|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-19-19, 01:21 AM | #265 | |||||||||||||||
|
___ من أجل عينك ! كنت أشجع الهلال وأنا براءةٌ من الهواية الكروية كنتُ أستمع لمحمد عبده رغم تصادمه مع ذوقي . كنتُ أجعل اللوان الأحمر مترصد ذوقي رغم كرهي له . من أجل عينك! كنتُ أرى كل شيء من خلال عيناك جميل الآن لا أرى سوى من خلال عيناي . • | |||||||||||||||
|
01-21-19, 12:21 AM | #266 | |||||||||||||||
|
__ 12:20 صَ خطئي أني تمسكت بذكرى راحلة ، بقلبٍ معطوب ، بحزنٍ سقيم ، بذاكرةٍ تفوح منها غاز مسموم خطئي أني أسير بذاكرتي إلى الطريق الذي لا ينتهي منك ! خطئي أني مازلتُ أكتبك دون أن تعلم ، وأشعر بك دون أن تشعر . أعيشك وأنت لست على قيد الحياة من قلبي . خطئي أني جعلتك خطيئتي التي تطاردني وأنا "الهاربة مني" ! خطئي أنا الآن .. رغم ماحصل كان خطئك . خطئي الذي يحتاج لتصحيح ولو برسائل لن تصل بحجة الخلاص . ولو بالهرب منك / مني إلى قلب غريب ، ولو بكفارة يمين على كذب ما كتب أعلاه . • | |||||||||||||||
|
01-22-19, 12:17 AM | #267 | |||||||||||||||
|
__ هُناك خطأٌ ما " ربما لم يكن خطأ منك ولا مني ". على الرغم من علمي بأنك كنت غير مصدق ليّ وبزعمك أني كاذبة و مدعية و .... مازلتُ أحمل لك الـ " سبعين عذر " ! مازلتُ أكتبك لأتشافى منك ، وما أدري أني أمرضني بيدّي . مازلتُ ارتاد المقهى وذلك الممشى وذلك الشارع ، وتلك الحديقة الفاصلة بين بيتك وبيتي . مازلتُ ارتاد الأماكن التي جمعتنا وانا منتهية منك . مازلت اتسائل بيني وبيني عن أحوالك ، عن ماذا احدثته الحياة بك ؟ مازلتُ امتنع عن الحديث عنك حتى مع صديقتي " اختك " ، ليس خطأٌ منا ! ولكنها طريقة الحياة . لم يعد يستهويني الحديث عنك هنا . • | |||||||||||||||
|
01-27-19, 12:01 AM | #268 | |||||||||||||||
|
___ 12:00صَ كلما تأملت أصابعي هذهِ التي تكتُبك " ابتسمت بإصفرار ". فهي تُثير زوابع العشق الذي كان منفرد لا يشبه سواه . المتكور بروحٍ خاوية تخضب أحشاءها في دواماتِ الدمع فتغرق وحدها الرسائل الحقيقية التي لم ترسل تجيّد رسم تضاريس الألم حين ترشفني الذكرى أحاول عبثاً أن ينبعث داخلي فتعصفّ بي و تجعل قلبي غير قابل للحياة . عذرًا ! أسمحو لي أن أحفر قبره و أقيم صلاة الموت على هذه الصفحة . • | |||||||||||||||
|
01-29-19, 01:23 AM | #269 | |||||||||||||||
|
____ { رسالة تحت المطر } أمازلتَ مستمر على عادتك التي كنتُ أعاتبك عليها ، كلما أمطرت السماء جمعت أغراض مخيمك و سلكت أطول مسافة من مدينتك ، أمازلتَ تستمع لأنشودة المطر وتكتُب معها رسالتك لي التي تحتفظ بها ، أمازلتَ تستيقظ من نومك من أجلّ أن تراقب قطرات المطر من نافذة غرفتك في آخر اللّيل ، أمازلتَ ترتاد ذلك المقهى الذي يشهد لقاء الصدفة و يوم الوداع ، أمازلتَ كما أنت ؟ كما كنت ؟ بالمناسبة ؛ أنا كما أنا لم أتغير باسثناء الشيء الذي كنت تكرهه مني . • | |||||||||||||||
|
01-30-19, 11:29 PM | #270 | |||||||||||||||
|
___ بالكتابة نسكُب كلّ مشاعر الروّح , ننثر رمادَ الخيبات فوقها ثم نقرأ عليها السلام. من منّا يطفئ الآخر ؟ أو ربما يُشعل الآخر .. أهذا الاحتراق هو الأجمل ؟ أو أنه الظل الأصيل ؟ أو الحل المجهول ؟ مُهدأ مؤقت ؟ مُحاولة أخيرة للنسيان ؟ تساؤلات تدور حول نفسها . تصاب بالدوارِ فتسقط دون إجابة شافية ! خُنق الصوت و شلَّ اللِسان بكماء هي الأحاسيس تُشير بيدّها إلى القلوب ِالتي تروي عنها قِصتها النازفة برجفةٍ باردة تُصور صدق ضجيج دواخلها . • | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه للموضوع : { عذراءْ على سطحٍ مائِج لا يستكّين } | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لكل عاشقات الاكسواريز شوفوا تشكيله ( ٱشّجَٱنٌ فُٱشّنٌ ) | دلوعة باباتها | قسم الملابس والمستلزمات النسائيه ( حواء ) | 7 | 11-27-11 02:25 AM |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||