-----
( وجات تاخذ رسايلها )
---------
حينما تلفي نفسك في مثل هذا الموقف حيث تحشرج النفس هلعاً , وينساق الدمع تبعاً , ويتقطّع الصوت فزعاً .
وعينك ترقب أعقاب الخطى . وتستطرد الأنفاس طريقاً لا يمتطى ..
فاعلم : -
أنها مجرد أوراق غادرت وبقي في القلب مضمونها ولاذت روحها بروجك.. .؛ فــ (صونها ) ..
( لا لا لا لا تردين الرسايل ....وش أسوي بالورق ... وكل معنى للمحبة .. ذاب فيها واحترق )
:
طاب مساؤكم