06-19-18, 10:58 AM
| #13 | |||||||||||||
 
| 
صح لسانك ولا هنت ابيات روعه سلم نبضك | |||||||||||||
| |
|
06-19-18, 08:24 PM
| #14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
|
حياك الله وصح الله بدنك والروعه والابداع اكملهما مرورك ومردودك الجزل ولك تحياتي  | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-19-18, 08:25 PM
| #15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
يسلم غاليك شرفني مرورك ولك تحياتي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-19-18, 08:26 PM
| #16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الجادل 2018 لاغريب ان يقف قلمي حائراً أمام هذا المرور المشرف والتعليق الجزل والوافي الذي اضفى على الابيات حللاً من الالماس وعقوداً من الجواهر بانواعها تحية اعجاب واجلال لما جاد به قلمك شكراً مليون لهذا الاطراء كما انه يشرفني عودتك ومصافحتك لمتصفحي بعدما اكتمل الجمال والابداع بهذا المرور الذي اتمنى ان تكون ابياتي بحجمه وترتقي لمستواه وهذه تحياتي وباقة ورد | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-19-18, 08:27 PM
| #17 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
حياك الله وصح الله بدنك شرفني مرورك ولك تحياتي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
06-21-18, 09:08 PM
| #18 | |||||||||||||||
| الخماسية ذات المعاني والتراكيب الجميلة ’’ أبيات جميلة أعلنت عن ولادة حب ’ وتمكنه ’’ عن أقرار واعتراف ’ فما زال مشوار الحب في أوله ’’ لننطلق نحو أجوائها مفصلين تلك الوقفة في ولادة عشق جديد ’’ العنوان (( وشعاد باقي ؟؟ )) عنوان يحمل تساؤلا استفهاميا ’ معلنا ماذا بقى بعد ؟؟ ’ ولكن ظل مبهما ’ عنوان افتتاحي تشويقي ’’ ينتظر القارئ منه تفسير ’’ ماذا باقي بعد ماذا ؟؟ ’ هنا العنوان للفت انتباه القارئ ’ وشد فكره ’ عنوان سيظل حتى تفك أسراره مع آخر بيت من أبيات القصيدة ’ سؤال يحمل التساؤل في حد ذاته ’ جميل وموفق اختيار العنوان ’ لجذب النظر ’’ وفقت به ’’ المقدمة : (( تعبير وأشواق )) عبرت عن حبك بالأبيات تعبير يا من سكنت بخافقي ثم تمكنت أقولها وأشواق قلبي طوابير مشاق لك يا كامل الزين لا هنت مقدمة افتتاحية رائعة ’ تبدأها بمبادرة بث المشاعر ’ فقد بادرت بالتعبير عن ذلك الحب ’ بموهبتك الشعرية ’ فالشاعر أداة تعبيره ’ وتفسير أحواله (( موهبته الشعرية )) ’ تلك الموهبة التي تستطيع من خلالها ’ بث مشاعرك تجاه من هواها القلب ’ وسكنت الخفوق ’ تلك التي نالت منك ’ وكلمة (( تعبير )) مؤكدا بها الفعل ’ للتأكيد على بلوغ ذلك الحب ذروته بالنسبة لك ’ لذلك التعبير جاء من فرط ذلك الحب ’ ثم بالتمعن في البيت الذي يليه سنرى لماذا كان التعبير مكررا ومؤكدا ’ فقد جاء تصريحك إنها حظيت بمرحلة القبول ’ من هنا كان دخولها للقلب ’ ومن هنا كانت نزيلة بالقلب ’ ومن هنا غدى قلبك كالسكن لها ’ وروعة هذا التعبير ’ بالفعل من يهوى يجعل ممن يهواها القلب ’ تسكن به كمنزل تمتلك هي فقط مفاتيحه ’ راق لي ذلك كثيرا ’ ولكن القادم أروع أين ؟؟؟ ’’ عندما اخترت حرف العطف (( ثم )) فثم من حروف العطف التي تدل على التعقيب والتراخي ’ وما أروع ذلك ’ حيث إنها بداية حظيت بالقبول والترحيب في القلب ’ فأصبحت ساكنته ’ ومن ثم نالت ما هو أبعد من ذلك بكثير (( التمكن )) ’ لكن لأعود لأداة العطف (( ثم )) ’ التراخي معناه ’ إن هناك فترة زمنية تلت فترة القبول ’ لتنال التمكن ’ هذا يدل إنك مررت معها ’ بلقاءات عديدة ’ هنا التأكيد على هي تتمتع بمميزات عديدة ’ جعلتها تنال ’ التمكن منك ’ وكأننا نراها تمتلك من العلامات الأخلاقية والخلقية ’ التي أهلتها لتحظى بمثل تلك المكانة من التمكن لديك رائع ’’ ومن ثم نأتي لبيت لا يقل روعة عما سبقه ’ فنرى تلك الأشواق التي تنطلق بمشاعر جياشة نحوها ’ فالأشواق من فرطها ’ وكأنها اصطفت طوابير لتعبر عن ذاتها ’ واختيار الأشواق تقدم على هيئة (( طوابير )) ’ للدلالة على الكثرة ’ وفي الوقت ذاته الترتيب في تقديم كل ما يخصها ’ وكأنك حريص على أن يكون كل ما يرتبط بها ’ منظم منسق ’ وكذلك جاءت مشاعرك وأشواقك ’ وفي الشطر الثاني تؤكد على مسألة الشوق ’ مخاطبا لها بأنك مشتاق لها ’ وهذا يدل على فرط حبك لها ’ حتى غدت أشواقك لا تطاق ’ حتى بحت بها ’ وأقررت واعترفت لها ’ هنا للدلالة إنك وصلت لحالة من عشقها ’ لا تحتمل الكتمان ’ ومن ثم تخاطبها بوصفها ’ بما تراه من عين العاشق ’ بأنها تمتلك من الحسن والجمال ’ ما تراها كاملة به ’ فلا ترى ما ينقص حسنها ’ بل هي في زينها كاملة مكملة ’ وهنا ملمح للجمال الخلقي والأخلاقي معا ’ فالزين يكتمل بذلك ’ ضمنيا نرى مدى انبهارك وإعجابك بها ’ ولنعود قليلا للخلف ’ لنرتب المشهد كاملا ’ ففي البداية تحظى بالقبول ’ ومن ثم بالتكن ’ هنا دلالة ضمنية ’ إن الزين بها خلق وخلقة ’ لذا امتلكت مبدئيا بحسنها الخارجي ’ ومن ثم اكتملت مشاهد الحسن ’ بما يعزز لتك الصورة التي فتنتك ’ من أخلاق نالت رضاك ’ هنا الأبيات تتسق وتناسب الترتيب ’ والقالب الذي اخترته لها ’ روعة جدا ’ ومن ثم تتمنى عدم تعرضها لمن يهنيها ’ (( فلا هنت )) جملة دارجة تدل على التمني بدوام ’ العزة والكرامة لمن تقال له ’ ومن أحب لقلبك منها ’ فكل الأمنيات تصب من أجلها وفي مصلحتها ’ روعة ’’ الأساليب والصور والمحسنات : (( بالأبيات تعبير )) : كناية عن تأكيد الحب وبيان مداه الكبير لها ,, (( يا من سكنت )) : أسلوب إنشائي طلبي ’ نوعه : نداء (( يا )) ’ الغرض منه بيان مدى حبك لها ’ وقبولها لديك ’’ (( سكنت بخافقي )) : استعارة شبهت بأن القلب كالمكان القابل للسكن كالمزل ’ الغرض منها بيان استقرار حبها الكبير بقلبك ’’ (( ثم تمكنت )) : كناية عن إن حبها بلغ الشأن والعمق الكبير بقلبك ’’ ((أشواق قلبي طوابير )) : كناية عن الترتيب والتنظيم في كل ما يخصها والكثرة وكبر عشقها ’’ وهنا استعارة أيضا حيث شبهت إن الأشواق كالجنود أو الطلاب أو ما شابه تنتهج مبدأ الطوابير ’ الغرض منها بيان الكثرة وكبر حجم الشوق لها بما جاوز مداه ’’ ((يا كامل الزين )) : أسلوب إنشائي طلبي ’ نوعه نداء (( يا )) ’ الغرض منه بيان مدى تفردها بالحسن الكبير الذي ضم الحسن الخلقي والخلقي معا ’’ (( لا هنت )) : كناية عن الأمنية بأن تعيش بعزة وكرامة دوما ’’ روعة جدا تنوع الصور وتعددها ’’ أحسنت ’’ الأبيات (( 3 ’ 4 )) (( إدمان الحب )) حبك سكن قلبي ولا فيه تغيير مهما يكون أقول خلك كما كنت على الغلا وتزيد حشمة وتقدير وأصارحك بأني على حبك أدمنت نأتي للبيتين التاليين ’ هما تأكيد الاعتراف والإقرار ’ تجديد عهد المحبة وولادتها بقليك ’ فتقول مخاطبا لها ’ إنها من سكنت القلب ’ وبأنها ستظل هي من تسكنه لا أحد سواها ’ وإنك ستظل على عهد حبها مهما حصل ’ فقولك (( لا فيه تغيير )) للتأكيد إنها هي من ستظل ساكنة ذلك القلب ’ هنا أيضا تبث بها مشاعر لفخر الأنثوي ’ حيث تأكد لها إن ليست هناك من تماريها من الأساس ’ فمهما اختلفت الأحوال والظروف ستظل على منهجية ذلك الحب ’ يدل بما لا يدع مجال للشك ’ كم هي متمكنة من قلبك ’ كم نالت من حبك الكثير ’ الذي لا يمكن حله ’ أو الانفكاك عنه ’ وكم لك يحلو لك ’ روعة ’ ومن ثم تطلب منها أن تظل هي كما هي أن لا تتغير ’ ونسأل أن لا تتغير من حيث ماذا ؟؟؟ ’ ولا تدعنا ننتظر كثيرا فالبيت الذي يليه يوضح أن تبقى على على الغلا ’ لحظة لننظر ’ بل لنمعن النظر ’ هل كانت بوادر مشاعرها ظاهرة قبل التصريح بمشاعر ؟؟؟ ’ أرى نعم ’ بدليل طلبك منها أن تبقيه على (( الغلا )) كما كانت ’ بمعنى اكتشفت مشاعرها نحوك ’ فهي تبادلك ذلك الحب ’ لكنها كانت تجهل بمشاعرك نحوها ’ وأنت هنا تبدأ بالمصارحة والمكاشفة ’ وتلك هدية كبيرة بأنها تحظى نفس المشاعر التي تبادلك إياها ’ فمشاعرك لم تعد تحتمل الكتمان ’ وكأنها لا تستحق أن تكون في حيرة من أمرها ’ فحبها قد بلغ أقصاه ’ وكل وسائل إخفاءه لم يعد لها تبرير ’ فالوضوح هنا ’ والمصارحة هنا ’ بل إنك تؤكد لها على زيادة التقدير لها ’ وعلى زيادة مكانتها ’ وكأنها تتمتع بخلق أنثوي عفيف راقي ’ وكأنني أرى أن معرفتك بحبها لم يأتي بمصارحتها هي ’ بل ربما بطريقة الاستشفاف ’ والاستنتاج من تصرفاتها ’ من أخبار أحدهم ’ حيث الحشمة والتقدير لشخصها يؤكد ما ذهبت إليه ’ وكم هي الروعة بتلك المصارحة وأنت تقدم حبها بأعلى مستوياته فحبها بلغ لديك حد (( الإدمان )) ’ فأنت لا تستطيع الاستغناء عن حبها ’ كحالة الإدمان تماما ’ حبها أصبح شيء غير عادي ولا اعتيادي ’ حيث إنك أصبحت عاجزا عن مقاومته لحد الإدمان ’ ولكن إدمان حبها المعنوي ’ يدل على كبر وعظم حجم مشاعرك نحوها ’ روعة جدا التعبير هنا ’ الأساليب والصور والمحسنات : (( حبك سكن قلبي )) : استعارة حيث شبهت الحب كإنسان يسكن ’ واستعارة ثانية حيث شبهت القلب كمكان للسكن كالمنزل ’ الغرض منهما بيان تمكن حبها ’ واستئثارها بقلبك ’ والنيل منك في مجال الهوى ’’ ((ولا فيه تغيير )) : كناية عن الاستمرارية والإخلاص . (( تزيد حشمة وتقدير )) كناية عن الاحترام لشخصها وتقديرها . ((على حبك أدمنت )) : استعارة شبهت حبها كمادة يدمن عليها ’ الغرض منها تمكن حبها الكبير منك ’ واستحالة الاستغناء عن لك الحب ’’ جميلة جدا الصور ’’ الخاتمة (( سيدة الجميع )) وأصبحت عندي غير كل الغنادير وشعاد باقي من بعد قلت وأعلنت الخاتمة تبين لها عن ماذا أصبحت تعني لك ’ فهي تفردت عن كل الجميلات والحسناوات ’ فهي علامة فارقة ومتفردة وفريدة من نوعها ’ كيف لا وهي تمثل الحب لديك ’ وأنت تراها بعين من يهوى ’ العين التي تميز من تحب وبشدة عمن سواها ’ وكم هو رائع وأنت تنتقي لفظ (( الغنادير )) فالمقارنة هنا مع من توازيهن حسنا ’ فتتفوق عليهن جميعا وتتميز عمن سواها ’ فأنت لم تضعها في مقارنة عادية ’ بل تليق بمقام حسنها الفتان ’ روعة ’ ومن ثم نأتي إلى العنوان الاستفهامي ’ نأتي لكشف وإزاحة الغموض (( ماذا بقى بعد ؟؟؟ )) ماذا بقى بعد كشفك ومصارحتك وإعلانك لها ’ عن حبها ’ لقد كشفت أرواقك لها ’ لقد فضحك حبك لها ’ فلم يعد سرا ’ وأرى مبدأ (( الإعلان )) من باب الفخر والتفاخر بذلك الحب الصافي النقي ’ لمن تمتلك مواصفات الحشمة ’ لم يبقى شيء فقد كشفت عن حبها الكبير والعميق والمتمكن منك بشدة ’ لم يبقى شيء بع أن بينت مظاهرها حسنها واكتمال زينها وتفوقها على من يباريها ’ هنا تقول في أخر شطر لم يعد عندك ما تخفيه فقد بينت كل ما لديك ’ بقصيدة رائعة ’ عبرت عن أحاسيسك الجياشة ,, الأساليب والصور والمحسنات : (( غير كل الغنادير )) : كناية عن تقوقها وتفردها بالحسن والجمال عن كل ما يبارينها من الحسناوات ’’ ((وشعاد باقي )) : كناية عن كشف سرك بحبك الكبير والعميق لها ’’ جميل ’’ قصيدة جدا رائعة على قلة أبياتها بها عمق كبير كعمق حب من تهواها ’’ صح لسانك ’’ سلمت يمناك سعدت جدا بأجواء قصيدتك ’’ مررت من هنا الجادل ’’’ | |||||||||||||||
| |
