|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-18-18, 10:33 PM | #97 | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
|
12-19-18, 09:52 PM | #98 | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
|
12-23-18, 08:26 PM | #99 | ||||||||||||||
|
بما أنني وجدتُ نفسي أخرج من الألفين والثمانية عشر فارغة اليدين ، دون أي انجازٍ أو تقدُّم يُذكر ، فإني قد التفت لأكثر ما شغلني عن أهدافي بهذا العام، وجدتُ الإنترنت غريمي الوحيد وبما أنني أحتاجه في دراستي فلن أقطعه ، لكنني التفت لأكثر ما شغلني به "الفيسبوك" ، لهذا سأحاول الإبتعاد عنه قدر الإمكان ، لأُكمل هذا الشهر -على الأقل- بدونه ، ثم أرى مدى استفادتي من أوقات الفراغ التي سيخلفها إبتعادي عنه . بالنسبة للمنتديات ، ربما سيقل دخولي لها أو قد ينقطع -على حسب- . جلَّ ما أرجوه منكم هو "الدعاء" | ||||||||||||||
|
12-26-18, 11:40 AM | #100 | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
|
12-26-18, 07:53 PM | #101 | ||||||||||||||
|
"جدائل صعدة" النوع الذي أُفضلهُ من الروايات ، والذي يلفت انتباهك لأشياء لم تُفكِّر بها قط ، لحياةٍ يعيشونها بالجبال ، وكأنما تخلا عنهم الوَطَن ، منحهم الجهل ، والمرض ، وأخذَ منهم أرواحُ الكثير بتلك الحروب الستة التي شُنَّت عليهم منذ العام ٢٠٠٤ ، بينما كان بيدِ المخلوع أن ينهي الحرب وقد كسبها ، لكنه گ العادة كلما تقدم الجيش يصدر أوامره لهم بالتراجع فيفعلون وتضيعُ الدماء سدىً ! ! . لم أكتفِ بما وَرَد بالرواية ، فذهبت للبحثِ أكثر عن حروبهم ، قرأت وقرأت ، ولكن ماتزال علاماتُ استفهامٍ كثيرة بعقلي . إقتباسات: -فكرتُ طويلاً: هل على المقهور أن يمضي ما تبقى من عمره في انتظار لحظة الانتقام ، أو ما يسمونها لحظة النصر ؟ . -لقد انتظر طويلاً حتى يكبر ليشتري لنفسه زوجي حذاء ، لكنه ما أن أصبح ناضجاً حتى أصبح أيضاً ميتاً . -تعز أرسلت لنا مدرساً للعلوم وهي لا تعرف من نكون ، ألا يستحق مدرس العلوم قليلاً من الماءِ قبل أن يموت ؟ . -كان حسن مجاهداً ، لم نكن ننتظره ليحكي عن الذين قتلهم ولا عن انتصاراته ، بل ليقول لنا كم كان جائعاً وخائفاً ومشتاقاً ، كنا ننتظره ليعود الينا كما تركنا ، لا بطلاً بل شاباً بريئاً لا يدري ماذا سيفعل بالغد . | ||||||||||||||
|
01-01-19, 07:05 PM | #102 | ||||||||||||||
|
ما أراهُ الآن في الـ2019 أن العام الماضي لم يكن سوى شخصٌ عابرٌ بحياتنا حمَّلنا بالذكريات "حلوها ومرها" ثم مضى ، الآن أنا أقولُ لهُ بحق "لا تَعد !" ، فلتسقط لسابعِ أرضٍ أسفلنا وتُدفَن هناك دون عودة ، عِش ببرزخك هناك بعيداً عنَّا ثم..إياكَ أن تقترب ! . متفائلة بالـ2019 كثيراً ، وأشعُرُ بأن شهرها الأول يحمل لي الكثير ، گ "حلِّ عُقدة" مثلاً . | ||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||