كلمات من الماضي ..
|
و يحارُ الوصفُ فيكِ ..
|
عصفوران ..
|
أ أخبركم ؟..
|
تتوالى الرسائل ، مودعةً عام 2016 ..! و شردت في إحداها .. ما زلتُ مع الأحباب و الأصدقاء و أتمنى دوام هذا البقاء ما زلت مع أسرتي الصغيرة ، و ستهديني أبواب 2017 استقبالاً لفردٍ جديد ابتسم بسعادةٍ لأن الأيام ما زالت مكتسيةً بلحظاتِ الفرح ما زال القدر يعطينا سعادة .. ما زالت هناك نفحات الربيع التي تغمر الصدرَ حتى الإنتشاء و رغم ذلك ..! و رغم الوداع ، و رغمَ الخلاص و انتهاء المعاناة رغمَ إيصادي تلكَ الأبواب ما زالت الذكرى تعبث بي .. • • • و داعاً لفصلٍ آرقني كثيراً و داعاً لبابٍ لن أُعاوده أبداً سأرجو من نفسي و من مقلي .. أن دموعَ الفجرِ هذهِ لن تتناثرَ من جديد سأقول وداعاً للماضي القريب وداعاً لكوارثي القلبية وداعاً أبدي لا يحتمل حتى الذكرى ! وداعاً .. 2016 •🍂🍁 |
إلا العواطف ،.. لا تستغلّوها ..• |
و عبرَ أثير المساء ، تناقلتكَ حروفي في السماء نجوماً لا تنطفيء ترسم خيالكَ في لوحِ القمر الناصعِ البياض ما زالت حروفي تسرفُ في وصفك ، ما زال حبري يندفق بجنونٍ حينما يلهمني طيفك ذاكرةُ ورقي ما عادت تحتملك ، لكني أرغمها أكدسها و أُقرِؤها للجميعِ حتى يستشعرك .. مَرجانة |
عذراً ، فما عدتُ أفهمُ في الحب حتى لغتي لا تحسن فيهِ الإنشاء !.. |
ربما تدثّرَ قلبي ليمارسَ الإختباء عنك .. و ربما نسى .. و ظلَّ عارياً للبرودةِ حتى تمكنت منه ! ما عاد يعرفُ الدفء ، و ما عاد يدركُ نارك .. قد فقدَ الشعور .. أهملَ نفسه حينما أهملته ، قد أهملَ كل شيء ! و ما عادَ يمارسُ شيئاً في هذهِ الحياة .. غيرَ إحصاء ثوانيَ عمري ..• |
حتى مشاعري ، مزاجية !.. |
أيها المطر ، اقرع أبواب قلبه ..! |
ذاك الماضي ما زالت صفحاته ناصعةَ البياض ، واضحةَ الكلمات ما زلت أقلب أوراقه كما أنه روايةُ اليوم لا الأمسِ البعيد .. بكل جنونٍ ، و بكل التفاصيل و التقاسيم ما زلتُ أعيشك ..:81: |
و ما يجبرني على العودةِ غيرَ قلبي ! كلما هزه الحنين وقفَ على أعتابِ الذكريات كلما تأملَ شوقي خيراً فتّشَ عنك المسافاتُ بآئسة ، كلما امتدت قربتني منك فهي لم تفلح حتى اليوم في خلعكَ من بين ضلوعي ..• |
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة .. و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..! سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك سرقتُ صباحاتك سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي . لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر ! حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي .. تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور • |
امممم .. مزاجي اليوم مزاج طفلة تحب المشاكسة ، هل تتذكر ؟! حينَ أقفز أمامكَ بسعادةٍ و أكثر عليكَ الإلحاح لتعيشَ معي أجمل ساعات يومي ؟ أنا الآن بذاتِ الروح الطفولية بشغبها و اندفاعها و انفعالاتها إلا أنكَ لم تعد هنا ، لم تعد موجوداً لأطرقَ أبوابكَ كلما أحببتُ إثارةَ وقتك كلما دبّت بداخلي السعادة .. كلما غلبتُ مزاجيتي و صرتُ أكثرَ بهجةً و أجملُ روحاً !.. صرتُ فقط .. أقتلُ تلكَ الروح بداخلي فهي كاليتيمة ، حينَ تفتشُ عنكَ خلفَ الأبواب و لا تجدك . . و انتهى صخبُ يومي في صمت .. لأنكَ لم تعد هنا ، أنا لن أكونَ كما تحب .• |
لم أكن أعرف ، أنكَ سبقتني إلى الطريق حينما جئتُ لنثرِ دموعي على الرصيف .. شكراً لخطواتكَ التي حدثتني عن ساعةِ أتيت ! لو أن أفكاركَ قد أوشت إليَّ مجيئك لكنت سبقتك ، لكنت سكبت مدامعي في حضرتك لكنت أخبرتك أني لم أنسى كعكة عيدِ ميلادك لكنت حملت الزهر ، و أوقدت الشموع على طول الرصيف للأسف ، أنتَ مضيت و دموعي تبعتك .. بعدَ فواتِ الأوان ..• |
لا أفهم ، لمَ تحوم تلكَ الأبيات في رأسي ؟!.. |
ما زال الحديثُ ناقصاً لأن الخلدَ مملوءٌ بالعتاب أيها الصمت ، سرقتَ أجملَ ما في النص و تركته هزيلاً اقتطفتَ الجزءَ الأقوى ، فضعفت كل الحكاية شغفي لم يكتفي .. لم يكتفي ما زلتُ أريد أن أُتِمَّ الحكايةَ كما يجب .. ما زلت • |
كتابي مجهول الصفحات مجهولةٌ أعداد فصوله و قلمي يكتب في ذعر ، خشيةَ لفظ أنفاسهِ قبلَ الصفحةِ الأخيرة .. أحياناً أشي إليه .. توقف ! مسيرتكَ طويلة ، لا تستنزف قوتكَ و النهايةُ غير معروفة .. يصد عني ، يتجاهلني و يمضي طوعاً مع نبضاتي !..• • • حسناً .. أنا لا زلتُ أهذي .. |
كلماتي متعثرة ، حروفي مبعثرة و قلمي أعمى .. لا زال يتخبط و يصفع هنا و هناك قد أعيته أفكاري الأكثر تخبطاً في دهاليز الماضي ما عاد قلمي يفهمني .. كيفَ استسلمت للصمت و في داخلي ثورة كيفَ استدرتُ عنه و كلي غيرة ؟! إن كنتُ أنا لا أفهمني ، فكيفَ أنتَ تفهمني ؟!.. ، • • • يسألني : لستِ ككل النساء ، أم أنكِ أبقيتي حبكِ داخلاً ؟ أجبته : نعم أنا لستُ ككل النساء .. لذا لا ترهق نفسكَ معي .. في الحقيقة ، أنا الأكثر حباً و عشقاً لن تُرهَقَ أنتَ إنما أنا ! : شكراً .. - قلتها في النهاية - .. لأنكَ لم تفهمني ..• 🥀 |
أمارسُ الصمت في أوقاتٍ كثيرة ، و ربما أحياناً .. أجبرني الوقتُ على ممارسةِ الصمت ! رغم الضجيج من حولي ، لا أشعر به إلا فراغاً . و صخب ضجيجهم يزيدني انتماءً للصمت .. لستُ عاشقةً له ، و لستُ عدوةَ الكلام ربما لا أميلُ للثرثرة .. وأستحسن الإصغاء و حتى حين أصغي إليهم ، أسرح عنهم أصواتهم تجبر أفكاري على اعتلاء أشرعةِ الرحيل أجوب الأفكار .. و يغيب كل الضجيج ، و أجدني منفردةً في عالمٍ يخصني أنا . . . ( حينما أقسمتَ يوماً ، و ثقتُ بك و اليوم لو اقسمت .. لا أستطيع تصديقك ) . . هذا ما جعلني الصمت أصل إليه ربما تخليتُ عن الكثير الكثير مع التفكير و ربما تبدلت نفسي ، و ربما أهملتُ ما استهلكَ مني روحي و قلبي حتى خرّتْ قواه ربما أنا هكذا ، و رغم الصمت و الفراغ في ملء الضجيج .. أنعم بالحياة ..• . . . هلوسة دونَ معنى ..• |
أنا لا أجيد الاسترسال لأن عقلي مشوش ، يخوض معركةً ضد ألفِ فكرة و آلاف التساؤولات .. لذلكَ أقفز دونَ وعي دون إدراكٍ لما أشعر به ضَمُرَت مشاعري و تَعَوّقَ قلبي ما عاد يستطيعُ استجماعَ نفسه . . . لكَ العزاء ...• |
لم تخلق لقلوبنا أصواتاً تئن حينََ تكون تعيسة مشاعري لا تستطيع الصراخ .. حينَ تفيض ألماً و خذلاناً لو تسمعونَ ضجيجي الذي عصفَ بداخلي !.. كلما استسلمت كلما أذعنت كلما تزلزلت و هزمت لا أدركُ تماماً إن كانت تجدي حينها الدموع فحتى عيناي سئمت البكاء لأنها دواءٌ مؤقت ، لا تخلصنا تماماً من آلامنا أعجز كثيراً .. و لا حيلةَ لي سوا الصمت و الصبر • |
( الرجل لا يعترفُ بالحبِ حينَ ينالُ منه .. بل يقتله و يسألُ عنه خلفَ أبوابٍ أخرى .. منى تكتفي أيها الرجل ؟!.. ) هم يؤمنونَ بالإحتياج .. إنما ينكرونَ المشاعر ! |
أنا اليوم غاضبة من نفسي كثيراً .. أحمل طاقةً فظيعة من السلبية قد تطال الجميع لا تقتربوا مني ! كما أني سأحاول إصلاح ذاتي .. فأقترب منكم . . . وضعي اليوم ( حبيسة في العلية ) .. :thumbdown: |
لا يجدرُ بي أن أعاتبَ نفسي بل الأحرى أن ألومكَ أنت و أحاصركَ حتى تضيقُ من عتبي .. أوراقي لم تذنب ، و أنا ظلمت نفسي و أرهقت قلمي دونَ نفع .. سآتي بكَ إلي ، و ستصغي إلي و سأفيض بكل ما في صدري عليك ستصغي إلي حينها بكل سعادة فأنا أعرف تماماً ، كم تحبُ عتابي .• |
أكافحُ كثيراً لأجلِ أن أعودَ بأكبرِ الخيباتِ في النهاية أؤذي نفسي كثيراً ، فَصَبرُكَ يا قلبي على نفسي العنيدة التي جعلت منكَ قضمةً يلوكها فكُّ الوجع دون شبعٍ و اكتفاء |
الى مرجانه رساله على لسان المجهولـ / ـه السعاده تنظر اليكِ خصصي لها وقتاً فهي تعاتبكِ دائماً وتقول مرجانه بدُونِك تكرهُ الطرقَات مشيِي ! تخاصمنِي على قلبِي النحيِل بدُونِك تمرض الاشياء حولي وأكبُر الفَ حزنٍ بعدَ جيليِ مرجانة الى متى يبقى الحزن جارُكِ ويحتل افكاركِ اخبريني الى متى ! --- ] • • يُعاتبني المجهول ، لأنَّ قلمي حزين هل قلمي حزينٌ لهذه الدرجة ؟!.. هل أفكاري سوداوية لهذا الحد ؟! حينَ أفكر في كتاباتي الغارقة في الحزن ، أعتقدُ أنها تجلبُ الإكتئاب و تُصيبُ بالمرض قلمٌ كقلمي قد يجدرُ به أن يصمتَ قليلاً في الحقيقة أتهربُ أحياناً من الكتابةِ حينما يفرطُ في ألمه لكن كيفَ و لماذا لا تُغريني اللحظات السعيدة لأكتب ؟ أيها القُرَّاء .. عذراً إنْ تسللَ الملل و الضجر إليكم في هذا المتصفح بفضلكم قد أتغلبُ على قلمي الحزين . . من يدري !؟ |
قد علمتني البوح لأتغلب على صمتي ، كنتَ كمن يهدي الغريقَ طوقَ النجاة و يهرب .. ليصارعَ وحده تلاطم الأمواج .. عالقٌ بين الموتِ و الحياة بأنفاسٍ لهثى . فشكراً حينَ ساعدتني ، و أسفي حين خذلتني . |
أكره الإستسلام للحزن ، و لكنك المأساة التي أقسمت على هدِّ صبري و قرعِ أبواب حزني بينَ الحين و الحين .. ما زلتَ المأساة التي تعاودني و تحطمَ حصونَ قلبي .. لتتركه بلا مقاومة ما زلتَ المأساة التي تتداعى عندها قوتي و تُذرفُ دمعتي و تُرجعني عندَ بدايةِ الوجع ! كلّ وقتٍ تعاودني ، تزلزلُ فيها ثباتي .. و ترفعُ فيها رايةَ انتصاركَ و أرفعُ أنا رايةَ استسلامي و انهزامي .. و ظلت رايتي .. و أعلنت الحداد دهراً على قلبي الثاكل ، و ظل الشوق في عيني .. و في ملامح وجهي و تفاصيلي التي تغيرت بمرور الأيام المقفرةِ منك . داءٌ عضالٌ مستعصٍ هو الفقد .. الحرمان ألم ، و الذكريات وجع .. و للحنين أنين .. و في الصمت موت .. |
كنتُ بحاجةٍ جداً لصدمةٍ تنتشلني من أوهامي كنتُ بحاجةٍ لأن أفيقَ من سُباتي الذي طالَ كثيراً !.. يا محوري .. كيفَ كنتُ رهينتك ؟! كيفَ تلبستَ قلبي و كسيتهُ غشاوةً أحجبتْ عنه بصيرته ؟ بذاتِ نفسك !.. أنتَ شددتَ بيدي و رفعتَ عن عيني الغطاء الذي أوحى لي الظلمة .. إني أتساءل .. حتى متى سأتخلص من حصاري ؟ متى ستضيء عتمتي ؟ متى سأحيا من جديد ؟!... لكني الآن ، صرتُ أعرف متى حانت تلكَ الأوقات بفضلك ..• |
تنقصني الموسيقى فقط .. لأجل أن أكتبني . . حينَ دقت الساعةُ أفزعتْ صمتي ..! و اقتصت شريطَ ذكرياتي حتى عيناي انتبهتْ لضوءِ الشمس على الجدار . و انتبهتُ أنا لأظافري التي قضمتها لحظاتِ تفكيري ، كان الورقُ خاوياً مني .. فارغاً من أحاسيسي كان لا يحملُ سوى حروفٍ أقرأكَ فيها أخطأتُ للمرةِ الرابعة ، و كَتَبتُك ! مددتُ يدي إلى رُزنامةِ الأيام .. و مزقةُ تاريخ اليومِ قبلَ أن ينقضي .. و غادرتُ خلوتي .. و نِمت • |
لا أعرفُ إن كنتَ نعمةً و توفيقاً من الله أو نقمةً و ابتلاءً • كان جميلاً أن نتبادلَ أطرافَ الذكريات كان جميلاً أن نضحك على ماضينا البريء و كم كانت عميقةً مشاعرنا حينما لامست الجراح الحديثُ عذبٌ رغمَ بؤسه !.. لكنه أبسمنا رغمَ حُزنه .. |
يُخيلُ إلي ، أنَّ الفراشاتَ التي تعلمت رفرفةَ جناحيها في الهواء لم تمس قدميها الأرض ثانيةً قط .. هكذا فكرت ، لأنه هكذا ندمنُ حلاوةَ الأشياء ! لكني كنتُ مخطئة .. قد حطت أقدامُ الفراشاتِ على الأرض كثيراً فوحدها الأرض من تُنبِتُ الأزهار .. إلى فراشةِ قلبي التي هاجرت و لم تعود .. متى ستحطين على قلبي ثانيةً يا هاربة !؟ |
أريدُ أن أبكي على كتفكَ فقط !.. مِلهُ لي .. و لا تواسيني جرحي المشؤوم أنظر أمامكَ و كأنكَ لا تراني ، لا تشعر بي هي دقائق فقط .. سأحيا بها على كتفكَ في رثاءِك و بعدها للبعيدِ أعود • |
تذكرت المجهول اللي أهداني راس خروف ههههههههه ، كثر الله خيرة و ربي للآن نفسي أعرف من صاحب هالهدية للمجهول اللي ارسل لي راس الخروف ، • • مو ناوي تفصح عن نفسك :(؟! المهم تستاهل مني هدية ههههههه متأخرة هديتي كثير لكن عساها توصل لك https://www.mrkzgulf.com/do.php?img=525118 هني و عافية .. :) |
كنتَ تدركُ رحيلكَ منذ البداية كنت تعرفُ أن طريقينا لا يلتقيان .. و رغمَ ذلكَ آثرتَ على زرعِ روحكَ في جسدي لتبقى طولَ العمرِ جزءً مني لتسير في عروقي مع دمي ، و تكونَ مرضاً مزمناً يقرضُ جسدي أتذكر ملمسَ يديك حتى اليوم .. عطرك صوتك حلمكَ الذي حملته الريحَ قبل أن نفترق !.. أمانيكَ الخائبة التي كنتَ تتسلى في سردها على مسامعي ، و كلامٌ آخر أوقعته على قلبي قبلَ أذني كل تفاصيلك تتجددُ معي بين الحين و الحين حزينةٌ فقط ، لأني أجهلُ الآن تفاصيل أيامك ما أسعدك اليوم و ما أحزنك . . . المتكأ الذي كنا نلجأ إليه حزين ، و سقفنا منهار بات كل شيئٍ خاوياً لا روحَ فيه هو يعاني هجرنا ، و أنا أعاني افتراقنا .. و الليل وحده من حملَ أعباءنا .. |
كنتُ أنتزعكَ مني حروفاً أرصها على وسطِ الورق لعل جنونَ شغفي يَسكُن ، و شوقي يهدأ قد قرأتكَ تباريحاً لدموعي يوماً .. و لم أزل قد دنت ذكرى الوداع يا أنت ! ليتنا نحتفل فيه نسترجعُ أيامنا قبلَ الوداع .. نطبطبُ على أوجاع قلوبنا بذكرياتٍ نلقى فيها بهجتنا إن لم تحب ذلك !.. فلا تهجرَ الأحلام و الأقلام فهي سلوانا حينَ ألقى بنا الفراق على الطرقاتِ المهجورة التي لا تنتمي لوطنٍ و لا لأرض . . عن آخرِ قصيدةٍ كتبتها أتساءل و عن آخر دمعةٍ أثارها حزن الغياب و ذكرى جمعتني بك ..• |
تشبث بخيط الأمل و لا تفلته مهما كانت الظروف مهما عصفت بكَ الحياة ، مهما الحطام الذي انهدّ على رأسك مهما توالت الصدمات و الخيبات تشبث بالأمل .. لأنكَ إن وثقت بالله فقط ستحقق ما تصبو إليه . |
لكَ يا من أفلتْ .. لا تُجرّد قلبكَ مني ..• |
الساعة الآن 05:51 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا