موضوعك كبير لا يمكن حصرة في سبب واحد
لكن لدينا سبب رئيسي !
عد أخي الكريم إلى الجهاد في أفغانستان إلى تكون القاعدة من ثم إلى داعش اليوم
إلى غوغائية الجمهور والعاطفة الدينية
وخلط الدين مابين العادات والتقاليد
دون الالتفات إلى قراءة الدين وأحكامه بشكل صحيح..
انظر إلى الخلافات والنزاع في السوشال ميديا
إرهاب أينما تذهب ..
أمريكا إسرائيل أن كان لهما هدف في
إحداث زعزعة في بلاد المسلمين
فهم لم ينجحوا ألـا بمساعدة الشعوب المسلمة
فكل حزب لدينا فرحون بما لديهم وكل أمة تلعن أختها ..
وتجد ذلك مابين المذهب الواحد هناك نزعات واختلافات
وأي شخص يقول رأيه الذي فيه اقوال و اختلافات مابين المسلمين أنفسهم
فهو خارج أسوار الدين الإسلامي ...
أن لم تكن مع أهوائهم فأنت عدوا الله
فبكل بساطة أصبح تجريد الشخص من دينه شيءهين ...
لكنه ليس هين على الله ..
مما جعل الكثير يخرج من ملة الإسلام إلى الهاوية
والبعض منهم أصبحوا باسم الدين رجال ينصرون الإسلام
حسب رويتهم هم لا رؤية الإسلام الصحيح
ثم نأتي ونضع أمريكا واسرئيل شماعة للأهارب الذي
يقبع ويعيش داخلنا اليوم حتى اصبح من طبائع المسلم( الاقصاء ,القمع) ..
ولنا قصة فيها عبرة وتفسر واقعنا بوجهه الصحيح
كرهنا و تكبرنا على كل شخص يختلف عنا
وتقليل من ايمان الاخرين ..
وأن كنا أبناء هوية وعقيدة ومذهب واحد
فهناك يضل الاختلاف قائم ليس مع الطوائف فقط
وكأننا نمن على الله بيمننا فلا تمنوا على الله إسلامكم ..
ابحثوا عن الأسباب بالداخل وليس من الخارج ..
القصة..