مساء الغيم والمطر ،
مساء الأجواء الجميلة والتفاصيل اللطيفة

عندما تحبك امرأة فهي تستطيع أن تأتيك من باريس
لتُلبي دعوتك على فنجان قهوة في الشام ،
وحين يصد قلبها عنك فهي أكسل من أن تناولك علبة السكر !

التكنلوجيا أضاعت نصف جمال الحب !

- شطر ممتلئ حُب لـ مساعد الرشيدي:
أغمض عيوني عنك وانسَى انك عيُوني !

صباح الخير والاشراق !

امتناني لكل من مر من هنا وترك جميل الأثر بكلمة او ايقونة ..
لكل من رحب بعد عودة وافتقد نعم الإخوة أنتم اسعد الله قلوبكم
لكم مودتي وتقديري !

وَهَـل يَخْفَى الْقَمَـر ؟!

‏قائل هذه المقولة، هو "عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة" شاعر مخزومي قرشي،
كان مَشْهُورًا ولم يكن في قريش أفضل منه في الشعر في زمانه.

‏وكان "عمر بن عبدالله" وَسِيمًا بهيَّ الطَّلْعة، وكان مَغرُورًا شديد الإعجاب بنفسه،
وفي العديد من قصائده يُصوّر نفسه معشوقًا لا عاشقًا،
وأن النساء يتهافتن عليه ويتنافسن في طلبه،
بل إنه يتحدث عن شُهْرَتِه لدى نساء المدينة وكيف يعرفنه من أول نظرة قائلا :

‏بَينَمـا يَذكُرنَنـي أَبصَرنَنـي
‏ دونَ قَيدِ المَيلِ يَعدو بي الأَغَر
‏قالَتِ الكُبرى أَتَعرِفنَ الفَتـى ؟
‏ قالَتِ الوُسطى نَعَم هَذا عُمَـر
‏قالَتِ الصُغرى وَقَـد تَيَّمتُهـا
‏ قَد عَرَفناهُ وَهَل يَخْفَى الْقَمَـر !

‏
ومن هنا انتشرت المقولة الشهيرة
‏« وَهَـل يَخْفَى الْقَمَـر »