عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-11, 06:59 AM   #1
صمت الرحيل

الصورة الرمزية صمت الرحيل

آخر زيارة »  02-08-12 (02:32 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي شوفوا ماذا فعل الشاب الكويتي بعلم المملكة العربية السعودية




شوفوا ماذا فعل الشاب الكويتي بعلم المملكة العربية السعودية


شوفواماذا فعل الشاب الكويتي بعلم المملكة العربية السعودية




شاب كويتي من محافظة الجهراء..
مسرف على نفسه في شرب الخمر





وارتكاب الفواحش.. يقضياجازة
الصيف في إحدى دول أوروبا الشرقية ..





ومعروف لدى الناس أن الشيوعية
التي حكمت المناطق الأوروبية أغرقتها





الخمور وسعرها رخيص كرخص التراب.
.




فكان البعض من الخليج إلى المحيط




إذا أرادوا المتعة الحرام .. ذهبوا الى هناك.





وفي أحد الكباريهات أو البارات
..




كانت الراقصة علىالمسرح




تؤدي الواجب!!!( خوش واجب )
وكان شلة من العرب من جنسيات عديدة يتحلقون





على طاولة ..وفي هذه الدول تكثر المافيا .
.




ولهذا فإن العربالأثرياء وتجار القمار




يؤجرون حماية ( بودي قارد ) تتمثل برجل
مفتولالعضلات قوي البنيه يلازم سيده..





وبينما كان العرب يتبادلون كؤوس الخمر .
.




كانت الراقصة ترقص وتتعرى على المسرح




..وكانت تستعرض أعلام الدول علىجسدها العاري ،
فمن علم أوروبي إلى علم أفريقي





إلى علم آسيوي …. وفجأةقال الشاب لرفاقه..
يا جماعة ألا ترون معي كأن كلمة ( الله )





على جسدالرقاصة؟..وكان الشاب في
نصف حالة سكر ( يعني توه ما بعد طينها وارتفع كثير )





فقال له زملائه..نعم إنها ترقص بالعلم السعودي – قبحها الله – فقالالشاب





هذا لا يجوز السكوت عليه وقام
منتفضا غاضبا وصعد إلى المسرح ..





وإذ به ومن غير مقدمات يصفعها كفا





وينتزع العلم منها ويقول اللهاكبر
فما كان من رجال الحماية الخاصة بالراقصة






إلا أن انهالوا عليه بالضرب
واللكمات والركلات وهو متشبث بالعلم ،





وهنا انتصر له أخواتهالعرب ومن معهم من حماية





(




رغم انهم مرتفعين ومؤجرين الدور العلوي من المخ )



ودبت الفوضى وانتهى الأمر





بصاحبنا الكويتي الى المستشفى مضرجا
بدمائه متشنجا في أطرافه ..فلما أفاق





واسترخى قليلا كانت إحدى كفيه
منقبضة بعنف فلما فتحها وجد فيها





قطع من العلم السعودي وفيها
جزء من كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) …





كانت هذه الغيرة الصادقة وهذا الحادث
العنيف منعطفا حادا في حياة الشاب





مما جعله يطلق دنياالفساد وينتبه
إلى نفسه ويرجع إلى ربه فتاب وأناب ولله الحمد.