يؤذيني أن أحبه لهذا الحد وبينننا ألف حاجز وحاجز |
أنا التي أهب كل صباح بلهفة حتى التقيك في رسالة وأنا التي كان ميقات قلبها إشارة التنبيه وأنا التي أحببتك بالهمزة ودونها وانا التي تحادثني نفسي عنك أكثر مني أنا التي رأيتك الوطن والمنفى وكنت ثباتي وصلابتي وانهزامي أنا التي تضيع الآن في غيابك و ترقب الطريق بلا يأس وهي تنوح.. أنا التي مسحت كل نقطة لتكون الفاصلة و تنتظر الباقي لا ترقب نهاية أنا التي يشاطرها الدمع والانتظار حتى تأتي وتشرق من جديد كلها كنت أنا اخبرني الآن، ماذا أنت؟.. |
غمامي _ كنت أخاف من يوم يمضي علي كهذا ها هو يأتي ثقيلاً ويمزقني أين نحن الآن يا غمام؟ كنت أركض هرباً من فجوة الواقع لكني وقعت بها أخيراً أخبريني يا غمام: ماهو الحب؟ هل أنا فتاة سيئة فيه؟ حسناً حسناً _ أنا فتاة سيئة في الحب.. |
لا بأس يا صديقي المتأمل كان خاطراً مؤذي وحسب. |
كان ثوباً أكبر من قياسي خشيت التعثر فيه منذ البداية لم أشاهده سابقاً ولم ارتدي شيئاً يشابهه طوال أعوام حياتي كان الأول في المشهد والمظهر دائماً كان مبهراً وجميلاً لدرجة أن سلب أنظاري اتجاهه وحسب ظننت أني استطيع الارتداء وتعديل ما زاد طولاً وعرضاً حاولت طويلاً و سقطت به ولم يكن يوماً من الأيام لي أعيدوني إلي قبل أن أراه. |
لا تتوازن كلها تسقطني في بئر الحدس. |
الساعة الآن 12:49 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا