؛


صباح السعادة



معي موضوع اقرأ عنه هاليومين
احوس فيه لحد ما داخ راسي
عن علم الفراسة المهم إني من كم صفحة اطلع بمعلومة وحدة اسكّر من هنا تطير من هناك
بس انه وديان وشعاب يتوهك لو ما ركزتي
اما من باب المتعة ممتع جداً
حتى لو ماكان دقيق بنظرك
من ضمنه كيف ان العرب كانت تتفرس حتى في الصمت
عن طريق الملامح
شيء يشبه ما يسمى في عصرنا لغة الجسد
والتي هي غالباً مستنسخة منه
حتى عن طريق نبرة الصوت
عجييبة وجميل فعلاً


ياربي طيب ليه احنا زلايب كذا

؛





يارب
في زحمة الحياة
لنا أخوة في اقطار الأرض
اشتدت عليهم المحن وتقطعت بهم السبل
ولا يعلم حالهم إلا انت
اللهم ارفع عنهم هذا البلاء
وانتقم لهم
وانفخ في صدور المؤمنين ليكونو عون لهم
على الظالمين

،،

؛






لازلتِ تتشاجرين مع أخوك الذي بعدكِ أو قبلكِ؟
لازال "يرفع ضغطك وسكّرك ويجيب لك القولون"
وتفعلين به ذات الشيء؟
ممتاز.... لازلتِ على قيد الحياة والعائلة


التناقض الجميل في الأمر....
انه يكون أقرب اخوتك واخواتك منكِ

؛








اتعرف مايعني ان يرفع المساء قبعته لك؟

انه يستضيفك على طاولة لاشكل لها

ان هذا السؤدد في سواده ملفت

انك تصافح افكارك
تنطلي عليك فيه اجمل اكاذيب مخيلتك
ثم ها أنت تتبسم مستقبلاً وجه السماء تتوسد راحتيك عند استلقاء معهود

في عينيك
اورقت شجرة من الضوء!

لاتزال خطوات الوقت تنقش في ملامحك الجمال
.
.
سأموت يوماً
لأعيش
.
.

تلك الخطوط الخضراء في يديّ
متفرعة من جذع كان بذرته قلبك

لازلت اضحك كما احببت
ويتبختر قلبي مع كل شروق
.
.
لو ان لليل رائحة كيف ستكون؟
لو ان للكلمات ملامح؟
ولو ان للخيال تجسيد؟
يا اللهي لو انطفأت الشمس يوماً وشعرت بالبرد
مالذي يمكنه ان يبعث الدفء فيها؟
وفينا

.
.
قابلني
على اعتاب الذاكرة
وعند سلم الصعود
وبين الصمت والصمت
وفي شراييني

؛





حينما يخجل الليل
يتلثم بالضباب

؛





ودي البحر يسأل الحوت اللي التقم سيدنا يونس
احتواء الخلود لك في الحياة اطيب
ولا احتواء جوفك للنبي؟