فتاه في عمر الزهور عانت كثيرا في حياتها ,, وهي تستحق ان تعيش كباقي الفتيات من سنها ,, كانت تشعر باليأس من جميع الأشياء من حولها ,, عند لقاائي بها للوهلة الاولى تمسكت بيدي كثيرا احسست بقوة قبضتها وكانها تقول انها ترا السعاده بجانبي , فعلاا استطاعت بجانبي ان ترسم لها حياه جميله ,, نبتسم سويا نتشارك السعاده والاحزان سويا اصبحت لها كالاب كالاخ اهتم بشؤنها واخاف عليها من كل شيء ,, ارى مافي صالحها واتخذ القرارات ,, اهتم بمشاكلها فأجعلها مرتاحه خاليه من الهموم ,, حتى اتى يوما ترا انها لم تعد بحاجه الي بجانبها ,, فأصبحت ترا حياتها جميله جدا الان ,, فعلا انا سعيد بانها لم تعد بحاجتي ,, لكنها لا تعلم كم كنت اضحي لأجلب لها كل هذه السعاده ,, هي لن تفتقدني الان انا اعلم هذا لكنها ستفتقدني مع الايام ,, فأنا ذلك الرجل الذي يفتقد مع الايام وليس الان ... لكن اخشى ان يكون قد فات الاوان لاحساسك بفقداني ولم يعد بوسعك ايجادي مرة اخرى, اخشى ان اراك وسط زحام هذه الحياه مرة اخرى ولم يعد بوسعي ان افعل لك شيئا حتى إلقاء التحيه ,,,
^
مجرد خربشه وكتبتها ^_^

شرفني واسعدني مرورك اختي مرجانه
..
كامل احترامي لك

~



ليست مجرد خربشه ، ولربما كلآم عابر .
اسلوب جميل في الكتابه ، و كلمات منسقه .


آستمر ايها الفاضل .