لحظه صمت تعتريني هذه اللحظه
كوب قهوتي الذي اعددته ب حُب
ومذكرتيَ التي تحمل صفحاتي جديده
وقلمي الذي احمله دائماً لاى حالة الهام طارئ
مكتبي الذي وضعته امام نافذتيَ ولمده طويله لم افتح ستارها
ادهشنيَ منظر العصافير التيَ ارتكزتَ امام النافذه تبحث عن الظل
وصوتَ اغنيتي التي فضلتها على جميعَ قائمه الاغاني السابقه
ايضاً علبة الماء الذي اجبرت على ان انهيه خلال اقل من ساعه !
بدت لي مهمه صعبه !

انا الان في فترة الصعداء
جاهزه لكنيَ مسترخيه
اهدافي وخططي وحقيبتيَ على استعداد
تنتظر منيَ لفته ل تحقيقها !


مللَ من كثرة الانجاز
احتاجَ فترة نقاهه استراحه
اريد ان اعيشَ فتره لا هدف بلا شعور بلا مسئوليه
بلا بشرَ ، ، هكذاَ استيقظ ك اعاود النوم !
وان استيقظَ لكي اشربَ قهوتيَ واعاود النوم !
نعم هكذاَ اريدَ ان اعيش هذه الفتره . .
هذه السنه الثالثه على التوالي التي لم احظى ب اجازه ممتعه
لم احظى بيومَ خاليه من كلَ شيَ . .




الان في فتره اتعرفَ على نفسيَ !
اتوق لما كُنت عليه سابقاً . .
سابقاً كما عهدتنيَ

-



باب ما جاء في العناق
أن تعانق روحيَ روحاً تراني مشرقه دائماً
رغم انطفائي
رغم ازدواجيتي
رغم كرهي الذي طغى عليه حُبي

-



اغنيتي المفضله
وشخصي المفضل
وكوب قهوتي المفضل
و قلمي المفضل
وكتابيَ الذي لا أمل من قرائته مراراِ وتكراراِ . .
ووجبتيَ المفضلهَ
وحقيبتي المفضله
وحذائي الذي اقتني منه اثنانَ
كُل اشيائي المفضله
غير قابله للمشاركه
غير قابله للمبادله
غير قابله للتغيرَ
جمعيها ليَ
جنون الملكيةَ تلك الصفه التي أُغيبها قدر المستطاعَ
الا ان في كثير من الاحيانً تظهرَ علناً ، ،