منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-19-15, 04:10 AM   #7
♡المـاســه♡

آخر زيارة »  09-26-16 (06:42 AM)
يــ الله ؛ علمني كيف أعتبر الألم درساً، والناس محطات مؤقتة ، والمشاعر إحساس لحظي ، والحياة طريق سفر ، وأن العمر توقيت في يديك

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



روووعه الفكررره روووودي
ربي يسعدلي أفكارررك
بأنتظار ضيووفك


 
مواضيع : ♡المـاســه♡



قديم 06-19-15, 05:03 AM   #8
رويدا محمد

آخر زيارة »  11-27-20 (12:50 PM)
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تملأ خزائن الله نوراً ، وتكون لنا فرجاً وفرحاً وسروراً.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



انرتي ألماسة
والكل منور
وانا منتظرةة كذلك بكل شوق لأستمتع بإجاباتهم


 


قديم 06-19-15, 05:34 AM   #9
:ساندي:

آخر زيارة »  04-17-24 (07:37 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



روووعه هالموضوع


يعطيك العافيه


 


قديم 06-19-15, 10:49 AM   #10
سفيان سعلي

آخر زيارة »  12-06-23 (01:31 AM)
المكان »  أَسْكُنُ فِـي جِـبَال ِ الألِمْبِـسْ !وََبََيْـنََ رمُوْشِـك ِِ يَا أَنْـت ِِ !
الهوايه »  الِشعْرٌ خٌبْـزِيْ، وَالتَهَافُتٌ حِرْفَـتِي !
أبحثُ عن القصيده ْ
في مكب ِ
التفاصيل
فالشعرٌ خبزي
ولغة الروح ِ الوحيده ْ !!
دمي على الورق ِ
يسيل ..

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رويدا محمد مشاهدة المشاركة


عضو في ضيافه الخيمه الرمضانيه

أحبتي في الله فكرة اعجبتني وهي خاصة بشهر رمضان المبارك


ألا وهي فى ضيافة الخيمة الرمضانية
ضيف وضيفةة في كل يوم من رمضان
كل يوم من أيام رمضان المبارك نستضيف عضواً وعضوةة من الأعضاء أو مشرفاً من المشرفين





تحية طيبة أرق من نسمات ِ الريح ْ، ومن غنج ِ الكروان ِ حينَ يصيح !
وأشهى من سمفونيات ِ الشفق ِ
ودندنات ِ
العنادل ِ التي ترنو في ألق ِ !


وبعد ٌ :

أجزل الشكرَ لك ِ يا أختاهٌ يا جذله ،فدئما ً ما تأتين َ بفكرة ٍ جميلةٍِ كجمال ِ روحك ِ الذي هو ينبوع الصفاء ِ، وأنا أشهدُ لك ِ بالأعمال ِ التي تقومين َ بها من أجل ِ إغناء ِ جنبات ِ هذا الصرح ِ البني ِ كالقهوة ِ
المسائية ِ، وإني ممتنٌ لكل فكرة ٍأو رأي ٍ ينتمي إليك ، فالمبدأ الذي يقول ، نلتقي لنرتقي أراه ُ يتحققُ في وجودك ِ .. وكما قال الفيلسوف الألماني ( مارتن هايدغر ) : " الإنسان هو الوجود " : وأنت ِ لخصت ِ ذالك الوجود بالصيغة ِ المثلى !

فرغم َ أني مجردٌ غريب ٍ مجهول ٍ غامض، إلا أن موقف َ جوليا َ كريستيفا َ يعبر ٌ عن جوهر القول ِ الذي هو زبدة الفكرة التي تعششُ في أقصى مكان ٍ في عقلي : " إنما الغريب ُ يسكننا َ على نحوٍ غريب !!

أنا أعبرُ بكل ِ ما أُتِيتُ من طلاقة ِ
فانا موجود
وإن كان وجودي بلا حس ٍ فإذاً أنا جندلٌ وجلمود،
من أجل ِ شكرا ً قد ينحسرٌ الضباب ٌ
وباللغة ِ نستطيعٌ أن نخرق َ
قوة َ القيود ...






فى ضيافة الخيمة الرمضانية


نسعد بكم ايها الاخوة الاحباب ضيوفا تسعدونا باجوبتكم وذكرياتكم
وقبل كل شئ
شاي
ولا قهوة


في الحقيقة ِ أفضل ٌ القهوة لأَنها إكسير الروح !
ولكني لن أشربها الأن حتى تختفي الشمسُ وينقشع َ السحابُ الأحمر ..



( رمضـــــــــــــانيات )_

أول رمضان قمت بصيامه كم كان عمرك ؟

في الحقيقة ِ ولا شيء َ إلا هي َ، لا أتذكرٌ كم كان عمري حينها !
ما أتذكرهُ هو: أني صمتٌ في سن ٍ مبكرة، كنتٌ أمتنعٌ عن الطعامِ والشرابِ لنصفِ اليوم ِ، وهذا بحد ِ ذاته ِ كان تمهيدا ً للصيام ِ الحقيقي ِ، شيئاً فشيئاً حين َ نضجتُ وأصبح َ جسدي يستطيع التحمل، صمتُ كسائر ِ الناس ِ .




- موقف طريف لا يغيب عن بالك حدث لك في رمضان ؟

ماذا سأقولُ لك ِ، حدثَ موقفٌ أود ذكرهُ ولكن ليسَ لي وإنما كان الجسد هنالكَ حينَ وقع َ ، ألا وهو ، حينَ كان الإمامُ يصلي ، قام بنقض ِ الوضوء ِ على حين ِ غرة، ومن العادة أن يجذب َ أحدا ً من الخلف ِ كي يتولى زمامَ الأمور ِ، حدثَ أن كان في الخلف ِ شخصُ ليسَ سريع البديهة ، ربما كانت تلكَ أول توبة ٍ له، فقال َ للإمام ِ : والله لستُ أنا والله لست ُ أنا !



- برنامجك في رمضان كيف سيكون ؟

سيكونُ متسلسلا ً، ولكن في أول ِ أيامه ِ، سنزورُ ذوي القربى، ومن ثم َ سنخصصُ وقتا ً للإعتكاف ِ ووقتا ً للمرح ِ، فكما قيل َ ساعةٌ لك وساعةُ لربك َ، وهذا شهرٌ الإشتهاد ِ، لذا سنحاولُ ما أمكن أن نوفقَ في جميع ِ الأمور ِالتي لا يسعنا ذكرها جميعا ً .. !



-- ماهي الأكله او الطبق الذي يجب ان يتواجد أمامك في رمضان ؟


الطبق الأساسي للشعب المغربي بأكمله ِ في رمضان هو الحساء،
وهو ما يعرف ٌ عندنا َ
بــــ ( الحريرة )








بغض ِ النظر ِ عن المملحات ِ وأصناف ِ المؤكولات ِ العالمية ِ منها والتقليدية والمقبلات، ولكن التمر والحساء، هما اللبانة الأساسية التي لا يصحُ للمائدة ِ أن تحمل َ غيرهما أولا ً، ثم َ يليه ِ ما تشتهي الأنفسُ من طيبات ِ ما رزقناكم .



وهذه ِ صورة للراحل ياسن عرفات والملك محمد السادس نصره الله
على مائدة ِ الإفطار ِ :




وهذه ِ هي َ المقادير لمن شاء أن يجربها ، فهي ليست معقدة كما يبدوا، وصفة بسيطة يمكنك ِ أن تصنعيها بالطريقة التي تشائين ، بالسمك ِ باللحم ِ بالدجاج ِ بالبط ِ، بالأرنب ِ بالمعز ِ ، بدون ِ لحم ٍ نهائيا ً أنت ِ والذائقة :











- هل تحرص على السحور ؟

طبعا ً ، عن شخصي، عادة ً ما أنامُ قبل َ السحور ِ،لذا أكون حاضرا ً بالإلزام ِ، فهو جوٌ تالله لا يُرى ولو في الأحلام ِ،ملائكيٌ يغشى الوجوهَ ،وعليه ِ لا أنساهُ عبثاً، وفيه ِ يشحنُ المرءُ لترات ٍ من الماء ِوالزاد ِ،والتي هيَ عبارة عن طاقة تخول للمرء ِ بأن يسخرها في الصبح ِ والعشي ِ ..



- شخص تفتقده في رمضان ؟

أفتقد ُ إلى الجناح ِ الذي كنتُ أحتمي تحتهُ، أفتقدٌ إلى أبي رحمه الله،
أسأل الله أن يتغمدهُ بالرحمة ِ ،
وأن يسكنه الفردوس
الأعلى ..








- بمن تفكر اول ما تسمع بحلول الشهر الكريم بعد الوالدين الله يحفظ الموجودين ويرحم من انتقل الى جوار ربه ؟

أفكرُ بالمقربين ! وبعيدا عن الأشخاص ِ ..
أفكرُ في الزحمة ِ التي ستقع ُ في المساجد ِ، أفكرُ بالرحمة ِ التي ستنتشلنا من مستنقع ِ الحضيض ِ، أفكرُ بالملائكة ِ التي ستراقبنا عن قرب، أفكرُ بحكمة ِ الكتاب ِ الذي أنزلَ فيه ِ ، أفكرُ بغباء ِ المرأة ِ الهندية ِ لأنها تصومُ لزوجها ولا تفطر ُ حتى ينقشع القمر، أفكرُ بالعديد من الأمور ِ التي لا يسعنا تطويقها جملة !




_ مالذي تتمنى أن تراة في المنتدى خلال هذا الشهر الكريم؟؟

أتمنى وما نيل المطالب ِ بالتمني ،لكن تؤخذ الدنيا َ غلابا َ كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي ، أتمنى أن أرى الإخوة َ متحدين في صوت ٍ واحد، أتمنى أن أرى قسم َ النقاش ِ أكثر الأقسام ِ تفاعلا ً، أتمنى أن أرى بعض َ التطوير ِوالتقدم، وكما أتمنى من الإخوة أن يبعثوا التاريخ من مسامه ِ ويخصصوا مجهوداتهم في نشر فتوحات الرسول ِ والفتاوى وكل ما يتعلق بالدين ِ الحنيف ِ ، وكما أتمنى من الأعضاء ِ الكرام عدم َ الخمول ِ والركود ِ في هذه ِ المساحة ِ التي كسرت حاجز َ الحدود !




_ مشهد يسعدك أن تراة في رمضان ؟؟

أشتاقُ لرؤية ِ الهلال ِ المقوس ِ
كالجنين ْ
أشتاقُ لذالك َ الصدى العلوي ِ الرصينْ ..
أشتاقُ للسكينة ِ
المتمرغةِ عَـلى كل
جبينْ ..
وأشتاقُ للدعاء ِ الذي يصيب ُ ولا يخيبْ
، أشتاقُ للصلاة ِ على
الحبيب ْ ..
أشتاقُ لهمهمة ِ الشحرور ِ على أعتاب ِ
شرفتي ، ولمشكاة
ِ العندليب ْ ...

على صهوة ِ الأفق ِ يغتسلُ السَحَرُ كي يهبط َ شفافا ً يُسِرٌ الناظرين ْ ..
أشتاقٌ لتلك َ الرحمة ِ العارمة
التي تنزلُ من كبد ِ
السماء ِِ
مـن أجـل المسلمينَ الخاشعين ْ ..



( اختر واحد من اثنين )


1_تحب رمضان . الماضي ام الحاضر؟

الحاضــــر .. لأن الماضيــْـ يكفي أنه
مضى في عهد ٍ
انقضى !




2- رمضان في الصيف أو رمضان في الشتاء ؟
في الشتاء ِ، لأن الصوم َ في حضرة ِ المطرْ
يريـحُ البشر ْ ...!


3- في رمضان تحب النوم المبكر أم السهر ؟
أحبُ السهر َ
ومعاشرة َ الليل ِ الهادئ ِ ، نظرا ً لما يخلفه في نفسي
من راحة ٍ واطمئنان ٍ



4- في رمضان تحب الإجتماع مع الأهل والأصحاب أم الجلوس لوحدك ؟

أجتمع مع الأهل ِ وبعض ِ الأصحابِ وفي أغلب ِ الأحيان ِ حينَ لا أكون مع الأهل ِ أحب ٌ الخلوة َ والوحدة، لأن في ذالك َ خيرٌ مطلق، فأنا ما هربتُ من َ الناس ِ حتى وجدتٌ أكثرهم يقولُ نفسي نفسي في الدنيا َ قبل الفناء ِ، أهربُ من ضجيجهم وغوغائهم ،كي ألتقط أنفاسي كحمامة ٍ تخافٌ من ظلها ، وحين تقتربُ من حبال ِ الغسيل ِ كي تشهق َ نفسا ً أخر، تزعقُ السيارة العابرةُ ببوقها، وهكذا أحاولُ أن أخصص مساحة ً روحية ً في هذا الشهر ِ المبارك ِ ..لأنك َ مادمتَ تختلط كثيرا ً وتتحدثً كثيراً فلن تسلم من الزلل ِ والقصور ِ ..




5- وجه دعوه لــ خمسه من أعضاء الملتقى على الإفطار ؟

طبعاً كل الأعضاء ِ الكرام ِ يستحقون َ الدعوة َ نظرا ً لطيبتهم وتألقهم على جميع ِ المستويات ِ، والمائدةٌ المخصصةٌ لا تتسع إلا لخمسة ِ أشخاص ٍ ،ولكني إن أكرهتُ على الإختيار ِ فإني سأضم ُ :


شعيب
وأخر أنبياء ِ المطر ِ
والسريالية ِ
أحزان عاشق
ومرجانة وزوجها

طبعا ً بالزوج ِ تكونُ العدةُ ستة ولكنهُ ليس َ عضوا ً فأنت ِ قلت ِ أعضاء !
ولا يعقل ُ أن أدعوا مرجانة دون محرمها
مراعاةً لغيرته ِ عليها َ ..






في الختام ::




اترك هدية منك هنـــــــــــا بمناسبة هذا الشهر الكريم


ولك الحرية في الهدية














سأهدي هذه ِ الهدية َ لوالدي
أسكنه ٌ الله فسيح َ جناته ِ وجعله من عباده ِ الصالحين ..












ضَاعَ الأريجُ المتَسللُ من الشباكِ
غرفةٌ نائية ..
في زاوية مغلوقة ..
مكدسة بالأشياءِ المستعملة
يتخبطُ الصدى الأخرسُ على ملطمِ الحائطْ
وصورةُ أبِي : مسجونةٌ
في إيطار أسودِ
قانط ْ..
ومطوقةٌ بالورد الذابلْ ..
لَمْ يكتفي الغبارُ الثقيلُ بكَسوِ
جسدهِ العاجزِ الداثر ِ
فــي سرة ِ
الأرضيهْ
عادَ ثانيةً من الثقوبِ
العميقة
كي يخفي أثر وجههِ الممتقعِ
الباهتْ
وبقاياهُ الخفيهْ ..

يتخبطُ الصدى الميتُ دواليكْ
على كفِ الحائطْ
وأنا المتحسر على الماضي العقيمْ
جالسٌ بارتخاءِ القرفصاءْ
مقعدي مهجورُ
قانطْ ..

لا أرى خيالَ أبي المرحومْ
في السماءْ
مصفوفةٌ حقائبُ الذكرياتٍ على رفوفِ
الذاكرة

هناَ كانت أنبوبةُ الأوكسيجينْ
تنفخُ الحياة في رئتيهِ الجافتين ِ ،
.. لسنينْ
وروحهِ اليابسْ ..
وهنا طغى شبحُ الموتِ العابسْ
يعدُ
الدقائقَ بحذرْ
وفي أقصى اليمينْ
كانت أمي بجانبه تغسلُ
الأرضيةَ المفروشة
بالكفنْ
حيثُ ولد الشجنْ

حلت الكارثة
عند الساعةِ الثالثة

كنتُ كسولاً ومازلتُ
في زوالِ يومٍ موشحٍ بِضبابٍ أسودٍ غريبْ
لم أدري ما سر سقوطِ شعرةِ
الحاجب
وتكسر الفنجان دون سببْ
على بعدٍ أميالٍ ترددَ وقعُ الصراخِ
والنحيبْ

رأيتُ صديقي يبكي
وأنا الغريق في دموعِ غيري لا أدمعْ
كانت جدتي لا تستطيع
البكاء أيضاً لخلل ما في عينها
لكن القلبَ كان يدميْ

وقفتُ أمام عتبة المنزلِ
المتنكر باللونِ الأسودِ المفزعْ
لا أحدَ يدري
كم كان الحزنُ مجرماً
لا أحدْ ..
ذبحَ القلب الشريدُ الموجعْ
بخنجرِ باغتْ
ونزف الجسدُ على التابوتِ أغنيةً
للوداعِ الأخيرْ

ماتَ ولم يعش .. كبرنا
وسنموت
لكن الله كبيرْ .. !!

وريقةٌ .. وريقة يسقطُ
عمري
ويطفو على بحيرةِ من دمْ

هذل صندالُ أبي
وهذه بندقيته كانت تقتل صوت الصدى
العبثي
وهذا غطائهُ القرمزيْ

تكسرَ الشوقُ بداخلي
يفصلنا جدار متينْ .. وزجاج سميكُ
أبي أنا الأن في العشرينْ
لم أنساكْ
سأتخطى حواجز الحياة المكحلة بالأشواكْ
أحبكَ
رغم ردعٍ النسيانْ .. أو أيَ شيءٍ
كانْ
لأني الطفلُ المتعلقُ
ببقاياكْ ..

هذه الدنى لعبةٌ
خلفت فيَ ندباً عميقْ .. ورغبة !!
أود لو أنفذُ في مسامِ
جلدهاَ
لكن تفصلنا ألغامُ
الغربة

!!


تزورني روحكَ من سكاتٍ ، ليلةَ القدر ْ
تعودُ أدراجـها
آخر الليل
والوحشة لم ترتوي
بعدُ من ذاكَ
الظلٍ
الذي سفرْ





ـــــــــــــــــــ شرح : ــــ

هذه ِ بندقيته كانت تقتل ُ صوت َ الصدى العبثي :
التعليل :

كان بعضٌ من الأشقياء ِ يضربون َ بوابة َ منزلنا في زمان ٍ قديم، في كل ليلة ، وكان أبي يضع بندقيته أمام النافذة بعد ان بطلت كل وسائل الإقناع والتحذير، وكلما ضرب أحدهم الباب كان يضربهم بالبندقية ِ ... )








ح/ الروح


 

التعديل الأخير تم بواسطة سفيان سعلي ; 06-19-15 الساعة 11:13 AM

قديم 06-19-15, 10:52 AM   #11
سفيان سعلي

آخر زيارة »  12-06-23 (01:31 AM)
المكان »  أَسْكُنُ فِـي جِـبَال ِ الألِمْبِـسْ !وََبََيْـنََ رمُوْشِـك ِِ يَا أَنْـت ِِ !
الهوايه »  الِشعْرٌ خٌبْـزِيْ، وَالتَهَافُتٌ حِرْفَـتِي !
أبحثُ عن القصيده ْ
في مكب ِ
التفاصيل
فالشعرٌ خبزي
ولغة الروح ِ الوحيده ْ !!
دمي على الورق ِ
يسيل ..

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




رد مٌــكـرر


 


قديم 06-19-15, 11:50 AM   #12
رويدا محمد

آخر زيارة »  11-27-20 (12:50 PM)
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تملأ خزائن الله نوراً ، وتكون لنا فرجاً وفرحاً وسروراً.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حديثُ الروح مشاهدة المشاركة





تحية طيبة أرق من نسمات ِ الريح ْ، ومن غنج ِ الكروان ِ حينَ يصيح !
وأشهى من سمفونيات ِ الشفق ِ
ودندنات ِ
العنادل ِ التي ترنو في ألق ِ !


وبعد ٌ :

أجزل الشكرَ لك ِ يا أختاهٌ يا جذله ،فدئما ً ما تأتين َ بفكرة ٍ جميلةٍِ كجمال ِ روحك ِ الذي هو ينبوع الصفاء ِ، وأنا أشهدُ لك ِ بالأعمال ِ التي تقومين َ بها من أجل ِ إغناء ِ جنبات ِ هذا الصرح ِ البني ِ كالقهوة ِ
المسائية ِ، وإني ممتنٌ لكل فكرة ٍأو رأي ٍ ينتمي إليك ، فالمبدأ الذي يقول ، نلتقي لنرتقي أراه ُ يتحققُ في وجودك ِ .. وكما قال الفيلسوف الألماني ( مارتن هايدغر ) : " الإنسان هو الوجود " : وأنت ِ لخصت ِ ذالك الوجود بالصيغة ِ المثلى !

فرغم َ أني مجردٌ غريب ٍ مجهول ٍ غامض، إلا أن موقف َ جوليا َ كريستيفا َ يعبر ٌ عن جوهر القول ِ الذي هو زبدة الفكرة التي تعششُ في أقصى مكان ٍ في عقلي : " إنما الغريب ُ يسكننا َ على نحوٍ غريب !!

أنا أعبرُ بكل ِ ما أُتِيتُ من طلاقة ِ
فانا موجود
وإن كان وجودي بلا حس ٍ فإذاً أنا جندلٌ وجلمود،
من أجل ِ شكرا ً قد ينحسرٌ الضباب ٌ
وباللغة ِ نستطيعٌ أن نخرق َ
قوة َ القيود ...








في الحقيقة ِ أفضل ٌ القهوة لأَنها إكسير الروح !
ولكني لن أشربها الأن حتى تختفي الشمسُ وينقشع َ السحابُ الأحمر ..






في الحقيقة ِ ولا شيء َ إلا هي َ، لا أتذكرٌ كم كان عمري حينها !
ما أتذكرهُ هو: أني صمتٌ في سن ٍ مبكرة، كنتٌ أمتنعٌ عن الطعامِ والشرابِ لنصفِ اليوم ِ، وهذا بحد ِ ذاته ِ كان تمهيدا ً للصيام ِ الحقيقي ِ، شيئاً فشيئاً حين َ نضجتُ وأصبح َ جسدي يستطيع التحمل، صمتُ كسائر ِ الناس ِ .







ماذا سأقولُ لك ِ، حدثَ موقفٌ أود ذكرهُ ولكن ليسَ لي وإنما كان الجسد هنالكَ حينَ وقع َ ، ألا وهو ، حينَ كان الإمامُ يصلي ، قام بنقض ِ الوضوء ِ على حين ِ غرة، ومن العادة أن يجذب َ أحدا ً من الخلف ِ كي يتولى زمامَ الأمور ِ، حدثَ أن كان في الخلف ِ شخصُ ليسَ سريع البديهة ، ربما كانت تلكَ أول توبة ٍ له، فقال َ للإمام ِ : والله لستُ أنا والله لست ُ أنا !






سيكونُ متسلسلا ً، ولكن في أول ِ أيامه ِ، سنزورُ ذوي القربى، ومن ثم َ سنخصصُ وقتا ً للإعتكاف ِ ووقتا ً للمرح ِ، فكما قيل َ ساعةٌ لك وساعةُ لربك َ، وهذا شهرٌ الإشتهاد ِ، لذا سنحاولُ ما أمكن أن نوفقَ في جميع ِ الأمور ِالتي لا يسعنا ذكرها جميعا ً .. !







الطبق الأساسي للشعب المغربي بأكمله ِ في رمضان هو الحساء،
وهو ما يعرف ٌ عندنا َ
بــــ ( الحريرة )








بغض ِ النظر ِ عن المملحات ِ وأصناف ِ المؤكولات ِ العالمية ِ منها والتقليدية والمقبلات، ولكن التمر والحساء، هما اللبانة الأساسية التي لا يصحُ للمائدة ِ أن تحمل َ غيرهما أولا ً، ثم َ يليه ِ ما تشتهي الأنفسُ من طيبات ِ ما رزقناكم .



وهذه ِ صورة للراحل ياسن عرفات والملك محمد السادس نصره الله
على مائدة ِ الإفطار ِ :




وهذه ِ هي َ المقادير لمن شاء أن يجربها ، فهي ليست معقدة كما يبدوا، وصفة بسيطة يمكنك ِ أن تصنعيها بالطريقة التي تشائين ، بالسمك ِ باللحم ِ بالدجاج ِ بالبط ِ، بالأرنب ِ بالمعز ِ ، بدون ِ لحم ٍ نهائيا ً أنت ِ والذائقة :














طبعا ً ، عن شخصي، عادة ً ما أنامُ قبل َ السحور ِ،لذا أكون حاضرا ً بالإلزام ِ، فهو جوٌ تالله لا يُرى ولو في الأحلام ِ،ملائكيٌ يغشى الوجوهَ ،وعليه ِ لا أنساهُ عبثاً، وفيه ِ يشحنُ المرءُ لترات ٍ من الماء ِوالزاد ِ،والتي هيَ عبارة عن طاقة تخول للمرء ِ بأن يسخرها في الصبح ِ والعشي ِ ..






أفتقد ُ إلى الجناح ِ الذي كنتُ أحتمي تحتهُ، أفتقدٌ إلى أبي رحمه الله،
أسأل الله أن يتغمدهُ بالرحمة ِ ،
وأن يسكنه الفردوس
الأعلى ..











أفكرُ بالمقربين ! وبعيدا عن الأشخاص ِ ..
أفكرُ في الزحمة ِ التي ستقع ُ في المساجد ِ، أفكرُ بالرحمة ِ التي ستنتشلنا من مستنقع ِ الحضيض ِ، أفكرُ بالملائكة ِ التي ستراقبنا عن قرب، أفكرُ بحكمة ِ الكتاب ِ الذي أنزلَ فيه ِ ، أفكرُ بغباء ِ المرأة ِ الهندية ِ لأنها تصومُ لزوجها ولا تفطر ُ حتى ينقشع القمر، أفكرُ بالعديد من الأمور ِ التي لا يسعنا تطويقها جملة !







أتمنى وما نيل المطالب ِ بالتمني ،لكن تؤخذ الدنيا َ غلابا َ كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي ، أتمنى أن أرى الإخوة َ متحدين في صوت ٍ واحد، أتمنى أن أرى قسم َ النقاش ِ أكثر الأقسام ِ تفاعلا ً، أتمنى أن أرى بعض َ التطوير ِوالتقدم، وكما أتمنى من الإخوة أن يبعثوا التاريخ من مسامه ِ ويخصصوا مجهوداتهم في نشر فتوحات الرسول ِ والفتاوى وكل ما يتعلق بالدين ِ الحنيف ِ ، وكما أتمنى من الأعضاء ِ الكرام عدم َ الخمول ِ والركود ِ في هذه ِ المساحة ِ التي كسرت حاجز َ الحدود !







أشتاقُ لرؤية ِ الهلال ِ المقوس ِ
كالجنين ْ
أشتاقُ لذالك َ الصدى العلوي ِ الرصينْ ..
أشتاقُ للسكينة ِ
المتمرغةِ عَـلى كل
جبينْ ..
وأشتاقُ للدعاء ِ الذي يصيب ُ ولا يخيبْ
، أشتاقُ للصلاة ِ على
الحبيب ْ ..
أشتاقُ لهمهمة ِ الشحرور ِ على أعتاب ِ
شرفتي ، ولمشكاة
ِ العندليب ْ ...

على صهوة ِ الأفق ِ يغتسلُ السَحَرُ كي يهبط َ شفافا ً يُسِرٌ الناظرين ْ ..
أشتاقٌ لتلك َ الرحمة ِ العارمة
التي تنزلُ من كبد ِ
السماء ِِ
مـن أجـل المسلمينَ الخاشعين ْ ..






الحاضــــر .. لأن الماضيــْـ يكفي أنه
مضى في عهد ٍ
انقضى !






في الشتاء ِ، لأن الصوم َ في حضرة ِ المطرْ
يريـحُ البشر ْ ...!




أحبُ السهر َ
ومعاشرة َ الليل ِ الهادئ ِ ، نظرا ً لما يخلفه في نفسي
من راحة ٍ واطمئنان ٍ





أجتمع مع الأهل ِ وبعض ِ الأصحابِ وفي أغلب ِ الأحيان ِ حينَ لا أكون مع الأهل ِ أحب ٌ الخلوة َ والوحدة، لأن في ذالك َ خيرٌ مطلق، فأنا ما هربتُ من َ الناس ِ حتى وجدتٌ أكثرهم يقولُ نفسي نفسي في الدنيا َ قبل الفناء ِ، أهربُ من ضجيجهم وغوغائهم ،كي ألتقط أنفاسي كحمامة ٍ تخافٌ من ظلها ، وحين تقتربُ من حبال ِ الغسيل ِ كي تشهق َ نفسا ً أخر، تزعقُ السيارة العابرةُ ببوقها، وهكذا أحاولُ أن أخصص مساحة ً روحية ً في هذا الشهر ِ المبارك ِ ..لأنك َ مادمتَ تختلط كثيرا ً وتتحدثً كثيراً فلن تسلم من الزلل ِ والقصور ِ ..







طبعاً كل الأعضاء ِ الكرام ِ يستحقون َ الدعوة َ نظرا ً لطيبتهم وتألقهم على جميع ِ المستويات ِ، والمائدةٌ المخصصةٌ لا تتسع إلا لخمسة ِ أشخاص ٍ ،ولكني إن أكرهتُ على الإختيار ِ فإني سأضم ُ :


شعيب
وأخر أنبياء ِ المطر ِ
والسريالية ِ
أحزان عاشق
ومرجانة وزوجها

طبعا ً بالزوج ِ تكونُ العدةُ ستة ولكنهُ ليس َ عضوا ً فأنت ِ قلت ِ أعضاء !
ولا يعقل ُ أن أدعوا مرجانة دون محرمها
مراعاةً لغيرته ِ عليها َ ..







سأهدي هذه ِ الهدية َ لوالدي
أسكنه ٌ الله فسيح َ جناته ِ وجعله من عباده ِ الصالحين ..












ضَاعَ الأريجُ المتَسللُ من الشباكِ
غرفةٌ نائية ..
في زاوية مغلوقة ..
مكدسة بالأشياءِ المستعملة
يتخبطُ الصدى الأخرسُ على ملطمِ الحائطْ
وصورةُ أبِي : مسجونةٌ
في إيطار أسودِ
قانط ْ..
ومطوقةٌ بالورد الذابلْ ..
لَمْ يكتفي الغبارُ الثقيلُ بكَسوِ
جسدهِ العاجزِ الداثر ِ
فــي سرة ِ
الأرضيهْ
عادَ ثانيةً من الثقوبِ
العميقة
كي يخفي أثر وجههِ الممتقعِ
الباهتْ
وبقاياهُ الخفيهْ ..

يتخبطُ الصدى الميتُ دواليكْ
على كفِ الحائطْ
وأنا المتحسر على الماضي العقيمْ
جالسٌ بارتخاءِ القرفصاءْ
مقعدي مهجورُ
قانطْ ..

لا أرى خيالَ أبي المرحومْ
في السماءْ
مصفوفةٌ حقائبُ الذكرياتٍ على رفوفِ
الذاكرة

هناَ كانت أنبوبةُ الأوكسيجينْ
تنفخُ الحياة في رئتيهِ الجافتين ِ ،
.. لسنينْ
وروحهِ اليابسْ ..
وهنا طغى شبحُ الموتِ العابسْ
يعدُ
الدقائقَ بحذرْ
وفي أقصى اليمينْ
كانت أمي بجانبه تغسلُ
الأرضيةَ المفروشة
بالكفنْ
حيثُ ولد الشجنْ

حلت الكارثة
عند الساعةِ الثالثة

كنتُ كسولاً ومازلتُ
في زوالِ يومٍ موشحٍ بِضبابٍ أسودٍ غريبْ
لم أدري ما سر سقوطِ شعرةِ
الحاجب
وتكسر الفنجان دون سببْ
على بعدٍ أميالٍ ترددَ وقعُ الصراخِ
والنحيبْ

رأيتُ صديقي يبكي
وأنا الغريق في دموعِ غيري لا أدمعْ
كانت جدتي لا تستطيع
البكاء أيضاً لخلل ما في عينها
لكن القلبَ كان يدميْ

وقفتُ أمام عتبة المنزلِ
المتنكر باللونِ الأسودِ المفزعْ
لا أحدَ يدري
كم كان الحزنُ مجرماً
لا أحدْ ..
ذبحَ القلب الشريدُ الموجعْ
بخنجرِ باغتْ
ونزف الجسدُ على التابوتِ أغنيةً
للوداعِ الأخيرْ

ماتَ ولم يعش .. كبرنا
وسنموت
لكن الله كبيرْ .. !!

وريقةٌ .. وريقة يسقطُ
عمري
ويطفو على بحيرةِ من دمْ

هذل صندالُ أبي
وهذه بندقيته كانت تقتل صوت الصدى
العبثي
وهذا غطائهُ القرمزيْ

تكسرَ الشوقُ بداخلي
يفصلنا جدار متينْ .. وزجاج سميكُ
أبي أنا الأن في العشرينْ
لم أنساكْ
سأتخطى حواجز الحياة المكحلة بالأشواكْ
أحبكَ
رغم ردعٍ النسيانْ .. أو أيَ شيءٍ
كانْ
لأني الطفلُ المتعلقُ
ببقاياكْ ..

هذه الدنى لعبةٌ
خلفت فيَ ندباً عميقْ .. ورغبة !!
أود لو أنفذُ في مسامِ
جلدهاَ
لكن تفصلنا ألغامُ
الغربة

!!


تزورني روحكَ من سكاتٍ ، ليلةَ القدر ْ
تعودُ أدراجـها
آخر الليل
والوحشة لم ترتوي
بعدُ من ذاكَ
الظلٍ
الذي سفرْ





ـــــــــــــــــــ شرح : ــــ

هذه ِ بندقيته كانت تقتل ُ صوت َ الصدى العبثي :
التعليل :

كان بعضٌ من الأشقياء ِ يضربون َ بوابة َ منزلنا في زمان ٍ قديم، في كل ليلة ، وكان أبي يضع بندقيته أمام النافذة بعد ان بطلت كل وسائل الإقناع والتحذير، وكلما ضرب أحدهم الباب كان يضربهم بالبندقية ِ ... )








ح/ الروح
[/size]

أنرت متصفحي أخي حديث الروح
وأستمتعت بحديثك الذي نقشتهُ هنا بأنامل دائماً ما تدهشنا بحديثها
ورحم الله أباك وأسكنه فسيح جناته
وكما ذكرت فهناگ أقسام يعنى بها الأعضاء
وهناگ أقسام يتردد إليها الأعضاء بقله
مثل قسم النقاشات وكمان قسم الكتب والمعلومات وإدارة الذات
گل الشكر لك أخي لتواجدك هنا لنقضي قليلاً من الوقت الممتع برفقتك
ونشارگ يومياتگ الرمضانيةة تحياتي لسموك


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع : عضو في ضيافه الخيمه الرمضانيه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قوانين قسم الخيمه الرمضانيه اللورد يحيا منتدى الخيمة الرمضانيه
12 04-19-18 08:43 AM
( نبراس بن علم ) نارٌ على علم في ضيافه خاصه اللورد يحيا قسم الأسئله العامه بين الأعضاء - إعترافات - ASK 9 01-11-15 09:36 PM
مدونتك في ضيافه عضو البرنس الجنوبي ملتقى تواصل الأعضاء - فعاليات - تهاني ومناسبات . . ◦● 2 01-02-15 01:11 PM
المراقبه ( المتفائله ) في ضيافه خاصه اللورد يحيا قسم الأسئله العامه بين الأعضاء - إعترافات - ASK 12 05-01-14 07:48 PM
السله الرمضانيه ..‎ مها منتدى الخيمة الرمضانيه
2 07-29-11 03:59 PM


| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:19 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا