تلك الليالي البيضاء التي أحببتك فيها،
لم تُمحى من الذاكرة، لكنها مُحيت من الوجود..

صوت خالد عبدالرحمن ،، يذكرني بمراهقتي ايام الثانوي

يالله ذكريات جدا جميلة ، و فتره رائعة و طاهرة ،، و افكار حلوه و مشاعر جميلة


ودي ارجع لذيك الفتره بس اشوف نفسي شوي ..
احس بالهدوء الطفولي ، و المشاعر اللطيفه ،،





اللي هيض الذكرى اخواني ،، ما يدرون اني على طريف و ابكي ف دقايق خخخ







مين يشبهني ؟!

ناس كثييير تدقق على عفويتي بشكل مبالغ فيه..
ياخذونها كضحكة، لانهم يستغربون ان شخص طبيعي تطلع منه هالحركات..
انا لما ارتاح في المكان اصير عفوية بزيادة عكس لما ما اكون مرتاحه.. اصير جدية اكثر من اللازم..

انا متقلبة بإتزان، جدية بهزل، طيبة بنقطة شر،،
اخذ من كل بحر قطرة..

5\5


من يومي مميزه حتى تاريخ ميلادي مميز <- اموت ع الثقه ،،

في هذا اليوم بالذات اشرقت السماء بنور غريب ، و من هالنور اللي شافوه سموني نوره


ما ابي انفخ نفسي اكثر ،، لاني نفختها قدام امي قبل شوي و فشتني خخخ

اكثر وحده في الحياه تكسر مجاديفي هي امي بس اني احبها ،، و احبها مووت


بس اكيد تعرفون اني احبني
و علي كثر السنين اللي راحت احبني
و على كثر الزعل و الضيق و الفرح و السعاده ف حياتي احبني


و احبكم كلكم

من الاجراءات الاحترازيه اننا نقيس درجة حرارة العميلات
و انا جالسه العب.. كل شوي اقيس حرارتي.. و حرارة زميلاتي..

طلع ان درجة حرارتي 35..
اللي اعرفه الطبيعي يكون 37 او 36

بس 35


هذا من البرود اللي فيني خخخ

للاصوات ذكرى ،

للروائح ذكرى ،
للايام ذكرى ،




و لكل ذكرى دقة قلب مختلفه ، روح مختلفه ، ابتسامه مختلفه ،