذي عافانا مما ابتلاهم او الله يحفظنا ويحفظهم
بل كانوا يتسائلون ايش السبب الي خلاه يدخل
في السيارة وسط محل !

المسأله مو لازم انك تكتشف كيف وليه و و
الامر هذا ماهو ببسيط ان كان هالانسان مريض
او كان زعلان ، يبكي او او صار معه شيء وغفت عينه عن
الي قدامه


انا لما شفته قلبي اوجعني خفت
فـ الي اقصده ان احد منكم شاف مثل هذي المواقف
يدعي لهم ويدعي لنفسه ، مو يتكلم بطريقة كانه يتشمت به

فيه شيء بعد يزعجني الا وهو
دعوات بعض الشباب الله يصلحهم
يعني عداه مثلاً واحد وهو مسرع " قام يسبه ويلعنه ويدعي عليه "
تذكر ان كل كلمه تقوله تُرد لك !

والله احيان تمر سيارة علينا وصوتها عالي وانا اخاف من الاصوات العاليه اعترف بهالشي
و ارتعب لكن والله ما ادعي عليه واول دعوة ادعيها " الله يصلحه ، الله يهديه "

لا في بعض الناس شتقول تسبه وتلعنه وتدعي عليه بدعوات الله يعلم من وين جايبها
اعقلوا يا مال الصلاح هالدعوات ترا تجي عليك مو عليهم وبس !



اذكر فيه وحده عندنا اعرفها
صار موقف في السيارة ما اذكر بالضبط ايش هو
فـ زل لسانها ودعت عليه او قالت كلمه مثل الدعوة يعني
مو دعوة مباشرة .. الا على بعد كم كيلوا تشوف السيارة منقلبه !
تدرون الى يومكم هي تذكر هالشيء ومتضايقة منه
يعني الارواح والله ماهي بلعبه علشان تدعي على الناس بكل سهوله
هذي روح انتبه قبل لا تنطق بكلمه تندم عليها طول عمرك

انت ما ظُلمت حتى تدعي عليه !
هو غلط عليك فلا تغلط عليه بالدعاء عليه !
كما انت مسلم هو مسلم .. هو له حياة مثل ما لك حياة
هو له عايله مثل ما لك هو له ناس تحبه مثل ما لك !




احفظوا ألسنتكم عن الدعاء على البشر