05-14-18, 06:16 PM
| #217 | ||||||||||||||
   
|  رفقا يا ريح اذا عصفت فللجرح حكاية ولسنابل تلالي الف الف قصة والف شارع مغلق والف حاجز والف جندي يسد الدرب بصورة تلاشت الوانها مهلا يا ريح لا تشتدي فبذور سنابلي وقد فات موعد الحصاد تناثرت فملأت السهول والجبال الف سنبلة الف سنبلة تناثرت واختفت ولكنها تحرس التلال وإن ظل اهل الدار يراقبوا ظلا ساشعل سيجارتي وفيروز تغني خوفي للباب يتسكر شي مرة بين الاحباب | ||||||||||||||
 |
|
05-14-18, 11:00 PM
| #218 | ||||||||||||||
  
|
انصت و ابتسم و وافقهم وبعدها افعل ما كنت تريد فعله ! ،,
| ||||||||||||||
| |
|
05-14-18, 11:28 PM
| #219 | |||||||||
 
|  فالصّفحة البيضا هناك بأوّل تباشير الورق بين الكتابة ، والأرق والصّمت ، والّليل العتيق قصيدةٍ ماهي مثل صوت الحزن لا كفكف الحرف ، وسكن دمعه ونام مثل المدينة لا غفت حلمٍ يفيق وكنّ الدّروب الموحشة في خطوة الشّاعر كلام أغراب والمعنى وطن فالصّفحة البيضا هناك بآخر حكايات الورق وهــج... | |||||||||
| |
|
05-14-18, 11:53 PM
| #220 | ||||||||||||||
| وذواكر لم تولد بعد التاريخ مهد القصيدة وعواصم التأجيج في بطن الشاعر متصعلك يبدأ حيث انتهى وينتهي حيث لم يبدأ بعد لحظات مسروقة من نداءات الزمن مصبوغة باللامكان وخيوط الخيال الفّار كخيل جموح مناضل في عمر الحلم وبراءة الانهزامات النخلة أنثى والقصيدة نهد الكلمات تعيد تدوير اللون على فخذ تنصب حرز أقدامها في ظل السوسن كان في ما مضى تشهق اللمى أغنيات وتشعل الدفء في حضن الوطن كانت تلمّ أطفال الشتاء تحت لحاف عينها وتمنحني وسامة وقلم سأرشف الفنجان وفيروز تغرد ( لا تعتب عليّ أخّرني الهوى) | ||||||||||||||
| |
|
05-15-18, 01:03 AM
| #221 | ||||||||||||||||
 
|
كلما تذكرت أن سورة يوسف بدأت بحلم وانتهت بحقيقة امض بقلب صافي موقنا | ||||||||||||||||
| |
|
05-15-18, 09:37 AM
| #222 | |||||||||||||
|
القهوة أولا والهدوء ثانيا ثم لا شيء
| |||||||||||||
| |
