هههههههههههه احساسي قال انك هنا هههههههههه
كيف حالك اشتقناااا
معدتي تؤلمني
لااحب ان اكتب حين اكون بمزاجات سيئه ومنه ساحاول ان اتنفس بعمق لكي اعود لطبيعتي
هي اشتقت لي ؟؟؟؟؟

جميل ان نصمت
انت اصلا صامت وانا داخلي يغلي وقد يكون انت ايضا داخلك يغلي
اتعلم
اريد ان اتكلم واتكلم واتكلم ولكن تعبت الحروف من الحروف في زمن وصل لاظطهاد الحروف
ومنه دعنى صامتين فالدمع الان ابلغ من اي حرف او نطق

عفواً .. لنشر مثل هذه المشاركات يرجى طلب الإذن من المدير العام عبر رساله خاصه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه

جاتني هذ الرسالة من بعد مكتبت مجلد لاغنية ف بلادي ظلموني
لاتخف ايها المنتدى اللطيف الكلمات عاديه عاديه عاديه جداااا

انام احسن
يلا تصبحون على ماتتمنون
فبلادي ظلموني اوووووووووووووووووووووووووووووهوهوهو لمن نشكي حالي
الشكوى ل ربي العالي
فهد البلاد عايشين ف غمامة ............................... ههههههههههههه
اتمنى ان يهتف بها في جميع المدرجات من طنجة للكويره
مامعنى ان ياكل واحد الكافيار والاخر يلتقط بقايا الطماطم من عند الخضار
والله ساحاجي كل مسؤول عن الماء والهواء الذي كان من حقي فشربه دوني وتنفس منه في مكاني
والله لن اسامحهم في تفاحة او قطعه خبز كانت من حق امي
قصورهم وفلاتهم و...... من اين لهم ذلك من عرقهم نعم من عرقهم

يامن تزورني يامن تمر عابرا على حروفي اعلم انه لاشيئ يبقى على حاله وان الله يمهل ولا يهمل وان الظلم ظلمات وانك توجر على نيتك ومنه لاتطبل ل مجرم لاتطبل لمخلوق يتاجر بالاسلام والمسلمين
اصمت ولكن لاتطبل لانه لاشيئ يبقى على حاله
كنت هنا يوماااا

ا

التدوينة رقم 243 بتاريخ 09/09/2015
بففففففففففففففففففففف كم عادت بي للوراء ههه
الانسان الذي يتخذ من الوحده الرفيق في أحيان كثييره يتعلق بالاماكن اكثر من الاشخاص
عندما تغمض عينيها وتسرح في الافق ترى نفسها تفترش عشب الارض وتتطلع الى زرقة السماء
وترحل الى أيامها
لم يكن لها اصدقاء او صديقات فهي كانت تهرب في غالب الاحيان من واقعها
أحيانا تصدق كذباتها وفي أحيان تلغي تواريخ ميلادها لذالك كانت تفضل ان لا يعرف احد من اي فصيلة هي
السبت والاحد الساعه التاسعه صباحا تحمل نفس الكتاب وحقيبتها وتخرج من ذاك المنزل
تستقل الباص وتنزل بمحاذاة كشك يبيع حرشه ورغايف
تشتري درهمين من هذا وهذا
وتتابع مسيرها الى مقصدها
هناك حيث مقهى مخصص لطلاب
تأتي في تلك الساعه الباكره فقط لتجد مكانها شاغر
مكان مميز بالنسبة لها في الطابق الثالث ومن خلال الزجاج الكبير يتراءى لها جل الشارع
بجلوسها على مقعدها المخصص تخرج آهه كبيره ترمي من خلالها تعب الاسبوع وترمي ذاك الكتاب على الطاوله وتطلب كاس قهوة
لم تكن تأتي لذاك المكان بهدف الدراسه وانما لتمارس هوايتها بالتأمل والنظر الى مخلوقات الله وهي تسير بالاسفل
ذاك الشارع يمر به مختلف الشرائح فمره ترى رجلا من ملامحه يظهر انه يحمل هموم الارض
وفي أحيان اخرى تشاهد لقاءات غراميه ومشادات وكذا نوعيه من المخلوقات التي تعتمد الجنون في حركاتها
كانت تعشق تلك الهوايه وفي اخر الصباح او الى مابعد الغذاء تحمل كتابها وتعود ادراجها من حيث أتت تحمل صور اولئك المخلوقات واحيانا يصبحون اصدقاءها في أحلامها

من فرط الذكريات احس اني ب 70 افتش عن صورة رمزيتي اذا وجدتها ساغيرها لبعض الوقت لزوم البريستيج وقتل بعض المخلوقات التي تحبني ماذا افعل القالب غالب احب التفشخر