منتديات مسك الغلا | al2la.com

منتديات مسك الغلا | al2la.com (/vb/)
-   قسم مدونات الأعضاء [ الاختلاء المباح ] (https://www.al2la.com/vb/f53.html)
-   -   مَرجانة و بس .. :) (https://www.al2la.com/vb/t66182.html)

مرجانة 03-31-16 05:39 PM

استفهام ..
 




.









..


خاتمة .. (( استفهام ))



كم من الوقت مضى؟ .. كم ساعةٍ مرت؟ .. هل عبرَ "ريكس" عند غرفة العمليات ينتظرني؟

ما حالي؟ .. ما حال "ريكس"؟!

فتحتُ عيناي بتثاقلٍ شديد ، و كل تلك التساؤلات تبادرت في رأسي .. أشعر ببعض التعب أيضاً ، أشعر بأعياءٍ شديد .
حركت رأسي المثقل بصعوبة ، جلت ببصري أبحثُ عن أحدٍ حولي ، حتى وقعت عيناي على أخي و "سارة"! .. فقط!

من أبحثُ عنه ليسَ هنا ..!

أقتربَ الإثنان مني ، قالا

- حمداً لله على سلامتك .

نطقتُ بصعوبة

- شكراً لكما .

قال "ألفريد" الذي بدت عليه سيماء الراحة

- كان الطبيبُ هنا منذُ قليل ، أخبرنا أن العملية نجحت بامتياز .. لكنكِ تحتاجين لبعض الوقت لتمارسي الحياة بشكلٍ طبيعي ، ستكونين بخيرٍ تماماً .
- جيد ، هل .. هل رأيتما "ريكس"؟ .. أحاول مكالمته منذ البارحة حتى الصباح ، لكنه لا يجيب!

تبادل "ألفريد" و "سارة" النظرات ، ثم قالت "سارة" وهي تنظرني

- كنتُ في المستشفى هذا الصباح و لكن لم أكن بالقرب من عيادته ، و لم أراه .
أعطني هاتفي إذاً .

قال "ألفريد" بصرامة

- يجبُ أن ترتاحي يا عزيزتي ، إنسي أمرَ "ريكس" الآن!

غرورقت عيناي و أنا أنظر إليه بقهر

كيفَ أنسى أمره؟! .. كيفْ؟ ، و هو الذي اهتم بأمري مذ أنْ علمَ بمرضي! .. اهتم بكل شيء كما لو أن الأمر أمرهُ لا أمري! .. لم ينثني عن مساعدتي للحظة ، كان واقفاً بجانبي دائماً ، يحييني كلما قاربتُ على الفناء!

لاحظ "ألفريد" دموعي ، فهمس

- "آماندا"!

أغمضت عيناي لتنحدرَ دموعي على وجنتي ، أشحتُ بوجهي عنه أبكي في صمت .. لا أعرفُ ما الذي أصابني! ، بتُّ كالطفلة عندما تتعلق بمن تحب! .. لن أهدأ و أرضى قبل أن أراهُ أو أسمعَ صوته!

أقتربت "سارة" مني أكثر و قالت و هي تمسحُ على رأسي

- إهدئي يا عزيزتي ، أرجوكِ لا تزعجي نفسك .. سأنظر أين يمكن أن يكون ، سأتصل به لأجلك .
- أرجوكِ "سارة" ، بسرعة .
- حسناً .

قالت ذلك و أخرجت هاتفها .. و أسرعت مغادرة إلى الخارج لتجري المكالمة .

لحقَ بها "ألفريد" ، و بقيت وحدي في الغرفة قلقة .. لما يختفي "ريكس" الآن؟! .. كلماته في رسالته تخيفني! .. "ريكس" كن بخير و اظهر قبالتي أرجوك .

بعد مضي دقائق ، فتحَ باب الغرفة .. وجهتُ نظري نحوه أترقب الداخل .. كانت أنفاسي متلاحقة ، و قلبي يدق بعنفٍ بين أضلعي .. أرجوكَ "ريكس" كن أنتَ خلفَ هذا الباب!

خاب ظني ، لأن من كان خلف الباب هو الطبيب و ليس "ريكس" ، حتى هذه اللحظة لم تأتي يا "ريكس" ، مالذي يمنعكَ عني!

أقترب الطبيب مني و الهدوء يكتسيه ، وقف ينظر إلي قائلاً

- كيف حالكِ الآن يا "آماندا"؟ ، بما تشعرين؟

نظرتُ إليه بحزنٍ شديد ، و أجبته بصوتٍ منخفض أقرب إلى الهمس

- أشعر بالتعب و الإعياء .
- لا بأس ، لم تمضي سوى ساعاتٍ فقط على العملية ، ستحتاجين لبعض الوقت لتتحسني .

لزمت الصمت ، لا رغبة لي في التكلم ، عقلي مشوش .. أفكاري ليست معي بل مع "ريكس"!

تذكرت فجأةً أنّ هذا الطبيب زميل "ريكس"! ، فرفعتُ رأسي إليه قائلة

- هل رأيتَ الطبيب "ريكس" هذا اليوم ؟ ، أحاول الوصول إليه لكنه لا يجيب على هاتفه!

سكنت تقاسيم وجه الطبيب و هو ينظر في عيني ، شعرت بالارتباك حينها و القلق .. لكنه سرعان ما قال

- غادر "ريكس" البارحة البلدة على عجل ، و لا أعرف إلى أين ذهب .

أدهشني ما سمعته!
"ريكس" غادر دونَ مقدماتٍ هكذا؟! .. لم يمضي أسبوعينٍ بعدُ على عمله هنا في ذاك المستشفى! .. لماذا يغادر؟!

قطبتُ جبيني و قلت

- حسناً .. لماذا غادر؟ ، و لماذا لا يجيبني على هاتفه؟
- لستُ أعلم!

سألته بعد تردد

- أنتَ واثقٌ من ذلك؟ .. لماذا لم يخبركَ ألى أين هو ذاهب؟

قال و قد علت نبرة صوته

- لم يقل شيئاً! ، ثم لا داعي للتفكيرِ به ، فكري بنفسكِ يا "آماندا"! ، لا تقلقي و لا تحزني .. لا تفكري و لا تغضبي ، فكري في تعافيكِ فقط .. حتى تتعافي سريعاً .

اكتسى الحزن ملامحي ، لما تريدون مني تجاهل "ريكس"؟! ، كيف يمكنني تجاهلهُ و هو أنفاسي التي أشهقها و أزفرها و أشهقها من جديد!؟ .. "ريكس" أين أنت؟!

أربكتني برسالةِ البارحة و غادرت تاركاً وراءكَ إمرأةً لاهثة ، تتوق إليك .. متعطشة لسماعكَ و النظر في عينيك ، أتشتاقُ الإختباء كما فعلتَ في الماضي؟! .. أتريد أن تعيدَ تلكَ الأيام و لذتها؟! ، قلبي لا يقوى يا "ريكس" .. لا يحتمل الكثير من الصدعات و النزف ، لا تبكيني بغيابك .. أرجوك .

~’~’~’~

حاولت كثيراً الوصول لـ "ريكس" في الأيام التالية ، و لكن لم أستطيع ، هاتفه مغلق و لا أعرف كيف أصل إليه!
سألتْ "سارة" عنهُ زملائه الأطباء .. و الجميع لا يعرفُ عنه شيئاً!

صار القلقُ يتملكني ، و التفكير فيه لا يفارقني ! .. كيف يمكن أن يختفي بهذه الطريقة!؟

و لماذا اختفى؟! ، و رسالته الأخيرة تلك! .. كان عليه الظهور بعدها ، لأخبره أني سامحته ، لأخبره أني كنتُ أتمناه كل تلكَ السنين! ، أنه لم يغادرني ، و كان ينبض بقلبي كلّ حين!

مضى شهران على إجراء العملية ، صرتُ أحسن حالاً مع الإلتزام بجرعات الدواء و التقيد بأوامر الطبيب ، عدا أن أنفاسي تضيق عندما أجهد بعض الشيء .. و أيضاً ، كلما خفقَ قلبي قلقاً و شوقاً لـ "ريكس"!

في يومٍ ما في الصباح ، كنتُ ذاهبةً و "سارة" لزيارةِ العيادة ، كان لي موعداً مع الطبيب للمتابعة و الإطمئنان على وضعي بعد العملية .. ذهبنا و دخلنا إلى العيادة ، و بعد إجراء الفحوصات و الإطمئنان على حالي ، قال الطبيب أني في تحسنٍ ملحوظ .. و طلب مني معاودة زيارته بعد شهر للمتابعة .

هممنا بالمغادرة ، و لكن سرعان ما توقفتُ مفكرة .. ثم نظرتُ للطبيب قائلة بهدوء

- لو سمحت ، ألم تسمع خبراً أو أي شيءٍ عن الطبيب "ريكس"!؟

نظرت إلي "سارة" بحزن .. نظرتُ إليها ، ثم عدتُ بنظري إلى الطبيب ، الذي ظل يحدق في وجهي للحظاتٍ بحيرة و صمت .. ثم قال أخيراً بهدوء

- لدي شيءٌ لكِ .. عثرنا عليه في جيب "ريكس" .

خفق قلبي خوفاً و قلقاً .. و قلت بوجلٍ استبد بي

- ماذا تعني بعثرنا عليه؟!

أطرقَ الطبيب برأسه ، ثم أخرجَ و رقةً مطويةً من درج مكتبه و مدها إلي .

نظرت إلى الورقة .. كانت متهالكة قليلاً! ، نظرتُ إلى الطبيب بخوف قبل أن ألتقطها بيدي المرتجفة
كان قلبي يدق بعنف .. سألته بصعوبة و كأن لساني عقد

- ما بها؟! .. و ما علاقتها بـ "ريكس"؟؟

أجابني الطبيب بصعوبة

- إفتحيها و اقرأي ما كتبَ فيها .

أحسستُ بضيقٍ شديدٍ و اعتصار ، في ما يحدث ما يريب .. و هذه الورقة ، لما هي متهالكة هكذا!؟
هل حصل مكروهٌ لـ "ريكس"!؟

لاحظت "سارة" ارتباكي الشديد ، فاقتربت مني و أمسكت بي قائلة

- هللا جلستي أولاً .

نظرتُ في عيني "سارة" و الربكة ترعدني ، همستْ قائلة

- اجلسي يا عزيزتي ، هيا!

جلستُ في مقعدي ، و حدقتُ في الورقةِ بإمعان .. كان عليها قليلٌ من التصبغات البنية اللون!
أغمضتُ عيني الهلعتين ، و أخذتُ نفساً محاولةً تمالك نفسي ، لكن هيهات!
كان قلبي يدق بعنفٍ بين أضلعي!

فتحتهما من جديد ، و فتحت الورقة بصعوبةٍ و بأنفاسٍ متلاحقة منهكة .
مررتُ عيناي بين السطور لأقرأ ما كتب .. و كلمةُ الطبيب تتردد في رأسي ( عثرنا عليه في جيب ِ "ريكس" )
و قرأتْ ..

( هذهِ وصيتي
إن عثرتم على هذا الجسد دون روح
فهذا قلبي ، أهبهُ لـ "آماندا"
في مستشفى ...
غداً ستجري عمليةً لزراعة القلب
خذوا قلبي لها
ليظل قطعةً بين جنبيها )

هذه الكلمات و قعت على رأسي كالصاعقة!

وصية؟! .. جسدٌ دون روح؟! .. خذوا قلبي لها؟! .. أهبهُ لـ ...!!؟

اغرورقت عيناي بالدموع و أنا أحدق في الكلمات ، شفتاي ترتجفان .. و قلبي ينتفض خوفاً بين أضلعي المرتعدة .
رفعتُ بصري نحو الطبيب ، ازدردتُ ريقي و سألتهُ بصعوبة

- ماذا تعني هذهِ الورقة؟!

و أضفتُ قائلةً بصوتٍ ضعيفٍ باكٍ

- أين "ريكس"؟

تنحنح الطبيب و قال و هو يتجنبُ النظر إلي

- الرسالةُ واضحة يا "آماندا" ، "ريكس" كتبَ هذه الورقة ، يبدو أنه تعمدَ قتلَ نفسهِ في حادثٍ مروري حتى يتبرعَ بقلبهِ لأجلك .. و لقد قمنا بتنفيذ الوصيةِ كما يريد .

انحدرت دموعي بغزارةٍ على وجنتي ، نظرتُ إلى "سارة" بعينينٍ ترتجيان .
قولي أنه كذب! ، قولي أنه كابوس .. قولي أي شيءٍ ينفي ما سمعت و ما قرأت!
لكن "سارة" لم تنفي ذلك .. بل وضعت يدها على شفتيها و عينيها اغرورقتا بالدموع .

ما كان مني إلى البكاء و النحيب ، ما كان مني إلى أن أعزي نفسي لفقده .. و أي فقد؟!
فقد "ريكس" الحبيب بالطريقة الصعبة!

لماذا "ريكس"؟! ، لما تهبني قلبك و ترحل؟!
أما تدري أن "آماندا" لا تحسن التنفس دون أنفاسك؟! .. لا تجيد الإبتسامةَ إلا في حضرتك؟
لا تعشق الحياة و هي خاويةٌ منك ، فاقدة لصوتك!

أيتها الحياة لم تعودي ربيعاً مزهراً و لا صيفاً دافئاً ، غادركِ "ريكس" العزيز و سرقَ الحلاوة منكِ ، كل ما فيكِ مثلج .. كل ما فيكِ سقيم ، فانٍ و هو يتنفس !
بل أن الأنفاس خبت حتى أعلن كل مافيكِ الموت !

غادرتُ غرفةَ الطبيب و الدموع لا تزال تنهمر من عيني ، غادرتها بصمتٍ في الظاهر و عصفٌ في الداخل .. كل ما حوته ذاكرتي لـ "ريكس" عادت به إلي ، شغبه .. ضحكاته .. اهتمامه .. لطفه و حبه ، و ابتسامته!

تذكرتُ ابتسامته الحزينة في تلك الليلة ، تذكرتهُ و هو يحتضن يدي بكفيهِ الدافئتين ، تذكرتهُ و هو يتحدث بهدوءٍ مريب

( أعتذر يا "آماندا" ، لن أستطيع أن أكونَ هنا غداً صباحاً )

كان يعرفُ أنه اللقاء الأخير ، كان يدركُ تماماً لما رسالتهُ تلك الرسالةَ الأخيرة! .. كان ينوي المغادرة
بل عزم الرحيل .. عزم على ترك قلبهِ ينبض بين جنبي باسمهِ ليزيد من لوعتي ، ليزيد من سقمي و ألمي!

"ريكس" ، إن وهبتني قلبكَ تكفيراً عن ذنبكَ فلقد ظلمتني ، بل أوجعتني و آلمتني
لا ذنبَ يحتمل هذه التضحية! ، بل لم يكن هناك ذنب! .. فلقد عفوت .. عفوت يا "ريكس"! أتريدني أن أعاني ذنب فقدك؟! .. أن ألوم نفسي فأجلدني تأنيباً و غضباً!؟ .. أتريد امتحاني في العيش دون ظلك؟

غادرتني يا "ريكس" لتجعلني أعاني فقدك .. غادرتني ..
و قررتَ أن تكونَ جزءً مني .. أن تكونَ نبضي ، الأكسجين الذي تحيا به العروق و الروح .. أنتَ بداخلي .. قلبٌ تسكنني ، تنبض كلما شهقت .. كلما صحوت .. كلما تقلبت أصغي إليكَ مع دقات قلبي .

أحبكَ "ريكس" .. أحبكَ حتى آخرَ أنفاسي ، حتى آخر نبضٍ ينبضه قلبكَ بي ، أنتَ و أنا .. نعانق جسداً واحداً .. جسدي سيظل يحتضنك حتى يبلى ، حتى يرتمى للثرى .. حتى تغادرني روحي إليك .



انتهت :81:




مَرجانة



..

مرجانة 04-02-16 12:41 AM

إلى النوم ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=245068







هالمرة نخجلكم

مو كل مرة نكون رقيقات و لطيفات هههههههههه


بااااي :81:



:81:
..

مرجانة 04-02-16 06:25 AM

ابتسامة عريضة ..
 




.









..

اقتباس:

أمير الأبجدية

مدونة جميله جدا بس الله يسامحك ع المشاركه الاخيره فجعتينا // أمير الأبجدية

ههههههه ، ربي يسعدك ..
نغير جو معكم ، و سوري على الفجعة ههههههههه

منور المدونة
و من ذوقك يا طيب .. :)


اقتباس:

أسيرة حرف

يعني يا ننام يا تاكلينا هههههههههههههههه اجل بتاكلس المنتدا كله لان 12 واحنا صاحيين ذحين اجيب لك اساميهم ههههههههه
ههههههه ايوا اجل بس أنا أنااااام :( ؟
ناموا معي

ايوا هاتي الأسماء عشان اجهز لكم مفاجأة ثانية هههههههه

يسعدك ربي أسيرة .. منورة :)


اقتباس:

عزف المشاعر

‏الله الله على الخاتمه. اعجبتني كثيراً وفيها مفاجأه لم اكن اتوقعها
هههههههههههه ، ما شاء الله عليك عزف
بطل ماخفت ، تقول اسيرة تضحك الصورة ماتخوف :(
حسستني ما أعرف للرعب ههههههه

الظاهر أنت تقول نفس الشي هههههههه

منور عزف ، ربي يسعدك

إن شاء الله من مفاجأة إلى مفاجأة :)


شكراً للجميع :)

:81:
..

مرجانة 04-05-16 07:28 AM

لا أريدُ حنيناً ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=248055



على قائمةِ الغائبينَ تركتَ اسمك

أنتَ لم تعد هنا !..

رحلتَ و خلَّفتَ عطر الحنين
و رميتَ على الأرضِ أشرطةَ الذكريات
صرتُ أمشي بقدمينٍ حافيتين

أدهسُ الذكريات
و أبددُ العطرَ بيدي ..
لا أريدُ حنيناً
لا أريدُ ذكرياتاً
لا أريدُ كل ما ينزفُ مدامعي
و يستجديني ألماً ..



مَرجانة


..

مرجانة 04-06-16 01:16 PM

من أروع الجميلات ..
 




.









..

اقتباس:

الحياة بين يديكِ
قلبي صفحاتها كما تريدين
بحثاً عن انا
تجديني هنا وهنا
في كل الصفحات احمل لكِ الف باقةٍ
من التوليب ..
ارتبها مع الف قصيدة
مختومه بـ اسمك
بعد كل قصيده هناك صفحة فارغه
لتعبري بها
لتنثري فيها
شذى حرفك مع كل قصيده تقرئيها

مرجانه هذه لكِ ع مهل اقرئيها ..

من (( أسيرة حرف )) ••:MonTaseR_137:

الواحد مدري إيش يعمل بنفسه لما يكون عنده أشخاص طاغين الجمال
تسكنهم روح نقية و عذبة
يخطفون القلب بصفاء قلبهم .. :نبض:

ما نقدر نعمل شي إلا إنا نبادلهم هذا الجمال و النقاء و الحب
و نشكر الله عليهم و نحمده


أسيرة

من شغاف القلب الشغوف بكِ
شكراً


:81:
..

مرجانة 04-07-16 08:11 AM

ثرثرة ..
 




.







السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أتمنى تكونوا بأحسن حال أعضاء مسك



صار لي فترة حابة أقرأ ، أو أتابع ، أو أسمع شي يأثر فيني كثير لدرجة البكاء !

روايات هالأيام رغم جمال الأسلوب لكن ما يأثر كثير في النفس
ما يخليك تعيش الجو و تبكي إلا ما ندر !

مو جاية أعيب الكتاب هههههه
لا لكن نفتقد احساس يوسف السباعي >>> أكثر واحد كان يبكيني في رواياته الجميلة :نبض:

و اليوم ، ههههه كنت أتابع مسلسل
و كان مؤثر جداً جداً في حلقته الأخيرة لدرجة إني بكيت >> تحقق المطلب أخيراً :(

المهم مو هذا موضوعي ههههههههه


أمممم ، لما تبكون كثير
يجتاحكم بعد البكي شعور بالسعادة ؟!

أنا لما أبكي كثير أحس نفسي مثل الريشة
أنبسط و ودي أضحك مع الناس و أكون رايقة كثير !

فعلاً لا قالوا البكي راحة
رغم بكائي كان على مسلسل بس و الله أحس براحة هههههه

المهم حبيت أثرثر لكم >> مسكينة مو لاقية من أثرثر معاااه :(

و أشوف من يحس بنفس إحساسي ؟!

بااايو ..



:81:
..

مرجانة 04-12-16 12:34 AM

هلوسة بعدَ منتصفِ الليل ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=256366


طيفكَ عندما يحضرني
يجثِمُ على صدري

ينفِضُ قلبي
و يثقلُ أنفاسي ..

هل تعلم ؟!..
أخبرتكَ يوماً أني قضيتُ إحدى لياليَّ بكآبةٍ شديدة
لم تواسيني فيها غيرَ وحدتي


لم أخبركَ أن وحدتي حملت بدموعِ الشوق على أجفاني
و أنكَ أنتَ اشتياقي
حنيني بكَ مثخنٌ بالألم

هدِّء من روع حنيني
كفكف دموعي
ضعْ حداً لأنيني

فقط ، بأن تكونَ قربي


:81:


مَرجانة

..

مرجانة 04-12-16 12:44 AM

حتى متى ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=256367



أتساءل !..

حتى متى سأظلُ في قائمةِ الإنتظار ؟!



..

مرجانة 04-12-16 01:35 PM

ولادة ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=256757


بِوِلادَتِك ❤ أنا وُلِدت

:81:


..

مرجانة 04-12-16 05:58 PM

التواريخ ..❤
 




.









..

أربعة ، خمسة ، أربعةٌ و عشرون

تحتضنهم .. سبعة

بعض التواريخ تترك أثراً في النفس و القلب
تتركَ بهجة
تترك ذكرى

تترك حباً و نظرة
نظرةٌ عاشقة
و نظرةُ امتنانٍ للحياة ..

بعض الأيام مثيرة .. فقط بذكريات تاريخها

كيفَ لتاريخِ يومٍ يحرك في داخلنا عواصف الحنين و الشوق؟!

تجعل قلوبنا صاخبةً تحتفل
كلما اقترب اليوم
و كلما نظرنا التاريخ
جنت الذكرى و جاءت تحتفل مع جنون النبض .



:81:


مَرجانة

..

مرجانة 04-13-16 02:45 AM

بلا أحلام ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=257709


و ربما أجهضتني الأحلام ..
فَعدتُ باكيةً يتيمة !..



مَرجانة



..

مرجانة 04-13-16 11:35 AM

شكراً لكلٍ من ..
 




.









..

اقتباس:

أمير الأبجدية
اقتباس:

عزف~
اقتباس:

الوليد
اقتباس:

قايد الريم

مروركم و تقييمكم أسعدني
شكراً جزيلاً لفخامة العبور

لا حرمت



:81:
..

مرجانة 04-15-16 03:12 AM

للحب ..
 




.









..


من أكثر الكتابات العزيزة على قلبي
و أكثرها وقعاً على نفسي ، هذه الكلمات .. من صادقِ الإحساس .




http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=261084



أطبق الحزن على قلبي
وجن الليل
فازداد ضيق صدري
فكأن غمامة هم اعترتني
وكأن أثقال الجبال عَلت بظهري
فأتى الحنين إليَّ
فغَزيتَ فكري
واشتاق من فرط الحنين إليك سمعي
أشتاقُ فيا ليت النجوم تلوح بطيفٍ
لك من أنوارها والليل يسري
يامن بقلبي سكنتَ
فحللت سهلاً

طاب المكان
وبك المكان يَزهي .




مَرجانة


:81:
..

مرجانة 04-18-16 01:02 AM

خبؤني ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=265590



خبؤني بينكم
بخِمارِ الصفصاف الجميل
دثروني بلفائفِ الليلِ الطويل

عن عيون الشمس دثروني
عن نهارٍ يفضحُ الدمعَ السليل



مَرجانة


:81:
..

مرجانة 04-23-16 08:55 PM

تُنسى ..
 




.









..


http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=271837


تُنسى كأنكَ لم تكن
تنسى كمصرع طائرٍ
كَ كنيسة مهجورةٍ تنسى
كحبٍ عابرٍ
و كوردةٍ في الثلج

تُنسى ..

أنا للطريقِ
هناكَ من سبقت خطاه خطاي
من أملا رؤاه على رؤاي

هناكَ من نثرَ الكلامَ على سجيته
ليعبر في الحكاية
أو يضيء لمن سيأتي بعدهُ
أثراً غنائياً و جرسا
.
.


محمود درويش


..

مرجانة 04-24-16 06:20 AM

..
 




.









..

صباحي ساكن
عيني شاردة

و رغم ضحكي ، أنا مدمية
أتنبأ لي .. بأيامٍ صعبة
سيصعبُ عليّ تجاوزها

أتمنى فقط
أن يكون لوقوفكَ معي معنى ..

كيومي الماضي ، إجعلها كذا بقيةَ أيامي


:81:


..

مرجانة 04-25-16 06:07 AM

صباحات ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=273111


بعضُ الصباحاتِ تزينها قطراتُ الندى

و بعضُ الصباحاتِ تبللها دموعُ العيون ..



مَرجانة


:81:


..

مرجانة 04-25-16 11:54 PM

من المجهول ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=274070

هديتي من المجهول

للأسف ما قدرت أرد عليه لأن الموضوع أُغلِق

من هنا أقول لك مشكووور يا مجهول
الهدية ذوق تسلم

حسيت نفسي اكسير الحياة خخخخخخخ


جداً جميلة ربي يسعدك
تسلم أياديك و يعطيك العافية :)



:81:


..

مرجانة 04-26-16 01:10 AM

مااااا أحبك ..
 




.








مرجانة 04-27-16 06:01 PM

إليه ..
 




.









..

أخشى كثيراً ..
من وقتٍ يسري بطيئاً

يهددني بالفقدان !

أن أغيبَ عن عينك
أن لا أكونَ شيئاً في قلبك

كم أخشى كثيراً


سأرسلُ إليكَ قنينةً تحوي دموعَ محاجرِ عيني
لتعرفَ كيفَ الشوق يكويني
لتعرفَ أنكَ الحاضر في الغياب
الساكن و القابعِ في الأعماق


لتعرفَ أنني ورقةٌ لا تفرطُ بحروفها رغمَ الزمنْ ..



مَرجانة



..

مرجانة 04-29-16 06:32 AM

ممتنة لكم ..
 




.









..



اقتباس:

الساحرة
اقتباس:

الموعود
اقتباس:

الشيخة الفلانية
اقتباس:

أنا و الليل
اقتباس:

عزف ~

شكري و امتناني و تقديري إليكم
:81:
..

مرجانة 04-29-16 06:43 AM

كسر قلم ..
 




.









..


http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=276490


أعتقد ..

أنه حان الوقت لكسر القلم ، و سكبِ المدادِ على ارصفةِ الطريقِ المعتم
لأجلِ ذلك ، فاليتحجر القلب
و ليقتلِ الإحساس

لأجل ذلك ، عليَّ أن أتخلى عن نصفي الآخر
أن أفقدَ بعضاً من ذاتي

أتُراني .. أملكُ القدرة ؟!
أتعافى عن إدمانِ البوح ؟!

ليتني أفقد قلمي .. هذهِ الفترة على الأقل .



مَرجانة


..

مرجانة 04-29-16 07:32 AM

ليتكَ هنا ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=276493


ليتَ لطيفكَ أن يلوح
و يقترب

و يمسحُ من وجنتي دموعي

مَرجانة

..

مرجانة 05-01-16 02:48 PM

24 ..
 




.









..


http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=278629


أكثر عضوة تطلع لها هذي النافذة أسيرة حرف
ههههههه و تبغى سلف بعد

أمممم ، بس من جد قهر
بعض المشاركات تستاهل التقييم و لما تنفذ الفرص تتحسف إنك ما قيمتها

نصبر إليما باكر في نفس هذا الوقت:26:













..

مرجانة 05-01-16 05:21 PM

أوصدي بابَ قلبك ..
 




.









..


http://www.m5zn.com/newuploads/2016/...5596b347c4.jpg


أوصدي بابَ القلب
و احتفظي بقلبكِ لأجلك
بعضُ العابرين لصوصٌ سيئين
يسرقونَ قلبكِ و لا يتركون فيهِ إلا الفراغ
و بعضهم يحبونَ المقام فيهِ شهوراً
حتى يطيب لكِ مقامهم
و تعتادينَ على أصواتهم و تحبينهم!
فيغادرون ليمضوا في حياتهم
و يخلفونَ صدى أصواتهم فقط
حينها سيتملككِ الصمتُ فقط
لتصغي لصدى الاشتياقِ في قلبك
و تمضي الشهور
و أنتِ لا تزالين و الحنين إليهم ينهشُ قلبكِ

أوصدي البابَ يا عزيزتي
أوصديهِ بإحكام
فالعابرونَ لا يشعرونَ بمدى الأثرِ الذي يتركونهُ في قلبك !



مَرجانة


:81:
..

مرجانة 05-02-16 10:34 AM

قلق ..
 




.









..


لا أعرفُ لما بعضَ الزحام يثير فيني الخوف
يجعلني أنتفض

ينبؤني بشروعِ الخطر
هناكَ يقظة و ارتجاف ..

و رجاءٌ في القلب .. أن ينجلي الزحام
فلكلِّ صبرٍ حد


و ما عاد هناكَ متسعٌ للتحمل .


:81:
..

مرجانة 05-02-16 10:54 PM

أن أعود ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=279887


أريدُ أن أعود إلى ما قبلَ الولادة
أن أعود ، إلى رَحمكِ يا أمي ..



مَرجانة


..

مرجانة 05-02-16 11:30 PM

من نزفِ الفرح ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=279906


منذُ أن نطقت
منذ أنْ قالت ..

عاودني الجرح
عاودت جذوة الخيبةِ للإشتعال
فأحرقتني

بعيني دموعٌ ، غصَّت بها مدامعي
صدري يضج بالآهات و الصرخات


لكن الصوتَ ضاع
فما عدتُ استطيعُ اهراقَ ألمي و ثقلي

لما أفسدتي صفاء السماء بالغمام ؟
لما هدمتي حصونَ الأحلام ؟

لماذا ؟!



مَرجانة


..

مرجانة 05-04-16 03:34 PM

اشتياق ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=281531

كُلما أُصِدَتْ الأبواب بيننا
شُرِعت أبوابُ القلبِ اشتياق ..


مَرجانة


..

مرجانة 05-05-16 04:29 AM

حُطام ..
 




.









..


أقبلُ كلّ الخيبات ..
عدى خيبةً تصنعها أنت !

لم أعهدكَ قاسياً
لم أعهدكَ جارحاً



لأخبرك ، هناكَ حطامٌ في القلب
رجاءً

لملمهُ ليستعيدَ نفسه .. و يتنفسُ من جديد .


مَرجانة


..

مرجانة 05-05-16 05:07 AM

خوف ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=282417

ما زال يعاودني الخوف
و هواجسٌ تجعلني اضطربُ و ابكي

اشردُ بكَ في فكرةٍ مرعدة !..
و بذاتِ الوقت
أشعر بالعجز
بالعجزِ عن كل شيء

كأسيرةٍ في كهفٍ لا ترى من الشمس غيرِ شعاعها الهارب .

استبقي ايتها الأيام و امضي
لهناكَ في النفسِ حديثٌ ينوي التحرر .



مَرجانة


..

مرجانة 05-05-16 06:13 AM

صباحٌ مثقلٌ بك ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=282427

لا أعرفُ لما صباحي مثقلٌ بكَ
كلما شهقتُ بكَ من أنفاسِ الصباحِ اختنقتْ
ازدادُ ضيقاً و وجعاً
ازدادُ تعاسةً و بؤساً

فارغٌ أنتَ من هذا الوجود
باحثةٌ أنا عنكَ في فراغك

و مازلتُ أفتشُ عنكَ ، و لا ألقاكَ سوى في عقلي و قلبي
غائبٌ عن واقعي
صامتٌ ، ساكنٌ ، مُضيعٌ نفسكَ
لم تبقي وراءكَ أثراً يرشدني إليك .



مَرجانة



:81:
..

مرجانة 05-05-16 06:46 AM

عناق ..
 




.









..


http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=282436


أجملُ عناق ..

عناقُ طفلٍ لأمه ..:نبض:




..

مرجانة 05-06-16 09:47 AM

شكراً لكلٍ من ..
 




.









..

اقتباس:

فيض الخواطر
اقتباس:

نبرة حزن
اقتباس:

الوليد
اقتباس:

لحن الحياة
اقتباس:

شوق الحنين
اقتباس:

أمير الأبجدية
اقتباس:

خيال
اقتباس:

نبضي يخاويك
اقتباس:

الساحرة
اقتباس:

قايد الريم

شكراً جزيلاً على المرور
ممتنة كثيراً

التوليب لأرواحكم النقية

:81:
..

مرجانة 05-07-16 09:51 AM

مع النسيان ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=284724


على موعدٍ آخر معَ النسيان

أُبادلهُ بعضَ أوراقِ الذكريات
و يبادلني بعضَ أوراقِ المنسيات

يلزمني ذلك

لعلَّ المنسياتَ تقودني لذكرياتٍ عتيقة
تلهي اهتمامي عن ذكرياتي الحاضرة

فأفقد لها الاهتمام .

:81:


مَرجانة



..

مرجانة 05-07-16 11:48 PM

احتياج ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=285612

و في الرحيلِ أحياناً ..
احتياج .


:81:


مَرجانة



..

مرجانة 05-09-16 03:57 AM

من قديمِ حرفي ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=286743


هل سألتَ الليلَ .. و الليلَ يدري
عن مدى حزني .. وحنين شوقي؟

هل سألتَ الوردَ .. كيفَ أني
أحدقُ والدمع .. يرسو بعيني ..!!؟

هل سألتَ الصبحَ كيفَ أغني ؟
و الندى و الطير .. يشدو للحني !

أبكي و حسرتي .. تبكي لشوقي
و أنا على حزني .. و أسفي سأنعي


:81:


مَرجانة



..

مرجانة 05-09-16 05:09 PM

اشعلني ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=287071


اكتبني ،
على ورقِ الرحيل
مزّقني ..
و انثُرني على قارعةِ الطريق
ادهُسني ، و لو ودَدتَ ..
اشعلني بالحريق .



:81:


مَرجانة



..

مرجانة 05-09-16 06:01 PM

أغنية الموت .
 




.









..


من أجمل روايات أغاثا كريستي و أمتعها حقيقة
كلمات أغنية الموت مثيرة .. الجريمة مشت بتفاصيل الأغنية

مطر لو ما قرأتيها أنصحك فيها ، تجنن كثير .



http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=287116


أغنيةُ الموت

عشرة أطفال هنود مضوا لتناول العشاء
اختنقَ أحدهم فلم يبقَ منهم إلا تسعة

تسعة أطفال هنود ظلوا سهارى حتى وقت متأخر من الليل
و نسى احدهم أن يصحو فأصبحوا ثمانية


ثمانية أطفال هنود سافروا إلى اقليم ديفون
صممَ أحدهم على البقاء هناك فأصبحوا سبعة

سبعة أطفال هنود راحوا يكسرون الخشب بالبلطة
شطرَ أحدهم نفسه قسمين فلم يبقَ منهم إلا ستة

ستة أطفال هنود أخذوا يلعبون بخليةِ نحل
لسعَ دبور أحدهم فلم يبقَ منهم إلا خمسة

خمسة أطفال هنود ذهبوا لدراسة القانون
صار أحدهم محامياً فلم يبقَ منهم إلا أربعة


أربعة أطفال هنود ركبوا متن البحر
ابتلعَ سمك القرش واحداً منهم فلم يبقَ إلا ثلاثة

ثلاثة أطفال هنود ذهبوا إلى حديقةِ الحيوانات
قتلَ الدب أحدهم فاصبحوا اثنين

طفلان من الهنود جلسوا تحت أشعة الشمس
أصيب أحدهما بضربة شمس فلم يبقَ غير واحد

طفل هندي ألفى نفسه وحيداً
فشنقَ نفسه و لم يبقَ منهم أحد .



أغاثا كريستي

..

مرجانة 05-10-16 12:16 AM

أيا غسق ..
 




.









..

http://www.mrkzgulf.com/do.php?img=287414

أيا غسقَ الليلِ الطويل
قُدْ وحيكَ إلى قلبي ، و قد وحي إليه ..



مَرجانة



:81:
..


الساعة الآن 07:02 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا