و
إلى
قضية و رأي

’’

من حدث حقيقي

’’’

من
المكسيك
وتحديدا
من ولاية
كواو تيموك

اشتكى عدد من
أصحاب
ذوي الاحتياجات الخاصة

بالإضافة
إلى
عدد من المحرومين اجتماعيا

إلى العمدة

كارلوس تينا

من
معاملة الموظفين لهم
’’’

فكان الموظفين ينكرون

و الضحايا يؤكدون


’’’
زهق الرجل
وقام بعمل حيلة
فمن له حيلة فليحتال

اللي هي
’’’

تنكر العمدة
تينا
لابسا نظارات
و واضعا سترة
وجلس على كرسي متحرك
وطلب الوجبة
اللي المفروض
تقدم مجانية
لذوي الاحتياجات الخاصة و الفقراء

’’
فما كان من موظفي التنمية الاجتماعية إلا تجاهله

’’
فذهب لزيارة رئيس البلدية
فقيل غير موجود

’’’
طبعا

تأكد
تينا
أن الضحايا كانوا صادقين


’’
والموظفين
ياااا ويلهممم

’’’


وكشف شخصيته الحقيقة

’’

هل لتؤدي عملك بأمانة تحتاج رقيب

؟؟؟

هل لو غاب القط تلعب يااا فار
!!!

ةألا تكفيك الرقابة الذاتية

’’’
حيث
أعبد الله كأنك تراه ’’
فإن لم تكن تراه فإنه يراك

’’’
شوف
عاد
أنت
من أي نوع
’’
و
قرر
’’
تحتاج
عمدة زي تينا
وألا
ما يهمك
يأتي من يأتي
فأنت عملك وإخلاصك

سر تفوقيك

’’’

اللي يحتاج
تينا

هاتوا العصي
التي لم تخلق عبث

هناك الكثير من المعلومات الشيقة حول العالم
’’
بس بعد نأجلها شوي

’’’
نروح لكلمتك
صدقة

’’’

مما قرأت وراق لي
بتصرف هنا

’’
يُحكى أن

ماذا يُحكى


’’’
هناك فقير متسول

مر به شخص ’’
دور في جيوبه
طلع ما عنده
فوس

قال :

أنا آسف يا أبي
بكره سأحضر لك نقود

’’
قاله :
أنت أعطيتني شيء أثمن

تعجب الرجل وقال : أنا !!!

قال له : نعم
قلت لي (( أبي ))

ألقاها دون بال

وصنعت فرحة ’’’

كثير من الكلمات لا نلقي لها بال

لكن
لها صدى

بالإيجاب أو السلب


’’’

وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم


’’

جميييل ’’’