أثار جزء من لقاء
البروفيسور
" صائب عريقات "
مع
المذيع
" توني "
موضوع جدلي
إذا توقف قلب عرقيات
لمدة
ثلاث دقائق وأجزاء من الثانية
،،،
ليسأله ماذا حدث بها
؟؟؟

بعيدا وبعيدا جدا
عن مسألة من أثاروا صدق أو كذب عربقات،،
لكن
حالة عريقات ليست الأولى
،،
لأنسان توقف قلبه وعاد ينبض من جديد
،،
الأمر الثاني
:
الروح أمرها عند الله
" ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي "
لكن
تكرار كذا حالة
بنفس منهجية عريقات
ووصولهم لنقطة
الخوف من الأخبار
بما رأوه كامل
تستعدي منا أن نقف بتأمل هنا
،،،

لما قال:
أنا لأني بروفيسور وما أحب ينسب لي
كلام يدل أن أكون كلمهلوس أمام من يسمع
الموضوع ،،
لم يكن هناك جسد يرمز عريقات للروح طبعا،،
الأهوال التي يفترض أن يكون رآها ولا يستطيع التصريح بها،،

ويقول خلاص وصلت ليقين تام تام تام أن هناك
حياة بعد الموت
،،،

حياة بعد الموت أمر غيبي هو يقول
أنا الحين بعد تجربتي جاني اليقين التام بصدقها
،،،
بعدين ما هي الحكمة من توقف القلب وعودة نبضه
من جديد
!!!
ليش نفترض أن اللي مر به خزعبلات
!!!
ألا نؤمن بحياة بعد الموت
؟؟؟
طبعا
فتلك الشواهد أذا واردة من وجهه نظري
الذاتية

،،،
و

قصة عريقات لها أشباه كثيرة
لنرى امرأة أثناء الولادة توقف قلبها
ظلت ذي المرأة خايفة أن تنجب مجددا
وظلت ساكتة ثلاثين سنة
!!!
فهناك أهوال مما قالته
وتوقفت عن نقطة ولم تكمل

،،

بعدين
أهوال يوم القيامة ستكون عظيمة
لدرجة
فرار الأم من ابنها
الخ الخ
،،،
فتلك الغيبة جزء يسير لربما من تلك الأهوال

،،،
شيئين لا تتسرع بهم
تكذيب الناس
،،
تكفير الناس
و
بس
،،،