عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-16, 01:59 AM   #23
Designer

الصورة الرمزية Designer

آخر زيارة »  12-03-16 (11:55 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إمبراطورة البحر مشاهدة المشاركة
عدت وفي جعبتي عدة اسأل سيدي ..
اتمنى ان لا اطيل عليك ..


بسم الله ..

لتصاميمك نكهة خاصة وإحترافية ودقة متقنة

فكيف بدأ حبك للتصميم ؟؟

...

تحمل أبجدية ذات سمفونية مبهرة .. تشعرنا وكأننا معك في قلب الحدث

شاطرنا بسمفونية تكون وليدة اللحظة ؟ .. ( إن أمكن )

...

تعجبني مدونتك وخيالاك الواسع ووصفك الدقيق لأدق التفاصيل

تخيل معي هذا ..

سماء ملبدة بالغيوم وطيور النورس تحلق حول المكان وامواج البحر
تتضارب وتدافع الصخور .. تجلس أنت على شاطئها وتلعب برمالها الذهبية ..
الشمس قاربت على الإستكان والإختفاء خلف الأفق .. تنهدت .. فقد مر الوقت سريعاً
وحان وقت عودتك للعمل .. وقفت واقتربت من البحر قليلاً وكانت قدماك حافيتان .. وأخذ مياه
البحر تداعبهما بنعومة .. تغلق وتستشعر الموقف بداخلك .. لتخلده بذاكرتك
وتتذكره كلما شعرت بالإرهاق والتعب .. فتحت عينيك وهممت بالذهاب واذا بشيء
يلمع جذبك .. لم يكن بعيداً جداً عن المكان الذي تقف فيه .. اعتراك الفضول لتكتشفه
تقدمت خطوتين .. اقتربت .. أدخلت بيدك لتنتشلهم .. واذا بها 3 صدفات لم ترى مثلهن
قط .. ألوانها زاهية .. عجبت وانبهرت بجمالها .. عدت للشاطئ للتفحصهم ..
كانت الأولى .. ذات لون زهري مائل للأحمر القاتم
والأخرى .. كـلون الخشب العتيق كسا عليها الغبار
والأخيرة .. ذات اللون الأسود وعليها حبيبات بيضاء لامعة كاللؤلؤ
أعطيتك قلم لتكتب على كل صدفة كلمة قبل أن تحرر سبيلها وتعود للبحر

فماذا ستكتب على كل صدفة ؟ .. ولماذا ؟ ..


...


لو قيل لك بأن هذا اليوم هو آخر يوم في حياتك .. ( بعد عمر طويل )

فكيف ستقضيه ؟؟





بس هذا للحين
لي عودة اذا سنحت لي الفرصة





...

أهلا بك

لتصاميمك نكهة خاصة وإحترافية ودقة متقنة

فكيف بدأ حبك للتصميم ؟؟
شكرا لك شهادة اعتز بها

احب الرسم والفنون كما أحب التقنية وعالمها
فمتزج حبي للتقنية وحبي للرسم في عالم التصميم الرقمي
في عمر ١٢ حصلت على حاسب آلي خاص
وتعرفت على عالم التصميم وبرنامجه الشهير (الفوتوشوب)
منذ ذلك ال وقت وأنا أعشق هذا العالم


........

تحمل أبجدية ذات سمفونية مبهرة .. تشعرنا وكأننا معك في قلب الحدث

شاطرنا بسمفونية تكون وليدة اللحظة ؟ .. ( إن أمكن )
الوقت مساء حيث الجميع نيام أنت ممدد على سريرك الجواء باردة هادئة
المكان مظلم ماعدا الإضاءة الجانبية إلى يمينك بضوئها الخافت
البخار يصعد من كوب قهوتك متراقصا بإنسيابية متلائمة
بيدك كتاب أوراق العشب لوالت ويتمان
تتأمل كتابته المميزة
"أنت من يمسك بيدي الآن ،
أمر واحد من دونه لا قيمة لأي شيء ،
أوجه إليك إنذاراً عادلاً ، قبل أن تمتحنني بالمزيد ،
بأني لست من تفترضني إياه ، بل أختلف عنه إلى حدٍ بعيد . .
من الذي سيصبح واحداً من أتباعي ؟
من سيعرض نفسه مرشحاً لمودتي ؟
الطريق شائك و النتيجة غير مؤكدة ، بل ربما مدمرة ..
عليك أن تتخلى عن أي شيء ٍ آخر ، لأنني أتوقع أن أكون مقياسك الأوحد الحصري ،
بل إن ابتدائك سيكون طويلاً و منهكاً ،
و عليك أن تتخلى عن المبدأ السابق لحياتك و عن اقتدائك بحياة من حولك ،
لهذا .. حررني الآن قبل أن تجلب لي المزيد من الاضطاب على ذاتك .
ارفع يدك عن كتفي ، ضعني أرضاً ، و امضِ في سبيلك ..."



.. تضع الكتاب على صدرك عند أخر سطر
تتأمل السقف في سكون وانت ترتشف كوب قهوتك
تلك الأسطر كان لها تأثير كبيرا في داخلك
مابين إبتسامتك المحتارة ...إلى نظرتك الحزينة
تعود لإرتشاف قهوتك مرة أخرى
تضع الكتاب عل النضد بجوارك فمن الصعب
ان تكمل بعد تلك الأسطر التي عصفت بأفكارك
وكأنها تعويذة خاصة أدخلتك
في أجواء غامضة
تشعر وكأن رذاذ من الغبار الكوني
قد بدأ يتشكل أمامك في هيئة
تلك الكلمات وكل سطر يأتي تود أن تتأمله
يأتي السطر الذي يليه ليخطف انتباهك والذي يليه ..
تغلق الضوء عليك ترتيب أفكارك التي تعصف بك ..
"حررني الآن قبل أن تجلب لي المزيد من الاضطراب على ذاتك .
ارفع يدك عن كتفي ، ضعني أرضاً ، و امضِ في سبيلك ..."
علق في ذهنك هذا الجزء وانت تغمض عينك
مستسلما للنوم عله يتكفل بترتيب أفكارك لك
..


...........

تعجبني مدونتك وخيالاك الواسع ووصفك الدقيق لأدق التفاصيل

تخيل معي هذا ..

[/center]
سماء ملبدة بالغيوم وطيور النورس تحلق حول المكان وامواج البحر
تتضارب وتدافع الصخور .. تجلس أنت على شاطئها وتلعب برمالها الذهبية ..
الشمس قاربت على الإستكان والإختفاء خلف الأفق .. تنهدت .. فقد مر الوقت سريعاً
وحان وقت عودتك للعمل .. وقفت واقتربت من البحر قليلاً وكانت قدماك حافيتان .. وأخذ مياه
البحر تداعبهما بنعومة .. تغلق وتستشعر الموقف بداخلك .. لتخلده بذاكرتك
وتتذكره كلما شعرت بالإرهاق والتعب .. فتحت عينيك وهممت بالذهاب واذا بشيء
يلمع جذبك .. لم يكن بعيداً جداً عن المكان الذي تقف فيه .. اعتراك الفضول لتكتشفه
تقدمت خطوتين .. اقتربت .. أدخلت بيدك لتنتشلهم .. واذا بها 3 صدفات لم ترى مثلهن
قط .. ألوانها زاهية .. عجبت وانبهرت بجمالها .. عدت للشاطئ للتفحصهم ..
كانت الأولى .. ذات لون زهري مائل للأحمر القاتم
والأخرى .. كـلون الخشب العتيق كسا عليها الغبار
والأخيرة .. ذات اللون الأسود وعليها حبيبات بيضاء لامعة كاللؤلؤ
أعطيتك قلم لتكتب على كل صدفة كلمة قبل أن تحرر سبيلها وتعود للبحر
[center]
فماذا ستكتب على كل صدفة ؟ .. ولماذا ؟ ..


جميل وصفك ..هل هو اول مرة لك ..

سأكتب رسائل من الصعب إرسالها لأصحابها
قد يكون السبب بعدهم او رحيلهم عنا بكل بساطة
على الزهرية
"لمن دخل حياتي مؤخرا كنسمة من طيب مزدان
وغادر تاركا أثار عطره عالقة في ثنايا قلبي
لم استطع التخلص منها رغم محاولاتي المتسميتة..
اتمنى لك امنيات محققة ..وسعادة لا تنتهي "


وعلى الخشبية المعتقة
"لك يامن تفخر بي في بينك وبين ذاتك
اشعرني بفخرك بي فقد تاهت طرقي في محاولاتي إرضائك
حتى بلغت اليأس في بحثي "


والسوداء الامعة
"لك أيها البعيد القريب
كل أسراري الدفينة ..كل أحلامي التائهة
أنت وحدك من أسررت له بها
ممتن لك بقدر السماء ..أنت لي كالسماء
انت هو صديقي وحسب "





................


لو قيل لك بأن هذا اليوم هو آخر يوم في حياتك .. ( بعد عمر طويل )

فكيف ستقضيه ؟؟


قرأت في رواية كلمات راقتني

"أدركت أن المهم ليس ما نقوم به بل مع من نقوم به،
تماما كما ليس المهم الاماكن التي نرتادها ولكن مع من نرتاد"

لا يهم المكان والوقت واللحظة
المهم من نكون معه في هذا اليوم وهذه اللحظة وهذا الوقت
لذا لا يهم كيف نقضي هذا اليوم بل مع من نقضيه

أتمنى أن أقضيه مع أحبائي




اهلا بك