" ما صرت أعاتب ، ولا أشره ولا أوجف من شي مقبل ولو في مشيته نكرة " أشره على الذاكرة لا خانت الموقف إن مر بي أمس الأول . تحسبه بكرة |
أيها المارون الكرام صلوا على سيد الأنام اللهم صل وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
: لولا غرامي لما ذرفت الأدمعا ولما وجدت الدمع سهلاً طيِّعا : يارب إني بالجمال مولعٌ ما ذنب قلبٍ بالجمال تولعا : ياربَ عفوك إن زللت فإن لي قلباً بحب الفاتنات تلوَّعا : فانظر أخيّ إلى العيون وسحرها واعذر فؤاداً في الهوى قد قُطِّعا : يا ساحر اللفتات يا حلو اللمى أحببت قتلي .. ما عسى أن أصنعا ؟! # م |
: أما طال المساء ؟ أما تمادى ألا صبحٌ تشوّق ثم عادا ؟! " أناخ الليل حتى قلت دعني فقد أعيت قوافلك الفؤادا " ولا والله لا أرجو صباحاً توشّح من معاطفك الحدادا " ولكنّي رجوت ..وفي يقيني بأن الصبح بالأفراح نادى # جديد |
اليقين اللي بنيته من جميلات الظنون يمكن يهده يقين الفاجعات المؤلمة " ما يهم إني أقدِّر بالغلا شخص ويخون المهم إني ما أخوّن شخص وافي وأظلمه " قل للحظات الهناء اللي أورقت منها الغصون لا يضيرك من تفيأ ظل غصن وقلّمه " كم يناديني غلا التقدير في بعض العيون وكم غلا يصمت و يقفي قبل أجي وأكلّمه |
يا طلة الصبح من مخبأ الظلام الهصور ما يغني الليل عنك ببارقات الشهب " صباح ينثر شروقه في بساط الزهور في قمة أفراحها أهدى عليها الذهب |
" ما أسرعك في الضيق يا مدور أسبابه قبل تدري ما حصل تعلن الصدة " كنك اللي تدعي القلب وتهابه تبني الترحيب , وان زارك تهدّه " والله ان الود لك وانت خطّابه ما قبل غيرك ولو طالت المدة " ما تهيأ لغيرك الحرف وكتابه وانت تقرأ مني الحرف وتعدّه " لا تحد القلب ويسيّر اركابه ثم يهزع هزعةً ما لها لدّة " |
" إلا الضياء المنسكب بين السطور يبقى يقين الليل به حد السماء " عسى الوهم ما فاض لعيون البحور حتى تشك في موجها . هل كان ماء ؟ |
" صلاة زكية على خير البرية اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم ..إنك حميد مجيد |
" قريبٌ هو الماضي .. حتى وإن نأى عن دائرة التذكر ؛ فمجرد أغنية عابرة مع الطريق ترمي في أحضان انسياقك ذلك الماضي الأصيل لتتلبث فيه وتستجديه البقاء والمكوث بين ظهراني العمر .. ولكن ... هل عاد الماضي بأهله ؟ وهل آب بتلك المجالس والديوانيات الزاهرة بالأدب المعطرة بالحكمة المبتسمة بالصدق والإخلاص والأخوة الصادقة ؟ ( يا هلي ..... يا هلي يكفي ملامي والعتاب لا تلوموني .. ترى قلبي صويب ...) |
=== ألا ترى الأسر قد أودى معاناتي فنعم أسرٌ شفى بالقرب آهاتي سأجمع النفسَ شوقاً ثم أسكبها على الطريق ... فأنت القادم الآتي لعل عطرك يلفيني على رمقٍ من الحياة فيحيي موطن الذاتِ أو رب همسة شوقٍ ترتمي عبثاً على خُطايَ .... فتغري حس أبياتي ألم أقل أن في أذني مهامسة ترعى هواك وتُبْقي بعض لذاتي فلا وربك ما وجّهت منصرفاً إلا رأيت بعيني.. ... فرط أشتاتي فكيف أغدو على فرقى تشتتني وقد تداعت من الأشواق نبضاتي وإن تجاهلتَ ما أبديتُه علناً من الغرامِ .. فلستَ القادمَ الآتي \ # من الأرشيف |
" على شاطي نهر من دمع فرقى نبع شعري وضمتني قصيدة : نبع شعري من الميقاف وأسقى ورود الذكريات المستبيدة : تفكرت الليالي كيف تهقى تنسّينا ومشاعرنا جديدة : إلا يا وقت لو نسعد ونشقى ما ننسى الود والموقف يعيده |
" كل الحكاية نفسي اللي عصتني حتى حكمت بجلدها بين الأيام : اللي رمتني بك ولا خلّصتني وانا معوّدها على عز وإكرام " تبعتها في بحرها وغوصتني في قاع بحرٍ يغرق ألفين عوّام " مقفي عن الأحلام لو هي نصتني ما تصفّي الواقع غرابيل الأحلام " |
أجيبني يا ملهم الشعر مرة والا تركت العاطفة في القصايد " دمع القصايد شوق والا مغرّة والا حزن حرك جمود الوسايد " كلما نويت أسلك طريق المجرة ألقى طريقي مزدحم بالفرايد " وألقى الغمام الغر غير مقرّه وألقى القمر عن موطن الشوق نايد " |
" مرحبا يا هلا يا هلا يا مسهلا جامعٍ زين وحلا يا حبيب الله عطاه : انت ما مثلك بشر يا قمر خمسة عشر زاد همي والسهر من هواه ومن غلاه " لامني من لادرى في صوابٍ ما برى لو يباع ويشترى كان أنا أول من شراه * روقان الليل : |
" دعيت الحرف واستغشى النجوم وغطته غيمة يبكّي باللحن كل الغيوم ...وتضحك الزهرة : ألا يا كبوة الفكرة في حضن الهاجس و ضيمة تموت بضيمها والحرف ما أوردها على نهره " أبشعل للطريق سراج وابني للشعر خيمة تظلل رقة المعنى وتحمي منبر السهرة " |
" الله! ما أقوى صد بالي عن كلمة اللي ما يبالي ما أعمي عيوني من نبالي وأيامنا مرمى فسيح " عضيت كلمة من لساني قبل تجاوز عن مكاني مهما بلغ مني بياني ما أكون في الباطل فصيح |
: بحة الأشواق و حروف اعتذاري ما تركت لي صوت وأزهم به عليك : التفت لي يا مقفّي عن مساري ما بقي إلا إشارتي مني إليك " كان ترجي في مودتنا احتضاري شوف حالة قلبي اللي في يديك : |
" طال صمت الحرف والمعنى ينادي ما تعوّد غيبة الحرف وسكوته " كلما وجهت حرفي يم وادي صد راجع كني أغدي به لموته " ما حسبت البعد عن غاية مرادي يسلب الحرف المدوّي لون صوته " كل ما مرت من الأيام عادي غير يومٍ مكّن في قلبي ثبوته |
" " صاير مزاجي بغير حدود ولا كان هذا من أطباعي : من بعد شفت الأدب مفقود ويصيح لأهل الفكر ناعي : بطلت في المنطق المعهود ما عاد له في الزمن داعي |
" " أدركيني في فضاء الشوق طيراً هام بالأجناحِ حتى ضلَّ وكره : واستعيري لهفتي يوماً وقولي كيف يحيا من أراق الحبُّ فكرَه : واستفيقي ما بقى مني صحيحاً قبل أن تطغى به الأشواق سَكْرة : هل رأيتِ في فضائي غير حُبٍ لم يدعْ للقلب نبضًا حيث يكرَه |
" الحمدلله الذي جعل من نفوسنا دليلاً لنفوسنا وإرشادًا لطريقنا الذي طالت حيرته واوشكت أن تطوى سيرته.. الحمدلله على بوادر الفرج بعد الشدة، والسعادة بعد الشقاء ..... أسعد الله الجميع للحرف بقية وللحس مطية من قصائد.. |
عدنا بحمد الله وتوفيقه ثلاث سنوات؟ ماهذا الجفاء الذي يطول بالعهد عن حروفنا وينسينا أجواء المطر وانسكاب الجمال في جملة الربيع نضوب الرغبة فرع من نضوب الإحساس النابض عن التعبير |
هي ليلة عبثت بكل جمالِ و استنفرت من صدك المتعالي حين احتسيت الوهم من أكوابه او حين رُمتَ خديعتي وجدالي أتظن أن أحني إليك بهامتي أو استهيم بباقي الأطلال والله لم تكن الملامة شيمتي لكنّ تلك إجابتي لسؤالِ أولم اقل يوماً ستأتي ليلةٌ ترجو الوصال ولات حين وصالي فهنا كتبت موضحا مترجلا عن صهوة التدقيق غير مبالِ |
كيف عيني تشوفك واحتوي هالشعاع .........واحتوي كل نظرة منك تحت النظر / واسترق منك لحظة في العيون الوساع ........وأقتبس من سناها ما يمد البصر / من عيونك أسافر عن سنين الضياع ..........من هدبها لنون العين رحلة سفر / البحر في عيونك اجتمع ثم شاع .............في طرف كل نظرة منك حتى استقر / وين ألاقي محيطك في خضم النزاع ...........بين جدب السنين وبين لون المطر |
أيذبلك الخريف وأنت غرسي َوتنهل من صفا ينبوع نفسي وكم رام الشتاء بك اعتناقا لتجمدَ فاتقيك بدفء حسي |
صعود الأمنيات على أفواه الخواطر خطوة يدفعها إلحاح الشغف و استماتة الرغبة في الخروج من اضطراب محتدم للأشواق داخل هذا القلب |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
وأخيراً وصلنا الحمدلله أسعد الله مساء الجميع وليلة مباركة بنفحات الهدوء والسكينة إن شاء الله |
كل من يسعى لإثبات الوجود يصطدم في أول حقيقة موجعة |
حساءٌ.. هذه الأفكار تتشرب النكهة من شعلة لهب |
طلبت عيناي بريقاً في السماء فلم تجده.. إلا في نجمة هاوية |
لم يعلم حينما أدبر أنني صنعت سورًا من ذكريات |
" ليست كل إغماضة عين عن سبات نوم ففي شدة يقظة القناص تكون إحدى عينيه مغمضة |
فكرة هاربة تلوذ ببيت مكسور |
؛ ألا ليت نهر الشعر ما زال جاريا |
" إن قل منك الاهتمام.... وصارت أحلامي سراب ابزرعك نبتة غلا... واسقيك من صافي نهر مادام قلبي يعشقك... يا من عشق لون الغياب بامشي مسافاتي تجاهك لو على طول الدهر وإن غرك القلب السخي.... وكبرك لين العتاب لا تدعي بالحب لحظة.. ثم تجفاني شهر طبعي وفي للحب لا للكبرياء والارتياب الكبر ما هو شيمتي... والصد ما هو لي ظهر |
" على سكة الذكرى رسوم الوله تذكار تحرك شعور اللي عن الأمس متغاضي ولولا الخطى ما دونوا رحلة الاسفار ويبقى سجل العمر في رحلته فاضي احاول َوأحايل كل لحظة امر الدار والاقي عناد الوقت مع سيفه الماضي وانا كلما اشكي ظمايه على الأنهار لقيت النهر يبكي وأنا الخصم والقاضي |
" يا صبح لا تأخذ من عيوني النور ما يكفي ان الليل مستنفد الضو اطالع إشراقة جبينك على السور كني كفيف.. وراجع الشوف له تو معتاد اشوفك لكن الليل له دور خلاني أفرّق سمة جو عن جو |
سأغمر خطوتي في النهر حتى تنبئگ الضفاف بتيه نفسي وأمحو ما تبقى من رزايا علقن بخطوتي من يوم أمسى وأبحر في اتجاهاتي وإني لأحمل في يديْ قمري وشمسي |
الساعة الآن 12:36 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا