إن كانت صفاتٌ فطريّة , فهُناك الكثير الذي لايُتقنها , يا إمّا إختفاءٌ خلف ستار المُجاملات والتسليك أو إخفاءٌ لما تحملهُ الصدور بإبتسامه وقد يسلكُ المعنيّ طريق الهرووب..!
ستار المجاملات يختلف .. منه ماهو شفاف يسمح بمرور الضوء ويسمح بالرؤية الغير مباشره .. !
ومنه ماهو عازلٌ للضوء والحراره..!
ومن يسلك للهروب ويرسم طريقة تحت ذلك الستار المعتم فهو في حقيقة الأمر إن لم يجد من يُضيء له الطريق ويسلمه خارطته لما فكر الوصول الى تلك النقطة التي مكنته و اتاحة له الهروب ..!
،،،،