|
:: تنويه :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-26-23, 06:58 AM | #937 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم)). رواه مسلم. إشاعة السلام وإذاعته سبب للتوادد ودخول الجنة. | ||||||||||||||
|
06-26-23, 06:59 AM | #938 | ||||||||||||||
| عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه)). رواه البخاري. | ||||||||||||||
|
06-27-23, 12:49 AM | #939 | |||||||||||||
| عن عائشة أم المؤمنين قال رسول الله ﷺ : « ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار، من يوم عرفة، وإنه ليدنو، ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول : ما أراد هؤلاء؟ » مسلم 1348 | |||||||||||||
|
07-03-23, 07:23 AM | #940 | ||||||||||||||
| عن زيد بن أرقم رضي الله عنه: أنه رأى قوما يصلون من الضحى، فقال: أما لقد علموا أن الصلاة في غير هذه الساعة أفضل، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((صلاة الأوابين حين ترمض الفصال)). رواه مسلم. ((ترمض)) بفتح التاء والميم وبالضاد المعجمة، يعني: شدة الحر. و ((الفصال)) جمع فصيل وهو: الصغير من الإبل. الأوابون: الرجاعون من الذنوب والغفلة، إلى التوبة والاستغفار. | ||||||||||||||
|
07-03-23, 07:24 AM | #941 | ||||||||||||||
| عن الزبير بن عدي، قال: أتينا أنس بن مالك رضي الله عنه فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج. فقال: ((اصبروا؛ فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم)) سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم. رواه البخاري. في هذا الحديث: أنه ينبغي للإنسان أن يبادر لصالح الأعمال وإن لحقته المتاعب والمشاق، ولا يترقب الخلو عن ذلك. | ||||||||||||||
|
07-04-23, 04:01 AM | #942 | |||||||||||||
| عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه انه قال قال رسول الله ﷺ "مثل البيتِ الذي يذكر اللهَ فيه والبيتِ الذي لا يُذكَرُ اللهَ فيه مثلُ الحيٍّ والميِّتِ ." صحيح مسلم (٧٧٩) | |||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||