|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
03-04-24, 09:56 AM | #1 | ||||||||||||||
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها والروحة يروحها العبد في سبيل الله أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها" | ||||||||||||||
|
03-05-24, 07:52 AM | #2 | ||||||||||||||
| عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبي صل الله عليه وسلم قال: ((مثل القائم في حدود الله والواقع فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة فصار بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، وكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا)). رواه البخاري. ((القائم في حدود الله تعالى)) معناه: المنكر لها، القائم في دفعها وإزالتها، والمراد بالحدود: ما نهى الله عنه. ((استهموا)): اقترعوا. في هذا الحديث: دليل على أن عقوبة المعاصي، تعم إذا ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما قال تعالى: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خآصة} [الأنفال: 25]. | ||||||||||||||
|
03-05-24, 07:53 AM | #3 | ||||||||||||||
| عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، أن رسول الله صلّ الله عليه وسلم قال : "إنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً ، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً ، وَأمْرٌ بِالمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ ، وَنَهْيٌّ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ". صحيح مسلم.... | ||||||||||||||
|
03-06-24, 08:00 AM | #4 | ||||||||||||||
| كنتُ غلامًا في حَجْرِ رسولِ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ وكانتْ يدِي تَطِيشُ في الصَّحْفَةِ فقالَ لي رسولُ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ : يا غلامُ ، سمِّ اللهَ ، وكُلْ بيمينِكَ ، وكلْ ممَّا يلِيكَ فما زالت تِلكَ طِعْمَتِي بعدُ الراوي : عمر بن أبي سلمة المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5376 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
03-06-24, 08:02 AM | #5 | ||||||||||||||
| أنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَامُ شَكَتْ ما تَلْقَى مِن أثَرِ الرَّحَا فأتَى النَّبيَّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ سَبْيٌ فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ فأخْبَرَتْهَا فَلَمَّا جَاءَ النَّبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بمَجِيءِ فَاطِمَةَ فَجَاءَ النَّبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ إلَيْنَا وقدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْتُ لِأقُومَ، فَقَالَ: علَى مَكَانِكُمَا. فَقَعَدَ بيْنَنَا حتَّى وجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ علَى صَدْرِي، وقَالَ: ألَا أُعَلِّمُكُما خَيْرًا ممَّا سَأَلْتُمَانِي؟ إذَا أخَذْتُما مَضَاجِعَكُما تُكَبِّرَا أرْبَعًا وثَلَاثِينَ وتُسَبِّحَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ، وتَحْمَدَا ثَلَاثًا وثَلَاثِينَ فَهو خَيْرٌ لَكُما مِن خَادِمٍ. الراوي : علي بن أبي طالب المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3705 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
03-07-24, 07:54 AM | #6 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم : من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء، فليتحلله منه اليوم، قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه . رواه البخاري 2449 | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||