كنت أقفز في توقيت كهذا إلى حجرة ستجمعنا في الصوت و ربما في صورة مؤقتة أتلهف أرقب الثواني كيف تمضي والدقائق أرتب اعمالي لأكون في كهذا وقت متفرغة للحديث فقط كثير منها كان يضحك بعضها كان يشكو ويبكي يا الله إني افتقدنا هون عليّ ما أشعره. |
٢٥ اغسطس ادعي لي يا أمي. |
كنت أعرف أني حشد ضمن الحشود قد لا يميزه شيء لكن شبه التأكيد الذي تمايل في يدي جعلني لا أعرف جواباً كردة فعل إلا الصمت. |
منذ بداية الخدش الأول في ساعة حدوثه كنت أشعر وكأن ماء ساخنة قد سُكبت من فوق رأسي ثم تتدفق الحمرة تباعاً إلى وجنتي تضطرب أنفاسي ثم أختمها بتنهيدة وربما رافقتها دمعة توالت الخدوش تباعلً حتى أضحيت أنظر لكل شي ببرود فقط في صدري يتسع الجرح أكثر وأكثر المؤذي في الأمر اني اعتدت الخدش. |
هي لا تُقاس بعدد الساعات تُقاس بعمر اللهفة بالانتظارات بالثواني التي تشبه الساعات. |
أعرفني على مشارف الانهيار لكني أمتن للوقت الذي يشغلني إلى هذا الحد. |
الساعة الآن 12:46 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا