نـقـطـه ... يـا أنـتـي
هـنـا ..
أتـكؤُ قـاب قـوسـيـن مـن الأوييييييييييييييه
امـام مـرور يـعـتـصـر الـدهـشـه مـن جـمـجـمـة الـفـكـر
انـثـى قـرأت احـرفـي من زاويـتـهـا الـحـره
حـتـى تـتـجـلـى بـسـحـرهـا الأعـظـم
وعـلـى بـسـاط الـريـح تـعـزف الأبـجـديـه
لـتـبـرهـن.. أنـا هـنـا .. وهـنـا أنـا
وهـذه أنـا .. وهـكـذا هـي أنـا
أي أنـنـي أنــا ... أنــا
...
انـثـى أجـبـرتـنـي عـلـى الإلـتفـاتـه
حـتـى اسـتـطـاعـت أن تـسـتـئـصـل الـتـحـديـق مـن أهـدابـي
يـا أنـتــي ... مـا أجـمـل أنـتـــي
أن تـخـوضـي فـي هـذا الـنـص بـهـذا الـسـحـر
فـلا تـلـومـيـه إن تــأنـف ... حــدود الـبـخـتـره
...
ومـضـه ..
فـيـمـا يـخـص تـسـاؤلـك ... فـي الـحـقـيـقـه اريـد أن تـبـقـى الأسـاور هـكـذا دون أن اخـوض فـي تـفـاصـيـل جـحـيـمـهـا الـمـتـأبـط
فـهـل تـجـيـزيـن لـي هـذا
....