|
10-13-21, 07:49 AM | #1 | ||||||||||||||
طفله الورد
|
جزاك الله عنا خير عطاء ونفع بك
| ||||||||||||||
|
10-14-21, 07:13 AM | #2 | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
|
10-13-21, 08:53 AM | #3 | ||||||||||
| ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم ) قال عطاء : بالشك والنفاق ، وقال الكلبي : بالرياء والسمعة . وقال الحسن : بالمعاصي والكبائر ... | ||||||||||
|
10-14-21, 09:12 AM | #4 | ||||||||||
| السخرية من الاخرين في امور الدنيا من كبائر الذنوب فكيف من يسخر من الناس في امور الدين ! (فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم) الامر خطير واثاره وخيمة : 1- أنَّ السخرية والاستهزاء تقطع الروابط الاجتماعية القائمة على الأخوة، والتواد، والتراحم. 2- تبذر بذور العداوة والبغضاء، وتورث الأحقاد والأضغان. 3- تولد الرغبة بالانتقام. 4- أنَّ ضرر استهزائهم بالمؤمنين راجع إليهم. 5- حصول الهوان والحقارة للمستهزئ. 6- المستهزئ يعرض نفسه لغضب الله، وعذابه. 7- ضياع الحسنات يوم القيامة. 8- تولد الشعور بالانتقام. 9- السخرية نذير شؤم للساخرين، فقد كان الغرق عاقبة قوم نوح الذين كفروا بالله وسخروا من نوح. 10- السخرية تفقد الساخر الوقار، وتسقط عنه المروءة. 11- الساخر يظلم نفسه بتحقير من وقره الله عز وجل، واستصغار من عظمه الله. 12- السخرية تميت القلب، وتورثه الغفلة؛ حتى إذا كان يوم القيامة ندم الساخر على ما قدمت يداه، ولات ساعة مندم أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ [الزمر: 56]. 13- السخرية من سمات الكفار والمنافقين، وقد نهينا عن التشبه بهم. 14- الساخر متعرض للعقوبة في الدار العاجلة أيضًا، بأن يحدث له مثل ما حدث للمسخور منه. 15- بعد الناس عن المستهزئ لخوفهم منه، وعدم سلامتهم منه. 16- يصرف عن قبول الحق، واستماع النصح. | ||||||||||
|
10-17-21, 01:40 PM | #5 | ||||||||||
| مامستوى خوفك من الله ( و أما من خاف مقام ربه ... مامدي انقيادك لهوى النفس ( ونهى النفس عن الهوى المسار إلى جنة ) ترك الهوى مفتاح الجنة يااخون ان قل خوفك من الله وطاوعة نفسك في كل ماتهواه فانت تسير الى جهنم نسال الله السلامة ازجروا النفس عن المعاصي واقدروا الله حق قدره اخشوه خافوه & | ||||||||||
|
10-20-21, 10:27 AM | #6 | ||||||||||
| من الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق: الإحسان إلى الخَلْق بالقول والفعل، وأنواع المعروف. وكلها خير وإحسان، وبها يدفع الله عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها، ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب، ويتميز بأنَّ إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب لثوابه. من كتاب الوسائل المفيدة للحياة السعيدة لابن سعدي | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||